تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

11 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ t قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ e : « إِذَا أَوَى أَحَدُكُمْ إِلَى فِرَاشِهِ فَلْيَأْخُذْ دَاخِلَةَ إِزَارِهِ فَلْيَنْفُضْ بِهَا فِرَاشَهُ وَلْيُسَمِّ اللَّهَ، فَإِنَّهُ لا يَعْلَمُ مَا خَلَفَهُ بَعْدَهُ عَلَى فِرَاشِهِ» - أَخْرَجَهُ البُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ

8 -

التَّستر:

12 - عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ الله t أَنَّ النَّبِيَّ e قَالَ: «لا يَسْتَلْقِيَنَّ أَحَدُكُمْ ثُمَّ يَضَعُ إِحْدَى رِجْلَيْهِ عَلَى الأخْرَى» – أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ.

9 -

تباعد النَّائمين:

13 - عَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ e : « مُرُوا أَوْلادَكُمْ بِالصَّلاةِ وَهُمْ أَبْنَاءُ سَبْعِ سِنِينَ وَاضْرِبُوهُمْ عَلَيْهَا وَهُمْ أَبْنَاءُ عَشْرٍ وَفَرِّقُوا بَيْنَهُمْ فِي الْمَضَاجِعِ» - أَخْرَجَهُ أَحْمَدُ وَأَبُو دَاوُدَ.

10 -

كتابة الوصية:

14 - عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ e قَالَ: «مَا حَقُّ امْرِئٍ مُسْلِمٍ لَهُ شَيْءٌ يُوصِي فِيهِ يَبِيتُ لَيْلَتَيْنِ إِلَّا وَوَصِيَّتُهُ مَكْتُوبَةٌ عِنْدَهُ» - أَخْرَجَهُ البُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ.

11 -

النَّوم على الشِّقِّ الأيمن:

15 - عَنْ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ t قَالَ: قَالَ النَّبِيَّ e : « إِذَا أَتَيْتَ مَضْجَعَكَ فَتَوَضَّأْ وُضُوءَكَ لِلصَّلاةِ ثُمَّ اضْطَجِعْ عَلَى شِقِّكَ الأيْمَنِ» - أَخْرَجَهُ البُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ.

12 -

وضع اليد تحت الخدَّ:

16 - عَنْ حُذَيْفَةَ t قَالَ: «كَانَ e إِذَا أَخَذَ مَضْجَعَهُ مِنْ اللَّيْلِ وَضَعَ يَدَهُ تَحْتَ خَدِّهِ» – أَخْرَجَهُ البُخَارِيُّ.

13 -

ذكر الله:

17 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ t عَنْ رَسُولِ اللَّهِ e أَنَّهُ قَالَ: «مَنْ اضْطَجَعَ مَضْجَعاً لا يَذْكُرُ اللَّهَ فِيهِ كَانَتْ عَلَيْهِ مِنْ اللَّهِ تِرَةٌ» - أَخْرَجَهُ أَبُو دَاوُدَ.

14 -

قراءة آية الكرسي:

18 - في حديث أبي هريرة t الطويل. قَالَ: «قَالَ الشيطان: إِذَا أَوَيْتَ إِلَى فِرَاشِكَ فَاقْرَأْ "آيَةَ الْكُرْسِيِّ" لَنْ يَزَالَ عَلَيْكَ مِنَ اللهِ حَافِظٌ وَلا يَقْرَبُكَ شَيْطَانٌ حَتَّى تُصْبِحَ. فَقَالَ النَّبِيُّ e : صَدَقَكَ وَهُوَ كَذُوبٌ، ذَاكَ شَيْطَانٌ» – أَخْرَجَهُ البُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ

15 -

قراءة سور الإسراء والزُّمر:

19 - عَنْ عَائِشَةُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَت: «كَانَ النَّبِيُّ e لا يَنَامُ عَلَى فِرَاشِهِ حَتَّى يَقْرَأَ "بَنِي إِسْرَائِيلَ وَالزُّمَرَ"» – أَخْرَجَهُ أَحْمَدُ وَالتِّرْمِذِيُّ وَصَحَّحَهُ ابنُ خُزَيمَةَ.

16 -

التَّسبيح33 والحمد33 والتَّكبير34:

20 - عن عَلِيٌّ t أَنَّ فَاطِمَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا اشْتَكَتْ مَا تَلْقَى مِنْ الرَّحَى مِمَّا تَطْحَنُ فَبَلَغَهَا أَنَّ رَسُولَ الله e أُتِيَ بِسَبْيٍ فَأَتَتْهُ تَسْأَلُهُ خَادِماً فَلَمْ تُوَافِقْهُ فَذَكَرَتْ لِعَائِشَةَ فَجَاءَ النَّبِيُّ e فَذَكَرَتْ ذَلِكَ عَائِشَةُ لَهُ فَأَتَانَا وَقَدْ دَخَلْنَا مَضَاجِعَنَا فَذَهَبْنَا لِنَقُومَ فَقَالَ: عَلَى مَكَانِكُمَا. حَتَّى وَجَدْتُ بَرْدَ قَدَمَيْهِ عَلَى صَدْرِي، فَقَالَ: أَلا أَدُلُّكُمَا عَلَى خَيْرٍ مِمَّا سَأَلْتُمَاهُ إِذَا أَخَذْتُمَا مَضَاجِعَكُمَا فَكَبِّرَا الله أَرْبَعاً وَثَلاثِينَ وَاحْمَدَا ثَلاثاً وَثَلاثِينَ وَسَبِّحَا ثَلاثاً وَثَلاثِينَ فَإِنَّ ذَلِكَ خَيْرٌ لَكُمَا مِمَّا سَأَلْتُمَاهُ – أَخْرَجَهُ البُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ.

17 -

الأدعية:

21 - عَنْ حُذَيْفَةَ بْنِ الْيَمَانِ t قَالَ: «كَانَ النَّبِيُّ e إِذَا أَوَى إِلَى فِرَاشِهِ قَالَ: بِاسْمِكَ أَمُوتُ وَأَحْيَا. وَإِذَا قَامَ قَالَ: الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَحْيَانَا بَعْدَ مَا أَمَاتَنَا وَإِلَيْهِ النُّشُورُ» – أَخْرَجَهُ البُخَارِيُّ.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير