تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبدالله الوائلي]ــــــــ[23 - 04 - 07, 03:01 ص]ـ

التواب / حفظه الله ..

ما مناسبة الحديث (إن فسر بالطهارة من الحدث) إذ أن الكتاب مرسل إلى نجران وفيها نصارى؟

وهل لفظ (طاهر) أطلق على المسلم الذي على غير طهارة شرعية في القرآن والسنة؟

وما الذي يمنع الرسول صلى الله عليه وسلم أن يقول لا يمس القرآن إلا متوضىء!

ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[23 - 04 - 07, 03:14 ص]ـ

جزاك الله خيراً

لعلك قرأتَ كتاب النبي صلى الله عليه وسلم لعمرو بن حزم

وفيه توضيح أحكام الصدقات، وبيان أكبر الكبائر، وفي صدره: (فقد رجع رسولكم وأعطيتم الغنائم خُمُس الله .. ).

وأما إيرادك الثاني فإنه لم يُعهَد في القرآن ولا في السنة تسمية المؤمن بالطاهر! ولكن الوضوء والغُسل قد سُميا بهذا الاسم كثيراً.

ـ[أبو ناصر المكي]ــــــــ[27 - 04 - 07, 03:47 ص]ـ

الله المستعان!

أعتذر عن المشاركة لقلة بضاعتي , واشكركم لإهتمامكم بالموضوع.

ونصيحة أن تتناقشون ولكن: السكينة ... السكينة بارك الله فيكم.

ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[27 - 04 - 07, 04:11 ص]ـ

وهل خرجنا عن السكينة يا أخي؟

ـ[الناصح]ــــــــ[10 - 05 - 07, 02:01 ص]ـ

من ضعف الحديث

* قال أبو داود روي هذا الحديث مسندا ولا يصح

* قال في عون المعبود وقد ضعف النووي وابن كثير في إرشاده وابن حزم حديث حكيم بن حزام وحديث عمرو بن حزم جميعا وكذا قال الشوكاني في النيل

* قال الدارقطني الصواب ليس فيه عن جده

ثم أخرجه من طريق إسحاق بن الصباغ عن مالك كذلك وأخرجه عبدالرزاق والدارقطني والبيهقي من طريقه عن معمر عن عبدالله بن أبي بكر عن أبيه ليس فيه عن جده

* قال ابن كثير وهذه وجادة جيدة قد قرأها الزهري وغيره ومثل هذا ينبغي الأخذ به

* قال ابن حجر وضعف الشَّيْخَ محيي الدِّينِ في الْخُلَاصَةِ حَدِيثَ حَكِيمِ بن حِزَامٍ وَحَدِيثَ عَمْرِو بن حَزْمٍ جميعا

* قال الشوكاني وَاسْتَدَلُّوا أَيْضًا بِحَدِيثِ الْبَابِ وَأُجِيبُ بِأَنَّهُ غَيْرُ صَالِحٍ لِلاحْتِجَاجِ لِأَنَّهُ من صَحِيفَةٍ غَيْرِ مَسْمُوعَةٍ وفي رِجَالِ إسْنَادِهِ خِلافٌ شَدِيدٌ وَلَوْ سَلِمَ صَلاحِيَّتُهُ لِلاحْتِجَاجِ فهو لفظ ْمُشْتَرَكَ وَاَلَّذِي يَتَرَجَّحُ أَنَّ الْمُشْتَرَكَ مُجْمَلٌ فيها فَلا يُعْمَلُ بِهِ حتى يُبَيَّنَ

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[10 - 05 - 07, 03:06 ص]ـ

صحيفة عمرو بن حزم صحيحة بالإجماع. انظر الكلام عليها: http://www.ibnamin.com/amr_bin_hazm.htm

والذي أفاده أبو داود أعلاه هو تضعيف المسند فقط أي لفظ "عن جده"، وإلا فالكتاب وجادة متواترة لم يختلفوا فيها. انظر المقال.

ـ[عبدالله العلي]ــــــــ[11 - 05 - 07, 09:39 ص]ـ

هل نأمر طلابنا في الفصول الدراسية بالوضوء، وهذه فيه مشقة

أم نأخذ بالقول الآخر؟

ـ[نايف الحميدي]ــــــــ[11 - 05 - 07, 01:56 م]ـ

- القول بجواز مس القرآن بدون وضوء قول قوي و الأحوط قول الجمهور أنه لا يجوز بدون طهارة.

قول الشيخ سليمان بن ناصر العلوان فك الله أسره، في شرحه للواسطية.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير