ـ[عدنان بن هارون]ــــــــ[29 - 07 - 07, 09:33 ص]ـ
الإمام الشافعي: العلم نور ونور الله لا يهدى للعاصي
ـ[عدنان بن هارون]ــــــــ[29 - 07 - 07, 09:35 ص]ـ
بل أستاذه وكيع
ـ[الهزبر]ــــــــ[02 - 09 - 07, 02:28 م]ـ
والله ياأخي قتلتني بهذه الكلمة
هذا الفعل منك دلالة على منبت أصلك , أذ كلنا ذاك و لكنك تفترق عني بصراحة بصدقك ...
أخبرك عن نفسي تغربنا لطلب الرزق فعزفنا عن البحث العلمي واقلها المطالعة, ثم عن المشائخ
ثم رددت قولك:
فأنا طويلب علم حقيقة لا تواضع و لكن عزمت على ترك العلم والإنشغال بالحياة كسائر الأخوان الذين ظاهرهم الصلاح وليسوا بطلاب علم .. ..
وزدت فيه فليكن ظاهري كالعوام ولافرق ...
حتى صار طلب العلم لدي ثقيلا, وسماع درس أثقل, وفتح كتاب كمشي في طريق بلا سيارة, والجري وراء الدنيا سهلا وميسرا بخلاف السابق ..
وبيني وبين الفوزان رمية حجر, وأنقطعت عنه وعن غيره بالكلية ..
غفر الله لك
ـ[ابو انس المكي]ــــــــ[07 - 09 - 07, 03:00 م]ـ
ضع جدولا لتزكية النفس وجدولا لطلب العلم
ومن تأمل سير العلماء وجدهم أهل عمل وبالعمل والعلم يزيد الإيمان فأكثر من النوافل من صيام وقيام وتلاوة للقرآن فهي خير معين لطلب العلم
ـ[عبدالله بن عامر]ــــــــ[31 - 10 - 07, 07:41 ص]ـ
للنفع ................... إن وجد
ـ[عبد الحميد الفيومي]ــــــــ[31 - 10 - 07, 01:05 م]ـ
بل أستاذه وكيع
قال الشيخ أبو إسحاق الحويني ـ حفظه الله تعالى ـ أن وكيعاً لم يثبت أنه كان شيخ الشافعي.
هذا إن ثبت أصلاً أن البيت للشافعي. رحم الله الجميع.
ـ[عبد الحميد الفيومي]ــــــــ[31 - 10 - 07, 01:17 م]ـ
للنفع ................... إن وجد
أخي عد أكرمك الله فإن الدعوة واجب لقول رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - {بلغوا عني ولو آية} أخرجه الترمذي وأحمد من حديث عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما، وقال الترمذي: حديث حسن صحيح.
والدعوة لا بد لها من علم، قال تعالى: {قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَة} (يوسف: من الآية108)
ولا تصح الاستخارة ـ أكرمك الله تعالى ـ في الواجبات.
فعد إلينا نحن في حاجة إليك.
ـ[عبدالمحسن المطوع]ــــــــ[07 - 11 - 07, 08:47 ص]ـ
أما ما كان من العلم فرض عين عليك، فلا خيار لك فيه، يلزمك تعلمه والعمل به، وأما ما كان مستحبا في حقك فهو الذي فيه الخيار، فأبواب الجنة ثمانية، والطرق الموصلة إليها كثيرة، وليست محصورة في العلم، انظر ما ينفعك فالزمه.
ـ[عبدالله بن عامر]ــــــــ[10 - 03 - 09, 01:35 م]ـ
للنفع إن كان ثم ...
ـ[عبد الرحمن السبيعي]ــــــــ[10 - 03 - 09, 03:09 م]ـ
أخي وحبيبي عبدالله:
مستغرب من حالي: مريض ويصف الدواء.
ولكي لا يأتيني الشيطان (لاتنصح حتى تصلح من حالك) فأقول سأنصح وأجتهد ولا يكلف الله نفساً إلا وسعها ..
أقول وبالله التوفيق:
أخي وحبيبي أبا عبدالله: خلاصة قولك (أخشى أن يسألني الله) (أخشى النية الفاسدة .. ) (العجب .. و .. و .. ) ..
أقول لك: لماذا دائماً: هذه السلبيات التي تجعلنا نقول هذا الكلام ولاشك اتفاقاً أن هذا من الشيطان وتثبيطاً لهمة
المسلم.
لماذا لايكون الكلام بالضد من ذلك: سأطلب العلم (لكي أرفع الجهل عن نفسي وعن غيري) (ولكي أدافع وأنافح عن هذا الدين) (ولكي أدفع وسوسة الشيطان عني وأصف العلاج لغيري من الجهلة) وهكذا لماذا لايكون هذا الكلام وهذه الإيجابيات هي التي تدور في أفكارنا ونياتنا لكي تقطع الطريق على عدوي وعدوك إبليس (بإذن الله).
تمنى هذا الحقير لو ظفرمنا بتلك الوساوس التي تقطع الطريق على السالكين .. واعلم أخي عبدالله أن هذا ابتلاء من الله لكي نحاسب أنفسنا وإذا حاسبناها كما أراد الله عز وجل ارتقت وعلت وسمت إلى أزكى النفوس وأجل الفضائل
وأنفع القربات .. قال تعالى ((إن الذين اتقوا إذا مسّهم طائف من الشيطان ... ) ماذا ياربنا: غفلوا وتركوا واستسلموا أم شئ آخر, نعم, قال ربنا: ( .. تذكّروا فإذا هم مبصرون) وهذه نزغة من نزغاته ولمّة من لمّاته فلنتداركها قبل أن يتداركنا
بوساوسه وخطراته وأفكاره وخططه التي شنَّ بها الحرب علينا, فلنستعد لهذه الحرب بما وصفها الله لنا وهو أعلم بحالنا وما يصلح لنا ((وإما ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله)) وعلينا بإحراقه ((بالاستغفار)) وزد عليه وابلاً من
((الذكر)) الذي هو جنة المؤمن ونفحة من نفحات الله على العبد, وعليك باالاستعانة بالله ثم بالصبر والصلاة ((واستعينوا بالصبر والصلاة)) وإن الصبر ضياء وكل شئ نفيس وغالي فبدايته محرقة ونهايته مشرقة ولاتسأل عن العلم ولذّته ونهايته قطعاً بإذن الله مشرقة ومنيرة لصاحبه في الدنيا والآخرة نسال الله من فضله ..
فلانتقاعس ونخذل أمام العدو فإنه ((ليس له سلطان على الذين آمنوا وعلى ربهم يتوكلون)) طيب: سلطانه ووساوسه وحججه وخططه على مَن, بيّنه الله وليس بعده بيان ((إنما سلطانه على الذين يتولّونه .. )) فلنعد العدة ولنحذر الغفلة عن وساوسه بالاستعانة بالله واللجوء إليه, فنحن عبيد فقراء من لنا غير الله ينصرنا ويعيننا ويحفظنا
ويعلمنا ..
إذاً: فلنجعل نياتنا ومحفزاتنا دائماً إيجابية لكي ننطلق للقمة وننصر دين الله بالعلم النافع والعمل الصالح ..
ولاننسى بأن العلم يحتاج إلى تغذية من الإيمان والصدق والذكر ولاتغفل عنه فإنه من أعظم الأمور التي تعينك بعد الله لإكمال طريقك واقرأ هذه الوصفة من الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم لمعاذ ومن هو معاذ والله المستعان ((إني أحبك في الله: فلاتدعن دبر كل صلاة أن تقول: اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك))
والزم تدبر القرآن واعتصم به فإن ليس لك نجاة بعد الله إلا بالتمسك بالوحيين وطلبهما والعض عليهما ..
هذه وصايا لي قبل أن تكون لك أخي وحبيبي أباعبدالله كتبتها على عجالة ..
أسأل الله أن يحفظنا ويسددنا ويعيننا وينصرنا ويعلمنا ويبصرنا بما جهلنا ...
والله أعلم والرد إليه أسلم وأحكم ..
¥