ـ[ابو هبة]ــــــــ[24 - 05 - 07, 06:56 ص]ـ
وأنا أنصح من تخصص الطب النفسي أن يتخصص تخصص آخر
وهناك جراحة الأعصاب مثلا
وهناك تخصصات أظن أن التخصص في سنين قليلة ما تأخذ وقت
وخصوصا مع النظام الجديد
والتخصص من البداية وهكذا
لأن تخصصه في التخصصات الأخرى فيه نفع للمسلمين
والأمة بحاجة إلى متخصصين في التخصصات المهمة
وأما المتخصص في الطب النفسي فعليه أن يعرض ما في التخصص على كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وآله وسلم
فيطرح ما خالف الشرع
ثم ينظر في الباقي هل هو مما يفيد أو هو من التكلف غير المفيد
فإن كان من التكلف فليطرحه أيضا
ولينظر نسبة الباقي أظن النسبة ستكون قليلة
وهنا ينظر في الجزء الباقي ماهو في العلوم الأخرى
كم نسبة ذلك 90 % مثلا
فليتجه إلى العلوم الأخرى
ولا داعي لهذا العلم
وهكذا
والله أعلم بالصواب وصلى على نبينا محمد وعلى آله وسلم
وهذه نصيحة مبنية على ما تأخذه على الطب النفسي.
فهلا بينت لنا ذلك وأجبت على السؤال الرابع؟
فجوابك هناك تتفرع منه هذه المسألة هنا.
ـ[ابن وهب]ــــــــ[24 - 05 - 07, 08:21 ص]ـ
الدكتور وائل أبو هندي
كان الشيخ الغزالي رحمه الله يرفض ما يسمى العلاج بالقرآن، وكان يحفز المصابين في أرواحهم على معاودة الأطباء النفسانيين الملتزمين .. فما رأيك في هذا الموقف .. علما بأن مشايخ كثيرين يتعاملون مع ظواهر السحر والجن ويعالجونها؟
موقف الشيخ الغزالي رحمة الله هو الموقف المستنير؛ لأنه كما قلنا سابقا بأنه لا بد للمسلمين من الفصل بين عالم الغيب وعالم الشهادة.
http://www.islamonline.net/livedialogue/arabic/Browse.asp?hGuestID=56vu69
فهذا هو موقف الدكتور مع الأسف من القضية
ـ[ابن وهب]ــــــــ[24 - 05 - 07, 08:24 ص]ـ
كثيرا ما نرى تفسير ظاهرة الصرع على أنها مس جان، فما تفسيركم لذلك؟ ومتى يقول الطبيب المعالج بأن المريض بحاجة إلى علاج قرآني؟
السؤال
الصرع هو أحد الاضطرابات النفسية العصبية التي نجد في بعض حالاتها أسبابا واضحة في التركيب أو الوظيفة للمخ، إلا أن بعض الحالات لا نستطيع فيها الوصول إلى أسباب حيث يظهر أي تغير في النشاط الكهربي للمخ ولا يظهر أي عيب في التركيب، وتصنف على أنها مجهولة السبب.
وبما أنها مجهولة السبب لدينا فإننا لا نستطيع نفي إمكانية وجود علاقة للمخلوقات الغيبية بها خاصة عندما لا تستجيب للعلاج مثل هذه الحالات قد يكون من الممكن علاجها بطرق أخرى، لكننا كأطباء نعتبر هذا واقعا خارجا ما نستطيع العمل فيه.
---
http://www.islamonline.net/livedialogue/arabic/Browse.asp?hGuestID=56vu69
وهذا اعتراف بعدم قدرتهم على علاج مثل هذه الحالات
فالحمدلله
ـ[المقرئ]ــــــــ[24 - 05 - 07, 12:52 م]ـ
سؤالي للأخ أبي وهبة: إن أراد الإجابة:
أعطني مرضا يعالجه الطبيب النفسي ولا يعالجه غيره؟
فمثلا: قسطرة القلب تحتاج إلى طبيب قلب
تصلب الأعصاب: يحتاج إلى طبيب عصبي
لأني أريد أن أعرف مرضا أو مرضين أو ثلاثة ترى أنه لا يمكن أن يباشرها إلا طبيب نفساني
ولكن أرجو أن يكون مسماه معربا
ـ[ابو هبة]ــــــــ[24 - 05 - 07, 01:01 م]ـ
سؤالي للأخ أبي وهبة: إن أراد الإجابة:
أعطني مرضا يعالجه الطبيب النفسي ولا يعالجه غيره؟
فمثلا: قسطرة القلب تحتاج إلى طبيب قلب
تصلب الأعصاب: يحتاج إلى طبيب عصبي
لأني أريد أن أعرف مرضا أو مرضين أو ثلاثة ترى أنه لا يمكن أن يباشرها إلا طبيب نفساني
ولكن أرجو أن يكون مسماه معربا
فصام الشخصية.
حالات الذهان الحاد.
إعتلالات المزاج ومنها الإكتئاب والهوس (المانيا).
مرض الزهايمر.
مع ملاحظة أن صيغة السؤال نفسها غير دقيقة! لكن الرد تنزلنا لصالح النقاش.
ـ[المقرئ]ــــــــ[24 - 05 - 07, 01:52 م]ـ
فصام الشخصية.
حالات الذهان الحاد.
إعتلالات المزاج ومنها الإكتئاب والهوس (المانيا).
مرض الزهايمر.
مع ملاحظة أن صيغة السؤال نفسها غير دقيقة! لكن الرد تنزلنا لصالح النقاش.
جميع هذه الأمراض العلاج المتفق عليه هي الجلسات وإعادة التأهيل وأعتقد أن المربين يتفوقون بكثرة على المتخصصين من حيث ربطهم بالله وتحفيز الهمة بعلاقة وطيدة مع الله وأعرف من تعالج من بعض ما ذكرت بعد تشخيص (الطبيب النفسي) بدون طبيب نفساني
وأما الأدوية فأنت تقر ولاشك أن بعضها ليس له أدوية أثبتت نجاحها تماما وإنما هي مسكات ومهدئات والصيدلي هذه يصرفها إن احتاج إلى ذلك
ـ[المقرئ]ــــــــ[24 - 05 - 07, 01:59 م]ـ
[مع ملاحظة أن صيغة السؤال نفسها غير دقيقة! لكن الرد تنزلنا لصالح النقاش.
[/ indent][/indent]
لا يحتاج الأمر إلى تنزل بل وضح (غير الدقة) وبينه = والأمر سهل جدا
وتبيينك (عدم الدقة) لي أخف من كتابة (التنزل)
وهل أجد عنك تفسيرا لشفاء بعض الناس على يد التربويين من هذه الأمراض مع تشخيص الأطباء بوجودها ومع ذلك يشفى بأمر الله ويستفيد من هؤلاء
¥