تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[زوجة وأم]ــــــــ[17 - 04 - 07, 11:07 ص]ـ

عفوا

انا لست من وضع تلك الإتهامات

انا فقط نقلتها

وقد رأيت هذه الإتهامات ايضا مترجمة للغة الأنجليزية وتنشر في المنتديات الأنجليزية الإسلامية ليجعلوا الآخرين يعتقدون بأننا ننهى عن البدع ونفعلها

فاردت توضيح لهذه المسألة .. هل هذه الأمور بدع ام لا؟

وإذا كانت كذلك فلماذا تُفعل في الحرمين ولا انكار

جزاكم الله خيرا على الفوائد

ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[17 - 04 - 07, 03:39 م]ـ

المضحك ـ بل المؤلم ـ أن هؤلاء المبتدعة يتصنَّعون الغيرة على السنَّة ومحاربة البدعة، لا لوجه الله، بل لأجل مناكفة السلفيين!!

ـ[وكيع الكويتي]ــــــــ[17 - 04 - 07, 03:47 م]ـ

المضحك ـ بل المؤلم ـ أن هؤلاء المبتدعة يتصنَّعون الغيرة على السنَّة ومحاربة البدعة، لا لوجه الله، بل لأجل مناكفة السلفيين!!

صدقت

ـ[نضال دويكات]ــــــــ[17 - 04 - 07, 03:50 م]ـ

المضحك ـ بل المؤلم ـ أن هؤلاء المبتدعة يتصنَّعون الغيرة على السنَّة ومحاربة البدعة، لا لوجه الله، بل لأجل مناكفة السلفيين!!

الحكم على النوايا قد يكون أسوأ بكثير من التبديع فاحذر ذلك

ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[17 - 04 - 07, 04:26 م]ـ

أخي الكريم

ما علاقة النوايا بما نحن فيه؟!

هل تظنّ أن هؤلاء القوم قد فرغوا من تصحيح أوضاعهم وبقي عليهم أن ينصحوا أهل الحرمين للإقلاع عن البدع الموجودة عندهم؟!

هل تظنّ أن محاربة البدع هي شغلهم الشاغل؟!

الجواب ظاهر للعيان، ولا علاقة له بالنوايا ومكنونات القلوب، وهو أنهم يجادلون لا غير، ولسان حالهم يقول: اسكتوا عن تبديعنا لأن عندكم بدعاً مماثلة!

ولعلمك الكريم: العبارات المسؤول عنها أصلها من رسالة الظاهر أنها من تأليف المبتدع عيسى الحميري الذي نشر جزءاً حديثياً منحولاً ونسبه إلى عبدالرزاق!

ـ[نضال دويكات]ــــــــ[17 - 04 - 07, 11:43 م]ـ

أخي الكريم خزانة الأدب حفظه الله

ليس كل ما يعتقد الانسان أنه بدعة او ما يقول بعض العلماء انه بدعة يكون بدعة بطريق الجزم فبعض المسائل فيها خلاف وبعض ما يطلق عليه البعض أنه بدعة يقول الأخرون انه ليس بدعة وهكذا والامثلة كثيرة على ذلك مثل مسالة السبحة والمداومة على القنوت في الفجر وغيرها

فقد يكون البعض يمارس بعض الأفعال على أساس انه يعتقد بعدم بدعيتها وفي المقابل انت تقول ببدعيتها وهنا الحديث يكون على النية، فهو يقوم بذلك العمل على اساس عدم بدعيته في ظنه وقد تظن انت انه يفعله مع علمه بانه بدعة لذلك يجب التروي خاصة في الحديث عن النييات.

مع عدم علمي المسبق عمن تتحدث والله من وراء القصد

ـ[أبو علي]ــــــــ[18 - 04 - 07, 01:29 ص]ـ

أخي نضال دويكات ما أجمل توقيعك!

ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[18 - 04 - 07, 05:06 ص]ـ

يا إخوة

أرى أن الأمر الأخطر من بدعة ختم القرآن في التراويح -إن قلنا ببدعيتها- الانشقاق في صفوف المسلمين، وبلبلتهم، لا سيما من يخرجون من الصلاة في الحرمين عنوة يوم الختم قبل إتمامها

((فيا ليتهم صلوا في مساجد أُخَر لا يختم فيها حتى لا يقيموا الدنيا ويقعدوها، وحتى يدركوا هم فضيلة القيام مع الإمام حتى ينصرف)).

فليتق الله أولئك الإخوة .. وليرحموا عوام المسلمين.

ـ[أبو أسامة الحضرمي]ــــــــ[18 - 04 - 07, 10:48 ص]ـ

الرجل الذي يجعلونه في الحرم ليكرر التكبير خلف الامام ويقول ربنا لك الحمد

وقد قرأت لابن تيمية فى الاختيارات (على ما أذكر) انه أبطل صلاة من فعل هذا دون الحاجة

ومكبرات الحرم في غاية النقاء وتصل لأبعد المسافات فلم الحاجة لهذا الترديد؟!

أنا حصلت لي حالات في الحرمين فلا اسمع الا صوت المكرر ولا اسمع الامام وحصل لي كثيرا!! فلا تتعجل

ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[18 - 04 - 07, 12:46 م]ـ

الأخ الكريم نضال وفقه الله

أعتقد أن كلامي واضح للغاية، وأن الكلام الذي يدور عليه النقاش واضح للغاية

ليست القضية أن العمل الفلاني سنة أو بدعة

القضية هي تسويغ أحد الطرفين للبدع الموجودة عنده بدعوى وجود بدع أخرى لدى الطرف الآخر

يعني: اشتغلوا بالبدع الموجودة عندكم عن البدع الموجودة عندنا!

أو: اسكتوا عنا ونسكت عنكم!

وجعلك لكلامي من باب الخوض في النيات غير صحيح، بل هو انتقاد لكلامهم المنشور، وقد ذكرت لك أن كلامهم جزء من رسالة طويلة، فلم تنشط للبحث عنها والاطلاع عليها.

وأما قولك (مع عدم علمي المسبق عمن تتحدث)، فأقول: وأنا لم أكن أعلم، ولكن عندما قرأت هذه العبارة (فقد أحدثتم في أصل العبادات مسائل كثيرة) خطر لي أنها جزء من كلام طويل، فوضعتها في قوقل ووجدت الرسالة المشار إليها، ولعلك تبحث عنها لتقرأها بنفسك

والله يقول الحق وهو يهدي السبيل

ـ[نضال دويكات]ــــــــ[18 - 04 - 07, 12:59 م]ـ

أخي نضال دويكات ما أجمل توقيعك!

أخي الكريم ما رأيك أن تاخذه (إبتسامة عريضة)

ـ[أبو محمد المكي]ــــــــ[21 - 04 - 07, 08:07 ص]ـ

أخي "العقيدة" أشكرك على غيرتك, لكن ماهكذا تورد الإبل, فعنوان المقالة من قولك وليس من منقولك ولو كان العنوان معبرا عما أردت لما أحتجت للإعتذار.

تحياتي لك

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير