تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبد المهيمن]ــــــــ[01 - 01 - 03, 05:48 ص]ـ

أخي الفاضل أحمد 200 إس

برنامج الحديث لشركة العريس يتميز عن المكتبة الألفية بأن نصه لا توجد بهأخطاء لغوية كالتي توجد بالألفية بسبب خطأ في البرمجة، وقد تفادت شركة التراث التي أنتجت الألفية في الموسوعة الذهبية هذه الأخطاء اللغوية.

عيب برنامج شركة العريس - حسب خبرتي الشخصية - أن البرنامج بطيء حتى يبدأ، أي أن الألفية والذهبية أسرع بداية منه، ولكن ما أن يبدأ حتى يستمر بسرعة عادية.

نصيحتي أن اقتناء الألفية والذهبية مع بعضهما لازم، حتى يتم التأكد من خلو النص من أخطاء لغوية، وأنهما يغنيان عن برنامج العريس.

والله أعلم.

ـ[ابن المنذر]ــــــــ[01 - 01 - 03, 05:56 م]ـ

أخي الباحث بارك الله فيك:

لا يختلف اثنان – ممن لهما عناية بالعلم الشرعي – أنَّ عمل حرف لا يقارن، ولا وجه للمقارنة بينها وبين عمل بقية الشركات الأخرى. لكن لا أوافقك على التشنيع على التراث بجميع برامجها، ونصح طلبة العلم بعدم اقتنائها (وأما شركة العريس فلم أقتن إلا موسوعة الحديث ولم تعجبني)

بل إنَّ في برنامج التراث (الموسوعة الذهبية) خدمات علمية لم تعملها ولا شركة حرف نفسها.

نعم عليها ملاحظات كثيرة لكن لا يعني هذا عدم الاستفادة منها لا سيما من طلاب العلم النابهين الذين يدركون مواضع الخطأ والزلل فيها.

وكذلك الحال في المكتبة الألفية، فإنَّ فيها فوائد كثيرة على أنها لا تسلم من ملاحظات كثيرة [برمجية، ولغوية، وإملائية، وآلية، وغير ذلك]،،،،،

وأقل فائدة فيها؛ جمعها لكتب ربما لا يدركها كثير من طلاب العلم في بعض نطاق العالم العربي.

وهل سلمت بعض الكتب نفسها – لا سيما المخطوطات - من خرم أو نقص أو ...... إلخ؟

ـ[بو الوليد]ــــــــ[01 - 01 - 03, 07:17 م]ـ

أيها الإخوة الكرام .. اسمحوا لي بالتطفل على مائدتكم!!

في رأيي القاصر؛؛ أن التقييم يجب أن يكون من محاور ثلاثة:

1 - جودة اللغة وضبط النصوص؛ ويكون ترتيب الشركات الثلاث فيه كالتالي:

أولاً: حرف.

ثانياً: العريس.

ثالثاً: الموسوعة الذهبية.

وقد يقول البعض إن العريس أكثر تصحيفاً من الذهبية؛؛ فأقول ليس من شكل الأحرف كمن أهملها، وكأن الذهبية اتبعت القاعدة المعروفة ((سكن تسلم))!!

2 - السعة والشمولية:

أولاً: العريس.

ثانياً، وثالثاً: لا يمكن الجزم بهما في نظري!! وذلك لأن برنامج حرف يهتم بالفقه أكثر، وبرنامج الموسوعة يهتم بتخريج الأحاديث، أما العريس فهي حديثية مليئة بالشروح ومعاجم اللغة وكتب التأريخ والتفاسير، وبعض المتفرقات المهمة من كتب ابن القيم وغيره وفتاوى ابن تيمية؛؛ فلا مجال لمقارنتها بغيرها هنا؟؟!!

3 - سرعة البحث

أولاً: حرف.

ثانياً: الذهبية.

ثالثاً: العريس.

ويبقى أمر "معايير البحث" أي أنواعه، وأمر "التصفح"، وأمر "النسخ والطباعة"

فليس لدي فيها خبرة بشركة حرف،، لكن الموسوعة في هذا كله أفضل من العريس.

والله أعلم، وبغير هذا التقسيم أرى أن الحكم يصعب كثيراً ..

وعني فأرى برنامج العريس أهم البرامج وأنفعها، وهو يحتوي على أكثر من 2100 مجلد، وما ذكره الأخ الباحث 200!! ولعله تصحيف؛ فيوضع برنامجه في آخر القائمة الأولى أعلاه ;)

ـ[أبو عمر الناصر]ــــــــ[01 - 01 - 03, 09:48 م]ـ

أنا جربت العريس وكانت أفضل مكتبة على الإطلاق

أما التراث فهي جميلة وبحثها رائع ولم أكد أبحث عن شئ أنه متأكد منه أنه موجود في المكتبة إلا وجدته، ((في الغالب))

والمكتبة الألفية استفدت استفادة رائعة جداً، خاصة في مجال بحثها الرائع

أما حرف فلا أعلم عنها شئ وسأشتريها إن شاء الله وأجربها

ثم إن منتجاب التراث كمكتبة التوحيد والفقه رائعة والله ولا شك أنه أي عمل بشري لا يخلو من النقص،

وكما يقال (العور ولا العمى)

ـ[ماهر]ــــــــ[01 - 01 - 03, 11:17 م]ـ

بارك الله فيكم جميعاً

ـ[الطحان الصغير]ــــــــ[02 - 01 - 03, 12:02 ص]ـ

تعاملت مع معظم برامج شركة التراث, وللأسف فهم حاشرو نصوص, ويجب محاكمتهم على ما يفعلون في التراث الإسلامي,

وهناك مواقع مجانية بها كتب تتفوق على كتبهم كالمحدث والوراق ونداء الإيمان

ـ[ابن أبي حاتم]ــــــــ[02 - 01 - 03, 01:01 ص]ـ

أثارني هذا الموضوع جدا ..

والذي أحب أن أطرحه في هذا النقاش = موضوع القَسَم الذي تذكره شركة التراث، هل له حرمة؟؟

مع أنه من المعلوم أنها سرقت جهود كثيرين، ولا تراعي فيهم إلا ولاذمة، ثم تحرج على عباد الله أن ينسخوا هذه الدسكات؟

بالنسبة لشركة حرف لا ينبغي أن يشك أحد في حرمة نسخ هذه الدسكات التي تعبوا فيها هذا التعب الجبار، لكن ما الحال بالنسبة للتراث؟؟: (: (: (

ـ[ابن وهب]ــــــــ[02 - 01 - 03, 03:02 ص]ـ

-

ـ[أبو عمر الناصر]ــــــــ[03 - 01 - 03, 11:38 م]ـ

الأخ الطحان

ليتك تذكر هذه المواقع حتى نستفيد منها التي بها كتب أكثر من شركة التراث!

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير