ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[05 - 04 - 07, 05:58 م]ـ
جزاك الله خيراً يا شيخ
ـ[نضال دويكات]ــــــــ[06 - 04 - 07, 01:16 ص]ـ
بارك الله فيكم جميعا
ـ[حاتم الدوسي]ــــــــ[07 - 04 - 07, 02:05 ص]ـ
ارى ان يلعن ابليس والشيطان
ولكن لا نتخذ اللعن ديدنا كما يفعل الروافض لحديث: (ليس المسلم بالسباب ولا اللعان ولا الفاحش ولا البذي) فالتسبيح وذكر الله افضل من اللعن
ـ[ابو حفص الحلبي]ــــــــ[11 - 05 - 07, 03:46 ص]ـ
بارك الله فيكم جميعا
ـ[عبدالله الوائلي]ــــــــ[11 - 05 - 07, 03:52 ص]ـ
لعنه الله ...
وغفر لنا ولكم ورحمنا ...
ـ[ابو هبة]ــــــــ[11 - 05 - 07, 04:06 ص]ـ
للفائدة:
الذي يظهر أن الشيخ ابن عثيمين ممن يميل لعدم لعن الشيطان:
السؤال: أحسنتم سؤالهم الثاني يقولون فيه في لغتنا الدارجة في كل لسان بلوى وهي بلوى الشتيمة مثلاً اللعنة فمثالاً لذلك يقول الإنسان لعن الله والدين إبليس أو والدين الشيطان فما هو رد سماحتكم على هذا وشكراً؟
الجواب
الشيخ: ينبغي للإنسان أن يمرن لسانه على الكلمات الطيبة المثمرة النافعة وأن يتجنب جميع السباب والشتائم حتى فيما يجوز له أن يفعله من السباب والشتائم فإنه لا ينبغي إطلاق لسانه فيها فكيف في الأمور التي لا خير له فيها مثل لعن إبليس أو والدي إبليس أو ما أشبه ذلك فإن هذا لا ينبغي بل إن الذي ينبغي أن يتعوذ الإنسان بالله من شر الشيطان فيقول أعوذ بالله من الشيطان الرجيم وأما لعنه وسبه فقد ذكر ابن القيم رحمه الله في زاد المعاد أن ذلك مما لا ينبغي لأننا أمرنا عندما ينزغ الشيطان الإنسان فإنما أمرنا بالاستعاذة بالله منه وأما إذا دعونا عليه فإنه قد يربأ بنفسه يعني يزداد يربو بنفسه ويزداد وأما الاستعاذة بالله منه فهي إهانةٍ وإذلالٍ له فهذا هو المشروع أن يستعيذ الإنسان بالله من الشطان الرجيم ولا يلعن الشيطان وأبو الشيطان.
وهذا رابطها ( http://www.ibnothaimeen.com/all/noor/article_7550.shtml)
ـ[أبوطه السلفى]ــــــــ[26 - 05 - 08, 11:45 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وقد وقع في الحديث (لاتسبوا الشيطان ,ولكن إستعيذَوا بالله من شره) (وصححه العلامة الألباني رحمه الله-لكنه معلول بالوقف -كما حققه الدكتور السبيت في تخريجه للجزء الثاني من فوائد ابن معين وهى رسالة الماجستير) والله الموفق
ـ[أبو عبد الرحمان القسنطيني الجزائري]ــــــــ[22 - 04 - 09, 02:57 م]ـ
جزاكم الله خيرا
ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[04 - 10 - 09, 03:30 م]ـ
للفائدة
ـ[أبو البراء القصيمي]ــــــــ[04 - 10 - 09, 05:38 م]ـ
وأما حديث أبي تميمة الهجيمي عمن كان رديف النبي صلى الله عليه وسلم، قال: كنت رديفه على حمار فعثر الحمار، فقلت:
تعس الشيطان، فقال لي النبي صلى الله عليه وسلم:
(لا تقل تعس الشيطان؛ فإنك إذا قلت تعس الشيطان تعاظم الشيطان في نفسه، وقال: صرعته بقوتي. فإذا قلت: بسم الله تصاغرت إليه نفسه حتى يكون أصغر من ذباب)
أخرجه الإمام أحمد وأبوداود وغيرهما وهو حديثٌ جيد، وقد اختُلف فيه
وصلاً وإرسالاً، لكن صوَّب الدارقطني الوصل.
(العلل 4/ 119 / مخطوط).
وهذا الحديث ليس المراد به النهي عن سب الشيطان مطلقاً، وإنما المراد النهي عن ذلك عندما يتعثر المرء أو يتعرض لمشكلة، لأن المسلم إذا سب الشيطان لأجل ذلك، فإنه يتعاظم ويفرح ويظن أنه هو الذي تسبب في ذلك التعثر أو غيره.
ولذا قال: (بقوتي صرعته).
وقد ذكر هذا المعنى الإمام الطحاوي في المشكل (1/ 346).
أعتقد ما لونته بالأحمر فيه جمع بين الأدلة فلعنة مطلقا لا بأس لكن عندما يصيبك أمر ما فلا تسب الشيطان لأنه يتعاظم ويقول بقوتي صرعته ..
ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[04 - 10 - 09, 07:48 م]ـ
نعم .. هو هذا جواب الطحاوي رحمه الله تعالى في أن هذا النهي بخصوصه ليس مطلقاً.