أرشيف ملتقى أهل الحديث - 1

ـ[عبدالله الحسني]ــــــــ[18 - 08 - 03, 09:54 ص]ـ

وعيكم السلام ورحمة الله وبركاته

الملتقى بحاجة إلى أمثالكم فقد كثر الغث وقل السمين!

ـ[ابن عبد البر]ــــــــ[18 - 08 - 03, 09:17 م]ـ

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة أبو خالد السلمي

شيخنا وأستاذنا الجليل يحيى العدل _ رفع الله قدره وأحسن إليه _

لقد كانت لكم وحشة، وقد افتقدنا أبحاثكم القيمة، واستكمالكم لما بدأتم من أبحاث، ولا سيما موضوع تراجم القراء يعلم الله مدى شوقي لاستكماله.

وقد تساءل إخواننا عنكم في غيابكم عدة مرات على صفحات الملتقى، فكنتم ولا زلتم على البال، أسأل الله تعالى أن يجزيكم عنا خيرا، وألا يحرمنا فوائدكم.

والناس ألف منهم واحد كالألف إن أمر عنى

دمت موفقاً ومسدداً ..

وأنا متأكد أن سكونكم الماضي هو السكون الذي يسبق العاصفة ..

ـ[سليل الأكابر]ــــــــ[18 - 08 - 03, 10:38 م]ـ

الأخ المكرم والشيخ الأديب الأريب (يحيى) العدل أسعد الله أيامه وأبهج لياليه وأعوامه

بادئ ذي بدء أرحب بعودتكم الكريمة وإطلالتكم المباركة فكم نحن في شوق لأبحاثكم الماتعة وتعقيباتكم النافعة.

ويعلم الله أننا نحبكم فيه ونسأله سبحانه أن يجمعنا بكم في دنياه وأخراه على كل خير.

كنت في دياركم قبل أيام وكنت أتمنى لقياكم ولكن:

ما كل ما يتمنى المرء يدركه ... تجري الرياح بما لا تشتهي السفن

وكتب

محبكم: السليل.

ـ[زياد العضيلة]ــــــــ[18 - 08 - 03, 10:43 م]ـ

عودتان مباركتان ..

عودة الشيخ (يحي العدل) وأخونا الحبيب (سليل الاكابر) ...

فرحنا بعودهما وشرفنا بقراءة حروفهما فهي ناضرة فارهة ... عبلة المعاني جميلة المباني.

نفعنا الله بعلمكما و بارك في جهودكما.

ـ[ابن وهب]ــــــــ[19 - 08 - 03, 03:00 ص]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، حياكم الله شيخنا الكريم يحيى، ومرحبا ألف، ونسأل الله أن يبارك لك في علمك وعملك، وننتظر مشاركاتك القيمة، ومجالس التحديث، وغيرها من فوائدك ودررك

مقتبس من مشاركة الشيخ الفقيه

ـ[هيثم حمدان.]ــــــــ[19 - 08 - 03, 03:19 ص]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

أهلاً وسهلاً ومرحباً بعودة الشيخ يحيى (وفقه الله وبارك فيه).

ـ[السلفي]ــــــــ[19 - 08 - 03, 11:04 ص]ـ

أهلا بالشيخ ..

نحن في انتظار فوائدك الفرائد ... (رقم 3)

في انتظار تتبعاتك واحصاءاتك ..

في انتظار جمعك واستقرائك ...

في انتظار تقييداتك وتعليقاتك ...

في انتظار تصحيحاتك ونقداتك ..

في انتظار المزيد من ذلك كله وغيره.