ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[14 - 05 - 07, 01:04 م]ـ
الأخ المقدادي
شكراً لتعقيبك بارك الله فيك، فقد سهوت عن بيان أن الكلمة إنما نقلها شيخ الإسلام ابن تيمية ولم تكن من إنشائه.
وهذه خيانة أخرى للأمانة العلمية من السقاف، لأنه إنما يبحث عن مثالب شيخ الإسلام
الإخوة الأعضاء الجدد: الأيوبي وأبا سلمان العتيبي
يجب أن تعترفوا أولاً، إن كنتم من أهل الموضوعية والإنصاف:
1 - أن النصَّ ليس من إنشاء شيخ الإسلام ابن تيمية، كما أوهم حسن السقاف.
2 - أن النصَّ لا علاقة له بالشذوذ الجنسي، كما أوهم حسن السقاف.
3 - أن حسن السقاف قد افترى على شيخ الإسلام مرتين: مرة عندما نسب الكلام إليه، ومرة عندما كتم معناه الحقيقي وترك الناس يفهمون من المعنى الذي لا يعرف العامة غيره
ثم لكم بعد ذلك أن تقولوا رأيكم في مناسبة هذه الكلمة للمقام، وأن تستحسنوها أو لا تستحسنوها.
وقد يقول قائل: أنتم تتجاهلون خيانات السقاف وافتياته على شيخ الإسلام، وتسيرون على دربه في الطعن على شيخ الإسلام (ولكن بعبارات لطيفة لأنكم في ملتقى أهل الحديث!!)، وتقولون: ربعنا!
عفواً: من ربعكم؟ شيخ الإسلام أم حسن السقاف؟
ـ[ابويوسف النجدي]ــــــــ[14 - 05 - 07, 02:49 م]ـ
الاخ ابوسلمان لايشك عاقل فطن ان الكلام السابق لو فرضنا جدلا بان القائل شيخ الاسلام المقصود منه -اجلكم الله- المعنى المتداول في العصور المتاخره وذلك لمكانة شيخ الاسلام وقدره والذي اجمع عليه اهل السنه والجماعة وهو فضل شيخ الاسلام 0
غفر الله لي ولك وارانا الحق حقا ورزقنا اتباعه
ـ[أبو الفرج مهدي]ــــــــ[14 - 05 - 07, 03:38 م]ـ
أخي سلمان .. أنت القائل:
يقول الله تعالى لنبيه عليه السلام " ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا باللتى هي أحسن " مع أنه كفرهم ظاهر ... فكيف بالأشاعرة والمعتزلة ألا ينبغى أن يكون خطابنا معهم باللتى هي أحسن.
وأنت القائل:
أما أهل الحق فلا ينبغى أن تخرج ألفاظ كهذه منهم فهم كالثوب الأبيض تظهر فيه النقطة السوداء بوضوح
ونقول لك، فكيف إذا كانت مجادلتك لإخوانك في ملتقى أهل الحديث، ألا ينبغي التلطف معهم؟ بل كيف يكون كلامك إذا أردت بيان خطأ وقع فيه ابن تيمية (على التسليم بأنه خطأ وعلى التسليم بأنه من كلام ابن تيمية)
أيكون بقولك:
يا زين بعضنا في تبرير أخطاء ربعنا
وبقولك:
وبالعربي الفصيح هذه الكملة ينبغي ألا تقال خصوصا من رأس من رؤس أهل السنة والجماعة
وبقولك:
يعنى ضاق قاموس اللغة العربية على سعتها حتى لم نجد إلا كلمة " مخانيث "!!!
وبقولك:
التجرد من حظوظ النفس مطلوب خصوصا عند الحكم على الأشخاص والطوائف والجماعات.
وبقولك:
فلعه كتب هذه الكلمة في لحظة حدة، وهذا ليس تبرير لشيخ الإسلام فالحق أحق أن يتبع فهي كلمة غير مقبولة وشيخ الإسلام ليس معصوما وإنما هو بشر.
فأنت الآن بعد أن بينت أن تلك الكلمة خطأ ولا ينبغي أن تقال من ابن تيمية وطعنك المباشر وغير المباشر فيه، تبين أنه قالها لحظ في نفسه!!! وأنه لا ينبغي إيجاد مخارج لكلامه وتبريره!!! فأي منهج تتبع؟؟!!! نعوذ بالله من الخذلان.
(ملاحظة: لقد أعرضت عن بيان لمزه لإخوانه وأخطائه النحوية وركاكة أسلوبه)
ـ[زهير بني حمدان]ــــــــ[14 - 05 - 07, 04:39 م]ـ
الأخ خزانة الأدب جزاك الله خيرا
الأخ المقدادي كلامك جميل جدا فمن عرف السخاف واضرابه قلت عليهم (مخانيت)!
الأخ ابو الفرج هدئ من أعصابك ـ وإن كان الأمر بستاهل ـ
الأخ ابو سليمان أقل على اخوانك فكلامك يفرح المخانيث (على الإصطلاح القديم)!
فجادل بالتي هي أحسن هدانا الله وإياك
الإخوة الأفاضل جميعا جزاكم الله خيرا
فكل عبارة بحق هؤلاء مهما عظمت فهي صغيرة
رحم الله شيخي الاسلام ابن تيمية وابن القيم
ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[14 - 05 - 07, 09:04 م]ـ
يا زين بعضنا في تبرير أخطاء ربعنا ... والتبرير بالجمع بين هذا وهذا!!!!
أخ عبد الله الخليفي المنتفجي ... هل تقبل أن يصف أحد منهجك في حال الوصف لا الخطاب كما تقول بأنه منهج " مخانيث "!!!
هل سنقبل هذه الكلمة لو قيلت من المبتدعة لأحد علماء أهل السنة والجماعة؟!!
.
أولاً أنا مفرد
ثانياً اللفظة لم يطلقها شيخ الإسلام هكذا كما تفضلت بل إنه قيدها في سياق وصف للحال
¥