تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[علي الشافعي]ــــــــ[30 - 05 - 07, 12:49 ص]ـ

1 - إثبات كرامات الأولياء

2 - التثبت من الأخبار خاصة إن كانت من فاسق

ـ[ابن العنبر]ــــــــ[30 - 05 - 07, 01:05 م]ـ

من الفوائد:

1 تقوى الله

2حسن الظن بالله

3الصدق مع الله

4قوة الايمان بالله

5البعد عن مواطن الفتنة وعدم الظن بقدرته على اختبار صدق ايمانه من عدمه فالسلامة لايعدلها شئ وكم من الصالحين ضاعوا بسبب امور تافهة كالدش وماتحمله الجولات من مفاسد ودخول مواقع ضارة اعتقاد منه باختبار ايمانه فالانتكاسة امرها خطير جدا نسال الله لنا ولكم العافية في ديننا ودنيا وان لايفتننافضيع.

ـ[محمد عمارة]ــــــــ[30 - 05 - 07, 07:25 م]ـ

أولا جزاكم الله خيرا أخانا على هذا الموضوع الرائع

ثانيا لقد إستفدت كثير من إخواني الذين شاركوا من قبل غفر الله لهم

ثالثا اقبلوا من هذه المشاركة و هذه البضاعة المزجة لعلنا نتعلم منها

1 - كيد النساء (إن كيدكن عظيم)

2 - كذب بني إسرائيل

3 - الكراهية في قلب العاصي للطائع

4 - إن في الشهرة لبلاء عظيم

5 - إن الله عز و جل مع عباده الصالحين و يحفظهم من كل سوء

6 - صدق اللجوء إلي الله تعالى يُذهب ما بالإنسان من غم

7 - تذكر الله عز و جل في كل محنة هذا هو سبيل المؤمنين

8 - تفشي البغاء في بني إسرائيل

9 - عدم وجود الآمريين بالمعروف و الناهين عن المنكر يسبب تعود المعصية و تألفها القلوب

10 - لما تعرضت له لم يلتفت إليها من هنا نستفيد أن الإنسان لابد أن لا يضع نفسه في الفتنة و يعمل على غض بصره و لا يغتر بعبادته و علمه

و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

ـ[ابو بلال]ــــــــ[02 - 06 - 07, 11:24 م]ـ

بارك الله فيكم

ـ[طالب العلم عبدالله]ــــــــ[15 - 06 - 07, 10:21 م]ـ

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

الْحَمْدُ للهِ تَعَالَى، وَالصَّلاةُ وَالسَّلامُ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ.

جزاكم الله خيرا.

ـ[محمد عمارة]ــــــــ[21 - 06 - 07, 06:47 م]ـ

للرفع

ـ[طالب العلم عبدالله]ــــــــ[21 - 06 - 07, 09:40 م]ـ

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

الْحَمْدُ للهِ تَعَالَى، وَالصَّلاةُ وَالسَّلامُ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ.

سبحان الذي قال:

{وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ}

(لمائدة:2)

أخرج أبو داود في سننه بإسناده عن عبدالله بن عمر قال:

" سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:

من حالت شفاعته دون حد من حدود الله فقد ضاد الله، ومن خاصم في باطل وهو يعلمه لم يزل في سخط الله حتى ينزع عنه، ومن قال في مؤمن ماليس فيه أسكنه الله في ردغة الخبال حتى يخرج مما قال"

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير