تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابن وهب]ــــــــ[08 - 05 - 07, 03:59 م]ـ

وجزاكم الله خيرا

ومن أراد المزيد فليراجع المشاركة رقم 37

فقد أحسنت

جزاها الله خيرا

ـ[عبدالله طالب العلم]ــــــــ[16 - 05 - 07, 07:52 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

لابد أن لا ننسى أن المسألة خلافية.

وإن كنت أرى أن المرأة الأفضل لها أن تغطي وجهها في هذا الزمان. العجيب.

ـ[أبو فاطمة الحسني]ــــــــ[16 - 05 - 07, 09:22 م]ـ

يا أخي " عبد الله طالب العلم" نحن هنا لا نتحدث عن غطاء الوجه حتى تقول أنها مسألة خلافية, نحن نتحدث عن شرط كون الحجاب فضفاضا وهل هذا الشرط متحقق في هذا اللباس الذي في الصورة أم لا.

بارك الله فيك ..

ـ[عبدالله طالب العلم]ــــــــ[16 - 05 - 07, 09:30 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

يا أخي أبو فاطمة الحسني أشكرك على هذا التوضيح بارك الله فيك.

ـ[المصباحي]ــــــــ[16 - 05 - 07, 09:55 م]ـ

بارك الله في الإخوة جميعا على إثرائهم الموضوع بنقاشهم

والحمد لله رب العالمين

ـ[صخر]ــــــــ[21 - 07 - 07, 04:54 م]ـ

جل الفتيات ممن ينتسبن للحركة الإسلامية في المغرب يلبسن هذا اللباس وأظن نفس الامر في باقي بلدان المغرب العربي .... هذا الموجود في الصورة يعرف محاربة من لدن العلمانيين الحاقدين فكيف بالخمار والنقاب ...

نسأل الله أن يجمد الدماء في عروق المجرمين

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[21 - 07 - 07, 09:40 م]ـ

الصورة الموجودة في مشاركة هيثم أبا الحسن خطأ فادح إذ صور أن الجواري يكشفن وجوههن فقط، والصواب أنهن يكشفن رؤوسهن، أما المرأة الحرة فهي تكشف وجهها على رأي الجمهور وعلى رأي البعض لا تكشف وجهها.

ـ[صخر]ــــــــ[21 - 07 - 07, 11:25 م]ـ

أحسنت أخي محمد الأمين استغربت أنا أيضا لما رأيت الصورة

ولم أر من يعقب ...

ـ[أبوحمزة الدمشقي]ــــــــ[22 - 07 - 07, 12:19 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على محمد نبي الإسلام وعلى آله وصحبه أجمعين.

السلام عليكم ورحمة الله

يستدل المرئ على أن المرأة المسلمة تغطي وجهها ولايظهر من جسمها شيئ حين تخرج من منزلها أحاديث رسول الله صلى الله صلى الله عليه وسلم في الخطبة.

ففي المسند وسنن أبي داود عن جابر رضي الله تعالى عنه قال: قال رسول الله: "إذا خطب أحدكم المرأة فقدر أن يرى منها بعض ما يدعوه إليها فليفعل". زاد أبو داود قال جابر: فخطبت جارية فكنت أتخبأ لها حتى رأيت منها ما دعاني إلى نكاحها فتزوجتها.

وفي المسند وسنن الترمذي عن المغيرة بن شعبة قال: خطبت امرأة فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أنظرت إليها؟ " قلت: لا، فقال: "انظر إليها فإنه أحرى أن يؤدم بينكما".

روى مسلم في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: كنت عند النبي صلى الله عليه وسلم فأتاه رجل فأخبره أنه تزوج امرأة من الأنصار، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: أنظرت إليها؟ قال: لا، قال: فاذهب فانظر إليها، فإن في أعين الأنصار شيئا.

قال الحافظ ابن حجر: فيه استحباب النظر إلى وجه من يريد تزوجها، وهو مذهبنا ومذهب مالك وأبي حنيفة وسائر الكوفيين وأحمد وجماهير العلماء.

