ـ[أحمد بن شبيب]ــــــــ[09 - 10 - 10, 08:38 م]ـ
- قال شيخ الإسلام: (تجد مَن أَكْثَرَ من سماع القصائد لطلب صلاح قلبه؛ تنقص رغبته في سماع القرآن، حتى ربما كرهه ... )
(اقتضاء الصراط المستقيم (1/ 542))
- وقال رحمه الله: (ولهذا يوجد من اعتاده واغتذى به لا يحن على سماع القرآن، ولا يفرح به، ولا يجد في سماع الآيات كما يجد في سماع الأبيات، بل إذا سمعوا القرآن سمعوه بقلوب لاهية وألسن لاغية، وإذا سمعوا المكاء والتصدية خشعت الأصوات وسكنت الحركات وأصغت القلوب)
(مجموع الفتاوى 11/ 557)
ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[10 - 10 - 10, 05:19 م]ـ
في صحيفة سبق اليوم:
مع طغيان القصائد العاطفية على "الأناشيد الحماسية"
"فنان" و"أغنية" بدلاً من "منشد" و"نشيد" في ألبوم إنشادي
تركي العبدالحي – سبق – الخبر: فوجئ جمهور النشيد الإسلامي بألبوم إنشادي يحمل اسم "أحلى كلمة"، غلافه تقليد لألبومات الأغاني الفنية التقليدية، وذلك بوضع صورة المنشد على غلاف العمل واستعمال لفظ "الفنان" بدلاً من المنشد، وكلمة "أغنية" بدلاً من نشيد، مع وجود كلمة نشيد في الغلاف الخلفي للألبوم، إلا أن الغلاف الداخلي يحمل لفظ أغنية.
وكانت هذه الألفاظ ممنوعة عرفاً في المجال الإنشادي، ويحرص المنشدون وشركات الإنتاج على عدم استعمالها وكتابتها على الألبومات، إلا أن شركة "رياض للإنتاج الإعلامي" وهي شركة إسلامية محافظة، استعملت كلمة "أغنية" و "فنان" على استحياء ووضعتها داخل غلاف الألبوم.
وأما خارج الغلاف فإنها اكتفت بوضع صورة المنشد بطريقة لم يعتد عليها سوق الألبومات الإنشادية، واستعمال كلمة نشيد في الأماكن الظاهرة للجمهور في الغلاف الخارجي لألبوم "أحلى كلمة" وهو ألبوم لأحد المنشدين العراقيين.
وتتعرض الأناشيد بشكلها الجديد إلى نقد واسع من جراء استخدامها لمؤثرات صوتية قريبة من أصوات الإيقاعات الفنية الموسيقية، وكذلك تغيير واضح في الآونة الأخيرة في موضوعات القصائد المنشدة، حيث باتت القصائد العاطفية والأخوية هي الطاغية على المشهد الإنشادي، في غياب للأناشيد الحماسية التي كانت غالبة في فترة سابقة.
ـ[أبو عبد المولى الجلاد]ــــــــ[11 - 10 - 10, 06:48 م]ـ
وسئلَ الروذباري عمّن يسمعِ الملاهي ويقول:
" هي حلالٌ لي؛ لأنّي وصلتُ إلى رُتبةٍ لا يؤثّر فيه اختلافُ الأحوال؟!! "!
قال: نعم، قد وصل، ولكن إلى سقر " الحلية 10 - 306، السير 14/ 536.
ـ[أبو عبد المولى الجلاد]ــــــــ[11 - 10 - 10, 07:05 م]ـ
نقل عن ابن عبد السلام قوله في الرّقص والتصفيق:
" خفّةٌ ورعونة ... ، مشجعةٌ لرعونة الإناث ... ، لا يفعلهما إلاّ أرعنٌ أو متصنِّعٌ كذّاب ... " الإيضاح والتبيين للتويجري ص 180 - 186.
ـ[عبدالظاهر]ــــــــ[29 - 10 - 10, 12:54 ص]ـ
إذا كان بعض المنشدين الكبار يُنتقدون للبسهم الجينز الضيق
فما تقولون بالله عليكم لشاب صغير أمرد
يلبس الجينز وتستضيفه القنوات!
بل والأدهى والأمر ظهر في مجلة اسلامية! اسمها آيات والله لا تفرقه أهو ذكر أم أنثى وقد البسوه
لباسا تستحي منه النساء وكتب على وسطه لباسه أنه يؤيد أعمال عاطفية أو قريبا من هذا الشئ
أنا لا احمل هذا الصغير هداه الله هذا المنكر
بل أحمل كبر هذا الأمر لهؤلاء الذين تزيفوا! بحمل كلام الله بل وجعلوا هذه المجلة تحمل اسم آيات والعياذ بالله