تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

{وَلَمَّا جَاءهُمْ كِتَابٌ مِّنْ عِندِ اللّهِ مُصَدِّقٌ لِّمَا مَعَهُمْ وَكَانُواْ مِن قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُواْ فَلَمَّا جَاءهُم مَّا عَرَفُواْ كَفَرُواْ بِهِ فَلَعْنَةُ اللَّه عَلَى الْكَافِرِينَ} (89) سورة البقرة

{مِّنَ الَّذِينَ هَادُواْ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ وَيَقُولُونَ سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا وَاسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ وَرَاعِنَا لَيًّا بِأَلْسِنَتِهِمْ وَطَعْنًا فِي الدِّينِ وَلَوْ أَنَّهُمْ قَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَاسْمَعْ وَانظُرْنَا لَكَانَ خَيْرًا لَّهُمْ وَأَقْوَمَ وَلَكِن لَّعَنَهُمُ اللّهُ بِكُفْرِهِمْ فَلاَ يُؤْمِنُونَ إِلاَّ قَلِيلاً} (46) سورة النساء

{فَبِمَا نَقْضِهِم مِّيثَاقَهُمْ لَعنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ وَنَسُواْ حَظًّا مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ وَلاَ تَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَىَ خَآئِنَةٍ مِّنْهُمْ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمُ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ} (13) سورة المائدة

{قُلْ هَلْ أُنَبِّئُكُم بِشَرٍّ مِّن ذَلِكَ مَثُوبَةً عِندَ اللّهِ مَن لَّعَنَهُ اللّهُ وَغَضِبَ عَلَيْهِ وَجَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَالْخَنَازِيرَ وَعَبَدَ الطَّاغُوتَ أُوْلَئِكَ شَرٌّ مَّكَاناً وَأَضَلُّ عَن سَوَاء السَّبِيلِ} (60) سورة المائدة

{وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُواْ بِمَا قَالُواْ بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنفِقُ كَيْفَ يَشَاء وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيرًا مِّنْهُم مَّا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ طُغْيَانًا وَكُفْرًا وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ كُلَّمَا أَوْقَدُواْ نَارًا لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللّهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ} (64) سورة المائدة

{لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوا وَّكَانُواْ يَعْتَدُونَ} (78) سورة المائدة

وغيرها من الآيات.

ـ[سلمان الصيعري]ــــــــ[23 - 03 - 07, 09:53 م]ـ

أخي في الله جزاك الله خيرا على هذا الموضوع.

فنسأل الله تعالى التوفيق و السداد و الهداية و الرشاد.

ـ[عبد الرحمن الشامي]ــــــــ[24 - 03 - 07, 03:14 ص]ـ

لَا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا (النساء 148)

واليهود - لعنهم الله - ظلموا وأكثروا من الظلم وقتل المسلمين.

وجزاك الله خيرًا أخانا خباب على تحري الأصوب الموافق لمنهج النبي صلى الله عليه وآله وسلم

ـ[خباب الحمد]ــــــــ[24 - 03 - 07, 08:43 ص]ـ

أخي الكريم عبد الرحمن الشامي جزاك الله خيراً على المرور والإفادة

ـ[خباب الحمد]ــــــــ[25 - 03 - 07, 05:52 م]ـ

جزيت الجنة أخي سلمان الصيعري وبارك الله في مرورك

ـ[إسلام حسن ياسين]ــــــــ[28 - 03 - 07, 10:39 م]ـ

أخي الحبيب ابو زرعة وفقه الله

وبعد.

ليس من شيم المسلم ان يشتم الاخرين هذا ما اردت قوله اما بالنسبة لغير ذلك فلا ارى من مانع خصوصا وان الصهاينة يسبو ن الله ورسوله جهارا نهارا

ـ[عمرو فهمي]ــــــــ[29 - 02 - 08, 12:58 ص]ـ

حديث: " يا رسول الله لا عليك أن تدنوا من هؤلاء الأخابث، فقال: لم؟ أظنك سمعت لي منهم أذى؟ قال: نعم يا رسول الله، قال: لو رأوني لم يقولوا من ذلك شيئا. فلما دنا من حصونهم قال: يا إخوان القردة، هل أخزاكم الله وأنزل بكم نقمته؟ قالوا: يا أبا القاسم، ما كنت جهولا "

ضعفه الشيخ الألباني في تحقيق " فقه السيرة " (313)

ـ[أبو عبد الله الرياني]ــــــــ[16 - 06 - 10, 12:15 ص]ـ

أرى أن ننوّه على أن الأوّلين منهم كانوا قردة وخنازيرَ ولم يتناسلوا ...

ولكن القول بأنهم أحفادٌ للقردة والخنازير .. وأن جدودهم قردة وخنازير فأنا مع هذا بل وبقوة ...

ليس القصد أنهم من نسلهم وإنما هم الأوّلون لهم والأقدمون ...

وإنما هي للنسبة ...

لسان العرب:

"حفد: حَفَدَ يحفِد ...... والحفيد ولد الولد والجمع حُفَداءُ وروي عن مجاهد في قوله بنين وحفدة أَنهم الخدم وروي عن عبد الله أَنهم الأَصهار وقال الفرّاء الحَفَدة الأَختان ويقال الأَعوان " ..

ولعلّ الذين مسخوا كانوا قد أنجبوا قبل المسخ -مثلا- ... صوّبوني إن كنتُ مخطئا ..

قلت في قصيدتي مصرّا على القول بعدما سمعتُ عن ما حصل في قناة الرّحمة ...

هم الأحفادُ للخنزير ِ أيضا ... جدودهمُ قرودٌ لا تُضاهى

هم الأقذار في نهرٍ صفيٍِ ... إذا دخلوا يشيبون المياها

قاتلهم الله أنّى يؤفكون

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير