ـ[ابن وهب]ــــــــ[23 - 05 - 07, 06:12 م]ـ
(ودعواك لرحمة طلاب الطب إلى آخره فمن الواضح من مشاركتك أنه ليس مجال تخصصك)
بل الأطباء هم الذين يطالبون بهذا
ولكنكم لشدة انتصاركم وتعصبكم تقولون هذا
فطبيب الأسرة يشتكي لي الساعات التي يجلسها في عيادة الطب النفسي
وأعلم أنا حضرنا الجلسات المزعومة للطب النفسي
وكان هناك
طبيب أسرة
فأغلب الناس يشتكون من هذا التخصص
فلا داعي للمبالغات
ودعوى أننا لسنا من أهل التخصص غير مفيدة هنا
فعندكم كلام الأطباء
بل عندك الأطباء
شيخنا وأنت لم تقبل بقولي اذهب إلى الطبيب النفسي
وقل له ما يقول طلاب الطب عن علمكم؟
ـ[ابو هبة]ــــــــ[23 - 05 - 07, 06:15 م]ـ
وأما النفع الذي يحصل للمريض الذي يزور عيادة الشيخ الدكتور المقدم - وفقه الله
فهذا ليس من جهة الطب النفسي بل من جهة أخرىوهو أن الشيخ - وفقه الله - نحسبه من عباد الله الصالحينفكلامه ووعظه وإرشاده ونصحيته يؤثر في المريض وكذا دعاء الشيخ للمريضكل هذه الأمور تساعد في علاج المريضوالطب النفسي لا علاقة له بذلك بتاتا
يا شيخنا هل سئلت الشيخ المقدم عن هذا أم هذا ما تتخيله؟ ولم المسارعة هكذا والقفذ لنتائج وقد عبت سابقاً الطب النفسي بزعم انه ليس تجريبياً. فهل هذه هي الطريقة التجريبية في دراسة أسباب إنتفاع مرضى الشيخ المقدم بزيارته؟ للخلوص لمثل هذه النتيجة (تجريبياً) تحتاج لدراسة مجموعتين متكافئتين من مرضى الدكتور (متكافئتين من حيث الجنس والعمر والخلفية الأجتماعية والتشخيص) ثم يقوم الدكتور بمعالجة أحد المجموعتين من النصح الخ بدون (طب نفسي) ويقوم بمعالجة الثانية بكل ما ذكرت زائداً الطب النفسي ثم تجري مقارنة إحصائية بين المجموعتين. فإن وجدت النتيجة واحدة صدقت فرضيتك وإلا لا. هذه هي الطريقة العلمية التطبيقية المجردة التي تعيب على الطب النفسي عدم التقيد بها. فهلا تقيدت بها شيخنا فيما تدفع من خلاصات؟
وهذا كله لا ينافي أهمية نصح المريض ودعوته والدعاء له. ولا يحط من قدر الشيخ الدكتور فقية الدين والطب بحق محمد أحمد المقدم.
ـ[ابن وهب]ــــــــ[23 - 05 - 07, 06:19 م]ـ
بما أنكم من أهل التخصص فينبغي أن لا يخفى عليكم أقوال الأطباء في هذا المجال
لا أدري عن منطقتكم
أما في منطقتنا فطلبة الطب لا يحبون هذا العلم و لا يؤمنون بأكثر ما فيه
ـ[ابن وهب]ــــــــ[23 - 05 - 07, 06:22 م]ـ
(للخلوص لمثل هذه النتيجة (تجريبياً) تحتاج لدراسة مجموعتين متكافئتين من مرضى الدكتور (متكافئتين من حيث الجنس والعمر والخلفية الأجتماعية والتشخيص) ثم يقوم الدكتور بمعالجة أحد المجموعتين من النصح الخ بدون (طب نفسي) ويقوم بمعالجة الثانية بكل ما ذكرت زائداً الطب النفسي ثم تجري مقارنة إحصائية بين المجموعتين. فإن وجدت النتيجة واحدة صدقت فرضيتك وإلا لا)
بارك الله فيكم ونفع بكم
موافق لهذا الاقتراح
نحضر دكتور (علماني) سكير وقارن ذلك بعلاج الشيخ الدكتور الأستاذ المقدم
ـ[المقرئ]ــــــــ[23 - 05 - 07, 06:22 م]ـ
(
موافق
اقتراح جيد ونافع
وأعتقد أن النتائج ستكون غريبة جدا
ـ[المقرئ]ــــــــ[23 - 05 - 07, 06:37 م]ـ
والذي أنصح به المريض أشياء:
1 - أن يأخذ قول من يفتيه ويثق بعلمه من العلماء بدون تردد وبدون رجوع إلى رأي نفسه وإياك أن تعتقد أن هذه القضية سهلة على المريض = كلا
فإذا نجح المريض من التخلص من الرجوع إلى نفسه والتشكيك من قدرة الفقيه وصحة الفتوى من عدمها فقد تجاوز مراحل طويلة في العلاج
ولهذا ترى المريض يسألك وقد سأل العشرات قبلك بل إنه أحيانا يعرض قضيته على إمام المسجد والمؤذن والمعلم والصديق = والسبب في نظري أنه يجد إشباعا داخيليا وراحة في نفسه حينما يتكلم عن هذا الشيء = فهو يظن أنه يسأل وما علم أنه يشبع رغبة نفسه
هذه هي الخطوة الأولى
أن تكون بين يدي الفقيه كالريشة في مهب الريح تستقبل الفتوى منه ولا تلتفت إلى الوراء أبدا
ولعل للكلام بقية
2 - استخدم طريقة السؤال المكتوب والإجابة المكتوبة
فهي نافعة جدا
فيكتب المريض حالته بسؤاله الدقيق الذي يريده
والسبب في ذلك أن الموسوس من كثرة الإجهاد العصبي والذهني ينسى والشيطان يشككه في تذكره للفتوى فإذا أجبت بدقةة ووضوح وكتبت إجابتك له سهل الأمر عليه كثيرا
¥