تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[07 - 04 - 07, 12:43 م]ـ

كلام الأخ أبي زيد لا غبار عليه

ولعلكم تنعمون النظر -أيها الإخوة- فيما علق به آخراً.

نور الله بصائرنا.

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[07 - 04 - 07, 02:10 م]ـ

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - وبعد:

سئل الشيخ - رحمه الله - هذا السؤال عند شرحه لكتاب فضل الإسلام

عند نهاية شرحه لـ (باب ما جاء أن البدعة أشد من الكبائر) وهذا نص

السؤال والجواب:

سئل الشيخ – رحمه الله -:

الذي يثني على أهل البدع ويمدحهم هل يلحق بهم؟

فأجاب سماحته:

نعم ما فيه شك من أثنى عليهم ومدحهم وهو داع إليهم،

هو من دعاتهم نسأل الله العافية. اهـ.

رحمه الله رحمة واسعة فقد صدق ونصح.

جزاك الله خيرا أخي المفضال على هذا النقل المهم، والمفيد، والذي يرد على كثير من أهل البدع والضلالات، ويرد على من لا يبين حالهم للمسلمين، حتى صار كثيرمن طلبة العلم في حيص بيص فضلا عن عامة الناس.

والله المستعان.

ـ[عبدالمصور السني]ــــــــ[07 - 04 - 07, 02:52 م]ـ

جزاك الله خيرا أخي المفضال على هذا النقل المهم، والمفيد، والذي يرد على كثير من أهل البدع والضلالات، ويرد على من لا يبين حالهم للمسلمين، حتى صار كثيرمن طلبة العلم في حيص بيص فضلا عن عامة الناس.

والله المستعان.

وانت كذلك اخي الفضلي

ـ[أبو داوود القاهري]ــــــــ[07 - 04 - 07, 04:46 م]ـ

كلام الأخ أبي زيد لا غبار عليه

ولعلكم تنعمون النظر -أيها الإخوة- فيما علق به آخراً.

نور الله بصائرنا.

وهو كما قلتَ إن شاء الله. فإن كان الإنصاف مطلوب مع الكفار فالمسلمون أولى. والله تعالى يقول {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ} وليس المقصود الثناء المطلق, ولكن المقصود الثناء عليهم فيما يستحقون الثناء عليه. وعلى هذا أئمة الهدى كابن تيمية وابن القيم وابن كثير والذهبي وابن حجر وغيرهم كالعثيمين وابن باز, رحم الله الجميع, لا كالرعاع حدثاء الأسنان من أطفال هذا الزمان الذين تعلموا كلمة كلمتين من كلام أهل السنة وفرحوا بها فجابوا الأرض سباً وتجريحاً في خلق الله, بغير وجه حق, وهم الأولى والأحق به.

والله المستعان.

ـ[أبو داوود القاهري]ــــــــ[07 - 04 - 07, 04:55 م]ـ

انظروا إلى هذا الأدب البديع من الشيخ ابن باز رحمه الله رحمة واسعة في رسالته إلى البوطي, لا كما يتكلم ذلك الجويهل عن النووي والشيباني وسائر الأئمة!! وأدَع الرسالة تتكلم عن نفسها:

http://www.binbaz.org.sa/index.php?pg=mat&type=article&id=231

من عبد العزيز بن عبد الله بن باز إلى فضيلة الأخ المكرم الدكتور محمد سعيد رمضان البوطي وفقه الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أما بعد: فقد تأملت ما ذكرتم في رسالتيكم المؤرختين في 20 ربيع الآخر سنة 1406 هـ وفي 7/ 6 / 1406 هـ، وقد سرني كثيرا حرصكم على البحث عن الحق الذي هو ضالة المؤمن، ولا شك أن الحق لا يرتبط بالمذهبية، كما أنه لا يعرف بالرجال وإنما الرجال يعرفون به.

أما الملاحظات التي استشكلتموها وهي:

(الملاحظة الأولى):

ما ذكرتم في ص 144 من الكتاب وهو (لا مانع من أن نلتمس منهم البركة والخير) وقصدكم بذلك أحمد البدوي وأحمد الرفاعي وعبد القادر الجيلاني وأمثالهم، وقد أشكل عليكم أن يكون هذا من الشرك الأكبر وذكرتم ما فعلته أم سليم وأم سلمة وأبو أيوب الأنصاري من التماس البركة في جسد النبي، ولا شك أن هذا تبرك خاص بالنبي صلى الله عليه وسلم ولا يقاس عليه غيره؛ لأمرين:

الأول: ما جعله الله سبحانه في جسده وشعره من البركة التي لا يلحقه فيها غيره.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير