تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابوسمية]ــــــــ[02 - 04 - 07, 12:51 ص]ـ

من أين أخى الكريم هذه التعليقات؟

وهل من رابط لأصل هذه التعليقات؟ وجزاكم الله خيرا

ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[02 - 04 - 07, 02:26 ص]ـ

كفيت ووفيت أبا الحسن، زادك الله من علمه وحلمه وفضله.

معذرة يا أخ علي على التقدم بين يديكم بس أخوك بسرعة تفلت أعصابه فمثل هذي المواضيع:)

ـ[مشير]ــــــــ[02 - 04 - 07, 03:51 ص]ـ

جزاك الله خيرا أخي علي هذه الفوائد.

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[02 - 04 - 07, 07:36 ص]ـ

من أين أخى الكريم هذه التعليقات؟

وهل من رابط لأصل هذه التعليقات؟ وجزاكم الله خيرا

حياك الله أبا سمية.

هذه التعليقات مفرغة من أشرطة الشيخ في تعليقاته على كتاب " السياسة الشرعية " لشيخ الإسلام.

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[02 - 04 - 07, 07:38 ص]ـ

معذرة يا أخ علي على التقدم بين يديكم بس أخوك بسرعة تفلت أعصابه فمثل هذي المواضيع:)

زادك الله غيرة على هذا الدين، وكلَّ مسلم، فإن [المؤمن مرآة المؤمن].

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[02 - 04 - 07, 07:39 ص]ـ

جزاك الله خيرا أخي علي هذه الفوائد.

وإياك أخي الفاضل.

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[02 - 04 - 07, 07:50 ص]ـ

فائدة 19 - [إن الإمام إذا أثنى في القنوت على الله عز وجل، فإن المأموم يقول: سبحانه، أو جل وعلا، أو ما شابه، ولو سكت فلا بأس، وتسبيحه أدعى للمتابعة، لكن دون التأمين في رفع الصوت، وأفضل أن يكون سرا، وإذا قال في ذلك: يا الله، ليس بجيد لأنه ليس محل دعاء].

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[02 - 04 - 07, 01:42 م]ـ

فائدة 20 - [إذا أدركت ركوع الإمام دون أن تدرك التسبيح، فإنك تكون مدركا للركعة ولو لم تسبح].

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[03 - 04 - 07, 12:09 ص]ـ

فائدة 21 - [إذا كان المناظر عنده حجة تقطع الجدال، وينقطع بها الخصم، فليأت بها حتى ينقطع الجدال، وحتى لا تطول عليه المناظرة].

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[03 - 04 - 07, 12:29 ص]ـ

فائدة 22 - السؤال: الموظفون الذين يتعاملون أو يعملون في شركات تتعامل بالربا، وغيرها، فما حكم رواتبهم على عملهم؟

الجواب: [هذا لا يضرهم إن كان عملهم لا يتعلق بهذا الربا من كتابة أو إشهاد أو كذا، أما إن كان متعلقا فهذا يضرهم، لأن النبي صلى الله عليه وسلم لعن آكل الربا وموكله وشاهديه وكاتبه].

ـ[المسيطير]ــــــــ[03 - 04 - 07, 12:54 ص]ـ

الأخ الكريم المفيد / علي الفضلي

جزاك الله خير الجزاء، وأجزله، وأوفاه.

وقد أعجبتني وأضحكتني هذه الفائدة.

فائدة 9 - السؤال: لو أن طالبا سمع طالبا آخر يغشش طالبا فسمع الجواب فهل يجوز له أن يكتبه في ورقة امتحانه - أي هذا الجواب الصحيح -؟!

[إنما رزق ساقه الله إليه، وقد يؤخذ من قوله صلى الله عليه وسلم " إنما أطعمه الله وسقاه ".

ولكن يجب عليه أن يُبَلّغ عليهما وجوبا].

فائدة 10 - [(الأخذ من ثمر نخل الشوارع) هذا الظاهر أنه مسموح به لكن يأكل ولا يأخذ].

أستأذنك بإضافة يسيرة:

سُئل سماحة الإمام عبدالعزيز بن باز رحمه الله عن الأكل من ثمر النخيل في أرصفة الطرق؟.

فقال: لا بأس.

فقال السائل: البلدية قد وضعت لوحة كُتب فيها: (ممنوع الأكل من الثمر).

فقال رحمه الله: وكل ما كتبوا شيئا أطعناهم .... ؟!.

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[03 - 04 - 07, 07:12 ص]ـ

الأخ الكريم المفيد / علي الفضلي

جزاك الله خير الجزاء، وأجزله، وأوفاه.

وقد أعجبتني وأضحكتني هذه الفائدة.

أضحك الله سنك، وجزاك الله خيرا.

أستأذنك بإضافة يسيرة:

فقال رحمه الله: وكل ما كتبوا شيئا أطعناهم .... ؟!.

سبحان الله!

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[03 - 04 - 07, 07:30 ص]ـ

فائدة 23 - السؤال: يقولون إن الجهاد في القرآن لا يكون إلا بالسلاح، فكيف الرد؟

الجواب: [قوله تعالى {يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين .. } فجهاد المنافقين لا يكون بالسلاح، وإنما بالعلم].

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[03 - 04 - 07, 08:14 ص]ـ

فائدة ذهبية فيها فوائد.

فائدة 24 - [الرسول عليه الصلاة والسلام لا يغير في التكبير في صلاته، وقد سألت بعض الإخوة المهتمين بالحديث، وقلت لهم: هل اطلعتم على ما يدل على أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يغير في التكبير؟ فقالوا: لا.

واطلعت على ما تيسر ولم أجد أحدا من العلماء ذكر أنه يغير بين ألفاظ التكبير، ولكن بعضهم يمد التكبير من القيام إلى السجود أو العكس، حتى لا يسكت في بعض النهوض والنزول.

ورأيت بعض الأئمة يغير في التكبير بين التشهد الأول والتشهد الأخير، فإذا كان التشهد الأول، قال: الله أكبر فلا يُسمع الراء جيدا! وإن كان قالها، أي كأنه يشير لهم بأنه التشهد القصير!، فإذا كان التشهد الأخير مدّ.

ثم إننا وجدنا أنّ ترك هذا التمييز في التكبير فيه مصلحة للمأمومين، وهو الانتباه، لأنه لو هناك علامة بالتكبير مشوا على هذه العلامة، وصار تحركهم أوتوماتيكيا، فلو مدّ التكبير في القيام من الثالثة لجلس المأموم! اتباعا للنغمة، لذا فمن المصلحة ألاّ يفعل، وإلا فإننا في الأول نفعل ذلك!، كنا نميز بين التكبيرات، كما كان يفعل مشايخنا هذا، لكن نبهني بعض الناس، صلى معي وهو من غير البلد، فقال لي: لماذا تغير؟! عندك دليل على هذا؟! فقلت: ما عندي دليل! لكن هذا عمل الناس، قال: لا، لا دليل.

فلما فعلتها أول مرة، صاح الناس ورائي! سبحان الله! سبحان الله!.

ولكن الحمد لله صارت المسألة معتادة].

قلت (علي): انظر إلى إنصاف العلماء، انظر إلى إنصاف هذا العالم الرباني. وبعضهم الآن إذا اطلعته على خطئه لوجدته كأنه بغل شموس! ويتكلف أيما تكلف، ليثبت لك أنه قد اجتهد فيها حينما كانت تأتيه الرقاع! وهو في بطن أمه!!.

والله الموفق الهادي.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير