تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابن وهب]ــــــــ[24 - 05 - 07, 12:56 ص]ـ

(1) هل يمكن ان يكون الوسواس عرضاً لغير المس ,السحر أو العين؟

(2) إذا ثبت بالتجربة العلمية فعالية دواء في علاج أي مرض من الأمراض, هل يصح القول أن هذا الدواء سبب كوني للعلاج؟ وهل يدخل حينها تحت عموم الأمر بالتداوي؟

(3) إذا كانت_وفقط إذا كانت_الأجابة على السؤال رقم (2) بنعم, هل يصح سحب ذلك عند الكلام على الأعراض التي تشابه أعراض المس, السحر أو العين؟

(4) ما هي المؤاخذات الشرعية التي تأخذها على الطب النفسي في علاج المرضى تحديداً؟


(1) نعم وقد ذكرت ذلك ولم أقل
أن كل وسواس = المس
(2) نعم ويمكن استعمال أي دواء مباح (ثبت نفعه) في علاج أي مرض مهما كان هذا المرض حتى لو كان المرض مما يسمى بالأمراض النفسية

(3) يمكن ولكن إذا ثبت اأن هذه الأعراض = أعراض السحر أو المس أو العين
فعلاج المرض يكون = علاج السحر والعين والمس
لا علاج لا علاقة له بالمرض

وأقول قد يسبب السحر أو العين مرضا عضويا ويكون علاجه عند الأطباء
كأي مرض عضوي
وهذا منطقي ولا ننكره ولا نناقش فيه
ولا نقول لمن أصيب بسحر أو عين لا تتعالج عند الأطباء لم نقل ذلك
بل نقول له عالج عند الأطباء وعند أي طب مباح
ابتداء من الحجامة وانتهاء بأدق ألأعمال الجراحية

(4) المؤخذات في العلم نفسه

بارك الله فيك

ـ[ابن وهب]ــــــــ[24 - 05 - 07, 01:04 ص]ـ
وسامحني على التأخر في الرد
فالسبب هو الخلل الفني الحاصل في الملتقى

والله كتبت ردود وضاعت
وهكذا

فالخلل ليس مني فلم أتأخر في الإجابة
بل لم أستطع قراءة الردود الأخيرة كلها

فسامحنا على التأخر في الإجابة

أخوك
ابن وهب

ـ[المقرئ]ــــــــ[24 - 05 - 07, 01:21 ص]ـ
وسامحني على التأخر في الرد
فالسبب هو الخلل الفني الحاصل في الملتقى

والله كتبت ردود وضاعت
وهكذا

فالخلل ليس مني فلم أتأخر في الإجابة
بل لم أستطع قراءة الردود الأخيرة كلها

فسامحنا على التأخر في الإجابة

أخوك
ابن وهب

الشك زائل ومرفوع شيخنا الحبيب ومازلنا مستمتعين برؤية حروفك

ـ[ابو هبة]ــــــــ[24 - 05 - 07, 02:08 ص]ـ
الفاضل ابن وهب, وفقه الله لكل خير آمين.

دعنا نحصر النقاش لتحصل الفائدة.

عندي هذه الأسئلة التي أرجو منك الجواب عليها, إن شئت.

ولي بعدها تعقيب.

وقد سألتها آنفاً فلم أحظ بجواب.

...........
(1) هل يمكن ان يكون الوسواس عرضاً لغير المس ,السحر أو العين؟ .........
1) نعم وقد ذكرت ذلك ولم أقل [/ COLOR]
أن كل وسواس = المس
...............................

هذا إقرار مفيد ويحسم نصف النقاش, طبعاً لصالح الطب النفسي.
ولكن تتبعه إلزامات:
من الذي يقوم بتمييز الوسواس الذي هو عرض للمس من غيره؟
من هوالأكثر تأهيلاً لاستبعاد حالات الأورام الدماغية مثلاً وحالات الخرف والألزهايمر, بل وحالات الفصام المرتبطة بالوسواس وإعتلالات الفص الأمامي للمخ؟
أهم أهل الرقية أم الطبيب النفسي المسلم الموثوق؟
من الذي يستطيع استشعار الحاجة لدراسة الدماغ إشعاعياً لاستبعاد سبب عضوي مثلاً؟ من الذي يمكنه من خلال دراسته وتدريبه قراءة هذه الصور واستخلاص النتائج منها؟
أهم أهل الرقية أم الطبيب النفسي المسلم الموثوق؟
لا ريب أن الثاني أقدر ولا يجادل في ذلك أحد.
وقد ذكرت أدناه أن من أعراض المس الأمراض العضوية الأخرى كالسرطانات وغيرها.
فهل تقول بترك ذلك كله للرقاة؟ لحسن الحظ أنك لا تدعو لهذا. والأمر مثله في الأعتلال النفسي ولا تفريق بين المتماثلات.

.............. (2) إذا ثبت بالتجربة العلمية فعالية دواء في علاج أي مرض من الأمراض, هل يصح القول أن هذا الدواء سبب كوني للعلاج؟ وهل يدخل حينها تحت عموم الأمر بالتداوي؟
.................................

..........
(2) نعم ويمكن استعمال أي دواء مباح (ثبت نفعه) في علاج أي مرض مهما كان هذا المرض حتى لو كان المرض مما يسمى بالأمراض النفسية
..............................

وقد ثبت ذلك والحمد لله فزال الإشكال.
وهناك الآلاف من التجارب الدوائية عالية المستوى والدقة تم إجراءها في مختلف دول العالم, وجربت على مرضى من مختلف الخلفيات الإثنية (العرقية) والثقافية والإجتماعية.
والنتيجة واحدة: فعالية الأدوية النفسية في علاج:
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير