تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[الشافعي]ــــــــ[03 - 01 - 03, 02:22 م]ـ

المطبوع يبلغ نصف القدر الموجود من مخطوطة الكتاب

ومحقق الطبعة المشار إليها يبالغ في تكثير فوائد

الاستخراج عند كل حديث لكن لا يعني هذا التقليل

من أهمية الكتاب والله أعلم

ـ[بو الوليد]ــــــــ[03 - 01 - 03, 02:38 م]ـ

الإخوة الأكارم .. ابن وهب والشافعي ..

بارك الله فيكما ونفع بكما ..

ـ[محمد الأمين فضيل]ــــــــ[03 - 01 - 03, 02:42 م]ـ

جزى الله الإخوان على هذه الفوائد

ـ[ابن أبي شيبة]ــــــــ[03 - 01 - 03, 04:43 م]ـ

من يقلل من أهمية كتب السنة التي بالأسانيد فذلك مسكين، لم يذق طعم الحديث الشريف وعلومه، فالمحدثون القدامي كانوا يرحلون من أجل حديث واحد، وهذا كتاب كبير مستخرج على كتاب الترمذي ويزهد فيه. إن هذا من عجب هذا الكاتب غفر الله له.

فطالب الحديث لا يزهد بأي جزء حديثي مهما صغر حجمه، فيكفي من فوائده أن تقع على تحريف في الكتب المطبوعة أو ذكر علة أو زيادة طرق للحديث تستطيع من خلالها الحكم على الحديث حكما صحيحا، فانظر إلى كتاب العلل للدار قطني كم من الطرق التي يسوقها لم يوقف على أسانيدها، فعندما يملك الإنسان الكتب الحديثية والأجزاء وعنده صبر لجرد ما فيها فلعله يقف على أسانيد تلك الطرق.

ونقول من خلال هذا الملتقى لا وإلف لا لمن يزهد في كتب الحديث.

ـ[ابن وهب]ــــــــ[04 - 01 - 03, 12:52 ص]ـ

غفر الله لك يا ابن ابي شيبة

وهل انا زهدت الناس في الكتاب

انا اقول الكتاب ليس فيه كل المزايا التي ذكرها المحقق

وقد وافقني بعض الاخوة

وهذا رايي

سامحك الله اخي الكريم

ثم اسالك هل قرات الكتاب كله وقارنته بغيره من الكتب لتعلم صدق مقولتي

اخي الكريم

لماذا لم تقدم احسان الظن باخيك

هل تظنني مستشرق مثلا او مبتدع احارب السنة حتى ازهد الناس في كتب الحديث

عموما الكتب المشهورة اولى بالعناية والاهتام

وخصوصا كتب السنة المشهورة وبعد ذلك ينطلق الانسان في تتبع الاجزاء

اماما عليه كثير من الشباب من تتبع الاجزاء وترك الكتب المشهورة وعدم العناية بكتب السنة المشهورة وتتبع الاجزاء والمفاريد

فهذا خطا

قال ابن رجب

(قال أبو بكر الخطيب: ((أكثر طالبي الحديث في هذا الزمان يغلب عليهم كتب الغريب دون المشهور، وسماع المنكر دون المعروف، والاشتغال بما وقع فيه السهو والخطأ من رواية المجروحين والضعفاء، حتى لقد صار الصحيح عند أكثرهم مجتباً، والثابت مصدوفاً عنه مطرحاً، وذلك لعدم معرفتهم بأحوال الرواة ومحلهم، ونقصان علمهم بالتمييز، وزهدهم في تعلمه، وهذا خلاف ما كان عليه الأئمة المحدثين، والأعلام من أٍلافنا الماضين)).

وهذا الذي ذكره الخطيب حق،ونجد كثيراً ممن ينتسب إلى الحديث لا يعتني بالأصول الصحاح كالكتب الستةونحوها، ويعتني بالأجزاء الغريبة وبمثل مسند البزار، ومعاجم الطبراني، أو أفراد الدار قطني، وهي مجمع الغرائب والمناكير

)

قال الشيخ صبحي السامرائي وفقه الله

(هذا إذا أهمل الطالب كتب السنة المهمة كمسند أحمد والصحيحين والسنن وصحيح ابن حبان وسنن البيهقي وصحيح ابن خزيمة

اما اذا اعتنى بهذه الكتب فلا باس بالاعتناء بالكتب التي ذكرها))

انتهى

ـ[عصام البشير]ــــــــ[12 - 04 - 05, 09:15 م]ـ

لرفع الموضوع.

7 - قد يصوب الطوسي ألفاظا يأتي بها الترمذي في الجامع على وجه مرجوح مخالفة لقواعد اللغة العربية. مثال ذلك: ما رواه الترمذي في كتاب الطهارة عن أم سلمة في نقض شعر الرأس في غسل الجنابة، لفظ الترمذي: إنما يكفيك أن تحثي عليه ثلاث حثيات، فرواه الطوسي بلفظ: أن تحثين، على إهمال أن تشبيها لها بما المصدرية.

أليس لفظ الترمذي هو الموافق للجادة اللغوية؟

ـ[أنس طاهر]ــــــــ[20 - 05 - 07, 06:57 ص]ـ

الرد من ابن الدكتور إلى جميع الإخوة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أولا / الشكر موصول إلى القائمين في هذا الموقع حول الاعتناء بسنة الرسول صلى الله عليه وسلم.

ثانيا / والشكر موصول إلى الإخوة الذين كتبوا حول الموضوع واستدراكهم حول الطوسي والترمذي.

ثالثا / الخطأ أو النقص حاصل لكل عالم ومتعلم، والشاهد هو ألا نقول (فلان كتابه غير مهم) أو (فلان لم يستخرج من خلال كتابه فوائد أو هو ناقص) نحن جميعاً نتعلم وليس البحث عن أخطاء غيرنا.

رابعاً / من خلال قراءتي للتعليق حول الموضوع؛ وجدت للأسف الشديد الخصام حول (أهمية الكتاب) كل واحد يقول: لا توجد أهمية للكتاب ... وهذا خطأ فادح.

خامساً وأخيراً / يا أخواني (لو وُجد في الكتاب أهمية واحدة واستغلها طالب العلم في تحقيق هذه الأهمية) لكان أولى وأنفع وأفضل وأجدر من المجادلة في البحث عن الأخطاء.

ـ[أنس طاهر]ــــــــ[20 - 05 - 07, 08:03 م]ـ

جزاك الله خيراً يا ابن وهب على ما كتبته وأرسلته لي

ـ[أبي الحسن]ــــــــ[21 - 05 - 07, 01:26 م]ـ

http://www.islammessage.com/booksww/book_text.php?bkid=613

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير