ـ[علي الفضلي]ــــــــ[19 - 05 - 07, 06:33 م]ـ
بل قل (عش ثوان تر عجائب) كما حصل لي الآن ...
أضحك الله سنك أخي عبد الرحمن.
ـ[محمد بن سليمان الجزائري]ــــــــ[19 - 05 - 07, 08:09 م]ـ
هداك الله يا أخي محمد الجزائري!!. آمين
شتان بين الفتوى التي نقلتها - وبمثلها يفتي الشيخ العلامة الألباني -، والتي هي حال مشابهة لحال سالم، وبين تلك الفتوى التي أفتى بها المدعو عزت، فلا والله ما أظن أن رجلا فقيه النفس يعرف أحوال المسلمين اليوم يفتي بفتوى المدعو عزت، فقياس فتوى عزت على فتوى سالم وما شابه أحوالها، كقياس البيضة على الباذنجانة!!، وهل تظن أن الإخوة تخفى عليهم فتاوى العلماء كفتوى العلامة الألباني مثلا؟!!
ووضع الندى في موضع السيف بالعلا
مضر كوضع السيف في موضع الندى.
والله الهادي.
ما أردت سوى بيان أصل المسألة والضوابط التي فيها, والشبهة التي وقعت للمدعو عزت ومن مثله, ولست مع فتواه تلك أبدا ولا أظن شيخنا -كما هو ظاهر كلامه- يقول هذا, فإنه لو أفتاني بالجواز أعلم أهل الأرض لرددتها عليه معرفة بنفسي "الإثم ما حاك في صدرك " وهذا لا يحيك أحي بل زاد عن ذلك , ويمكن أن نظيف مثل هذه الفتوى إلى الكتب التي تتكلم على مجازفات الفقهاء.
هداني الله وإياك إلى سواء الصراط
ـ[علي الفضلي]ــــــــ[19 - 05 - 07, 08:25 م]ـ
آمين
ما أردت سوى بيان أصل المسألة والضوابط التي فيها, والشبهة التي وقعت للمدعو عزت ومن مثله, ولست مع فتواه تلك أبدا ولا أظن شيخنا -كما هو ظاهر كلامه- يقول هذا, فإنه لو أفتاني بالجواز أعلم أهل الأرض لرددتها عليه معرفة بنفسي "الإثم ما حاك في صدرك " وهذا لا يحيك أحي بل زاد عن ذلك , ويمكن أن نظيف مثل هذه الفتوى إلى الكتب التي تتكلم على مجازفات الفقهاء.
هداني الله وإياك إلى سواء الصراط
آمين.
لكن سوق الفتوى دون بيان الفرق بين الاثنين، لا شك أنه يوقع في اللبس، ويظن الظان أنك تعضد فتواه بالدليل!، والمدعو للأسف استند لمثل هذا الحديث.
وجزاك الله خيرا على توضيحك.
ـ[أبو أنس السندي]ــــــــ[19 - 05 - 07, 10:30 م]ـ
ما مصدر الفتوى؟ هل سمعتها من فضيلة الأستاذ الدكتور عطية عزت؟ أم قرأتها عنه؟ أم أُخبرت بها كما أُخبرنا؟
نرجو التوثيق .. بارك الله فيكم،،،
جريدة الوطن الكويتية
http://www.alwatan.com.kw/Default.aspx?MgDid=502797&pageId=26
علماء دين كويتيون رفضوها:
فتوى الإرضاع مفسدة كبرى ويجب تعزير د. عزت عطية
كتب فواز العجمي:
فتوى رئيس قسم الحديث في الازهر الدكتور عزت عطية التي رأت جواز خلوة الموظفة وزميلها بارضاعه كانت محط استهجان علماء دين واكاديميين بعضهم شدد على التعزير بصاحبها.
وافادوا ان «للرضاعة شروطا اجمع العلماء عليها خالفتها الفتوى»، موضحين ان «فتوى جواز رضاعة الرجل من اجنبية في الكبر مفسدة كبرى».
وقال عميد كلية الشريعة الدكتور محمد الطبطبائي ان «من المؤسف ان نصل إلى ما وصلنا اليه من استخدام الاحاديث النبوية الشريفة في غير موضعها»، بينما دعا استاذ الشريعة الدكتور عادل الدمخي الى «تعزير صاحب الفتوى وتأديبه ومن على شاكلته ليلتزم بفتوى دار الافتاء».
وافاد الدكتور بسام الشطي انه «لا يجوز حل مشكلة الاختلاط بمفسدة اكبر منها».
تاريخ النشر: السبت 19/ 5/2007
ـ[د. هشام سعد]ــــــــ[19 - 05 - 07, 11:05 م]ـ
بين الحين والآخر نرى ضجة مثارة حول حديث من الأحاديث النبوية الصَّحيحة وسرعان ما يتحول الأمر لمعركة تدور رَحَاهَا ما بين مؤيِّدٍ ومنافح، و معترض وساخر، وما بين مدافع بغير علم – يفسد أكثر مما يصلح - ومغرض مُسْتَغِلّ يُوَظِّف المسألة لإلحاده ونشر باطله إمعانًا في تشويه صورة الإسلام والمسلمين. ثم ينتهي الأمر بعد ذلك لفوضى فكرية يضيع فيها الحق وسط ركام هائل من الباطل.
¥