وهنا إستدلال يكفي على أن المسلمة تغطي وجهها وإلا لما أشار النبي صلى الله عليه وسلم بالذهاب والنظر الى الوجه لنية النكاح ولكان المرئ اكتفى بأن ينظر الى وجهها وهي خارجة من منزلها والله أعلم.

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[22 - 07 - 07, 12:39 ص]ـ

بارك الله بك أخي الكريم

لكن في هذا الاستنتاج نظر. قال جابر t: « فخَطبتُ جاريةً من بني سَلِمة. فكنتُ أختبئُ لها تحت الكَرَبِ، حتى رأيتُ منها بعضَ ما دعاني إلى نكاحِها، فتزوَّجتُها». ومن الواضح أن هذا كان خارج منزلها. انظر تخريج الحديث: http://www.ibnamin.com/fiancee.htm

ـ[محمد بن عبد الجليل الإدريسي]ــــــــ[22 - 07 - 07, 12:56 ص]ـ

أخي محمد الأمين ما دليلك على أن الجواري يكشفن رؤوسهن؟ و جزاك الله خيرا.

ـ[أبوحمزة الدمشقي]ــــــــ[22 - 07 - 07, 02:37 ص]ـ

أخي الكريم

أختبئ لها يبين بأنه كان يكمن لها وهي تظن بأنها في مأمن. أي أنه يسترق النظر عليها خلسة دون أن تدري.

ولو كانت في الطريق لما كان بحاجة لأن يختبئ لها.

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[22 - 07 - 07, 02:52 م]ـ

فائدة حول الحديث السابق من كتاب: الجامع لأحكام الصلاة:

فالشرع قد حرم النظر إلى بدن المرأة والكشف عنه، ومع ذلك فقد أجاز للشاب الباحث عن خطيبة له أن ينظر إلى أي عضو من أعضاء الفتاة التي يرغب في الزواج منها، بل وأن يكشف عن العضو الذي يرغب في رؤيته من بدن فتاته. فعن جابر بن عبد الله قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - «إذا خطب أحدكم المرأة فإن استطاع أن ينظر منها إلى ما يدعوه إلى نكاحها فليفعل، قال: فخطبت جارية من بني سلمة، فكنت أختبئ لها تحت الكرب حتى رأيت منها بعض ما دعاني إلى نكاحها فتزوجتها» رواه أحمد وأبو داود. فهذا نص صريح في جواز نظر الخاطب إلى أي عضو من المرأة التي يرغب في خطبتها، فقول الحديث «ينظر منها إلى ما يدعوه إلى نكاحها» عام لم يخصصه نص في هذا الباب، فله أن ينظر إلى شعرها وصدرها ورقبتها وساقها وساعدها إن كان يرغب في معرفة ذلك من زوجته المقبلة، وكل ذلك مباح رغم أن الخطبة غير واجبة، فضلا عن خطبة فلانة بالذات، فهنا أجاز الشرع النظر إلى عورة المرأة لأمر غير واجب هو الخطبة والزواج. أما ما يقوله بعض الفقهاء من أن المطلوب في هذا الحديث هو النظر إلى الوجه فحسب فهو قول متهافت، وهو قول يلغي العمل بالحديث ويبطله، ويجعله من لغو القول، لأن النظر إلى الوجه جائز دونما حاجة إلى هذا النص. ثم إن راوي الحديث يقول إنه كان يختبئ للفتاة حتى رأى منها ما دعاه لنكاحها، ولا يتصور أن جابرا كان يختبيء لهذه الفتاة بين النخيل حتى يرى وجهها فحسب. ثم قد ذكر أبو جعفر قال «خطب عمر إلى علي ابنته فقال إنها صغيرة، فقيل لعمر: إنما يريد بذلك منعها، قال ـ أي أبو جعفر ـ فكلمه فقال علي: أبعث بها إليك فإن رضيت فهي امرأتك، قال فبعث بها إليه، قال: فذهب عمر فكشف عن ساقها فقالت: أرسل، فلولا أنك أمير المؤمنين لصككت عنقك» رواه عبد الرزاق وسعيد بن منصور.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير