تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[سامي السلمي]ــــــــ[16 - 04 - 08, 09:48 م]ـ

الثاني:

- لا فِيهَا غَوْلٌ وَلَا هُمْ عَنْهَا يُنْزَفُونَ (47) الصَّافات

- لا يُصَدَّعُونَ عَنْهَا وَلَا يُنْزِفُونَ (19) الواقِعة

الفتحة مع الفتحة و الكسرة مع الكسرة.

ـ[سامي السلمي]ــــــــ[16 - 04 - 08, 09:57 م]ـ

و من طرائق الضبط حفظ (كم مرة وردت هذه الجملة)؟

و بهذه المناسبة ها هنا فائدة أجعلها على شكل سؤال.

كم مرة وردت كلمة (جَنَّاتٌ) في القرآن

1 - منونة.

2 - بالضم.

؟؟

المعذرة ليس لدي نسخة الرسم العثماني

بانتظار إجابتكم ..

ـ[سامي السلمي]ــــــــ[16 - 04 - 08, 10:13 م]ـ

جزاك الله خيرا

أظن أن هذه الطريقة أفضل من حفظ المنظومات كالسخاوية وغيرها.

بارك الله فيك و رضي عنك

ـ[عبدالإله السبيعي]ــــــــ[17 - 04 - 08, 03:39 ص]ـ

أخي الموفق"" سامي "":

شكر الله لك ماكتبت. .

vvv

vv

v

حبذا أخي والأخوة جميعاً تحسين المقالات والردود كي ~~~ يستمتع القراء ~~~ حال قراءتها

? وأقترح مايلي فأقول على بركة الله. .

vvv

vv

v

>> الرسمة الأولى:

نوع الخط (يبقى كما هو) وإن أمكن!

فجعله باللون الغامق بالتضليل على الكلمات المناسبة ثم لاهنت ارعص حرف B .

>> الرسمة الثانية:

التباعد بين الأسطر بحسب الكلمات والجمل فلايكون الخط متقارباً ولا متباعداً.

>> الرسمة الثالثة:

تلوين الكلمات المناسبة , مع وضع الأقواس والأشكال الجمالية للكلمات.

>> الرسمة الرابعة:

حجم الخط من (2 - 3) إلا إذ دعت الحاجة للزيادة.

>> الرسمة الخامسة:

5 - تَشْكِيْلُ الكَلِمَاتِ المُبْهَمَة.

>> الرسمة السادسة:

6 - توسيط الكلام للعناوين الرئيسة , أو إن كان الكلام يسير فالكل يوسط!.

>> الرسمة السابعة:

7 - عند إضافة آية من القرآن الكريم فيمكن الإستفادة من موقع المجمع وهذا رابط

http://www.qurancomplex.org/MaterialCMS/viewSection.asp?matId=134&id=135&l=arb&matLang=arb&SecOrder=15&SubSecOrder=2 (http://www.qurancomplex.org/MaterialCMS/viewSection.asp?matId=134&id=135&l=arb&matLang=arb&SecOrder=15&SubSecOrder=2)

#~~ # ~~#

#~~ # ~~#

#~~ # ~~#

محبكم

ـ[محمد أبو سعد]ــــــــ[18 - 04 - 08, 01:40 م]ـ

شكرا للأخ الفاضل السلمي.

... تابع الربط الحركي

مثال ثان:

- (من يحادد الله ورسوله فأن له نار جهنم ... ) بالتوبة , (ومن يعص الله ورسوله فإن له نار جهنم) بالجِن

اربط فتحة الهمزة (فأن) بفتح التاء من اسم السورة , واربط كسرها بكسر الجيم من الجن.

ـ[سامي السلمي]ــــــــ[18 - 04 - 08, 03:58 م]ـ

بارك الله فيك أخي محمد

هناك ربط حرفي، و لا أدري هل ذُكِر هذا النوع؟

المهم

هناك آيتان قد تشكل على الحافظ

اللَّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى يُدَبِّرُ الْأَمْرَ يُفَصِّلُ الْآَيَاتِ لَعَلَّكُمْ بِلِقَاءِ رَبِّكُمْ تُوقِنُونَ (2) الرعد

خَلَقَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا وَأَلْقَى فِي الْأَرْضِ رَوَاسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ وَبَثَّ فِيهَا مِنْ كُلِّ دَابَّةٍ وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ (10) لقمان

االربط من خلال حرف الراء

ـ[محمد أبو سعد]ــــــــ[18 - 04 - 08, 05:13 م]ـ

نعم أخي سامي كما تفضلت , النوع الثاني من الروابط: الرابط الحرفي , وهو الربط بحرف من أحرف اسم السورة , ومن أمثلته:

- (ليحاجوكم به عند ربكم) بالبقرة , (ليحاجوكم عند ربكم) بآل عمران.

الاشتباه فيما بعد (ليحاجوكم) باربط (به) بباء البقرة , واربط (عند) بعين عمران.

عودة إلى الرابط الحركي:

ومن أنواعه: الربط بحركة الحرف الأول من ابتداء السورة , ومن أمثلته:

- (ويبشرُ المؤمنين) بالإسراء , يشتبه مع (ويبشرَ المؤمنين) بالكهف.

اربط المرفوع بضمة السين من (سبحان الذي) والمنصوب بفتح الهمز من (الحمد لله) أول الكهف.

ـ[سامي السلمي]ــــــــ[18 - 04 - 08, 05:33 م]ـ

ذكر أحد الإخوة في كتاب له عن ضبط المتشابه،- و أظن أن الشيخ خالد السبت قدَّم له - فائدة قيمة في مشروعية الربط لكيلا يُنسى العلم، استفادها من حديث عند الإمام مسلم

7086 - حَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْعَلاَءِ حَدَّثَنَا ابْنُ إِدْرِيسَ قَالَ سَمِعْتُ عَاصِمَ بْنَ كُلَيْبٍ عَنْ أَبِى بُرْدَةَ عَنْ عَلِىٍّ قَالَ قَالَ لِى رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- «قُلِ اللَّهُمَّ اهْدِنِى وَسَدِّدْنِى وَاذْكُرْ بِالْهُدَى هِدَايَتَكَ الطَّرِيقَ وَالسَّدَادِ سَدَادَ السَّهْمِ».من الشاملة

قال بأنه يستفاد الربط من هذا الحديث

و هذه فائدة أحسبها قيمة

مع التذكير بأن للربط صوراً مختلفة و الناس يختلفون فيه فمنهم من يروق له نوع لا يروق لصاحبه، و هذا من اختلاف التنوع الذي يقود في النهاية إلى هدف واحد و هو الإتقان

و الله المستعان ..

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير