65 - في الأدعية الشرعية والأذكار الشرعية: غاية المطالب الصحية، ونهاية المقاصد العلميّة، ولا يعدل عنها إلا غيرها من الأذكار المحدثة المبتدعة إلا جاهل أو مفرط أو متعدٍ (22/ 511).
66 - كثيراً ما يضيع الحق بين الجهال الأميين، وبين المنحرفين للكلم الذين فيهم شعبة نفاق (25/ 129).
67 - ما تركه – صلى الله عليه وسلم – من جنس العبادات. . فيجب القطع بأنه فعله بدعة وضلاله (26/ 172).
68 - المنصب والولاية لا يجعل من ليس عالماً مجتهد: عالماً مجتهداً (27/ 296) وانظر رقم (145).
69 - كما أن نور العين لا يري إلا مع ظهور نور قدّامه، فكذلك نور العقل لا يهتدي إلا إذا طلعت عليه شمس الرسالة. (1/ 6).
70 - لا إله إلا الله: أحسن الحسنات (1/ 23).
71 - عذاب الحجاب أعظم أنواع العذاب، ولذة النظر إلى وجهه أعلى اللذات. (1/ 27) جامع الرسائل (1/ 111).
72 - الرب – سبحانه - يريدك لك؛ ولمنفعتك بك، لا لينتفع بك، وذلك منفعته عليك بلا مضره (1/ 30).
73 - الرب سبحانه: أكرم ما تكون عليه؛ أحوج ما تكون إليه. (1/ 39).
74 - لا تحصل النعمة إلا برحمته، ولا يندفع الشر إلا بمغفرته. (1/ 42).
75 - العبادات مبناها على الشرع والاتباع لا على الهوى والإتباع (1/ 80) الرد على البكري أو والاستغاثة (1/ 165).
76 - جماع الحسنات العدل، وجماع السيئات الظلم (1/ 86).
77 - الاستغاثة برحمته استغاثة به في الحقيقة، كما أن الاستعاذة بصفاته استعاذة به في الحقيقة، وكما أن القسم بصفاته قسم به في الحقيقة (1/ 111).
78 - العلم والإرادة، أصل لطريق الهدي والعبادة. (2/ 453).
79 - الرسل جاؤوا بإثبات مفصل ن ونفي مجمل، والصابئة المعطلة جاؤوا بنفي مفصل وإثبات مجمل (2/ 479).
80 - القول في بعض الصفات كالقول في بعض (3/ 17).
81 - القول في الصفات كالقول في الذات (3/ 25).
82– النفي ليس فيه مدح ولا كمال، إلا إذا تضمن إثباتاً (3/ 35).
83 - ضلال بني أدم من قبل التشابه، والقياس الفاسد الذي لا ينضبط، فالتأويل في الأدلة السمعية، والقياس في الأدلة العقلية (3/ 63).
84 - ما من شيئين إلا بينهما قدر مشترك وقدر مميز (3/ 69).
85 - الراد على أهل البدع مجاهد 0حتى كان يحيى بن يحيى يقول: عن السنة أفضل من الجهاد (4/ 13).
86 - تجد الإسلام والإيمان كلما ظهر وقوى، كانت السنة وأهلها أظهر وأقوى (4/ 20).
87 - الاعتراض والقدح ليس بعلم، ولا فيه منفعة، وأحسن أحوال صاحبه: أن يكون بمنزلة العامي، وإنما العلم في جواب السؤال (4/ 27).
88 - لو لم يكن العفو أحب إليه لما ابتلي بالذنب أكرم الخلق عليه (4/ 378).
89 - علم الحلال والحرام يتناول الظاهر والباطن، فكان الأعلم به أعلم بالدين (4/ 409).
90 - إذا أمكن العلم بمقدار الحق، كان هو الواجب، وإذا تعذر ذلك شرع الشارع ما هو أمثل الطرق، وأقربها إلى الحق (4/ 538).
91 - اجتمع في حقه – صلي الله عليه وسلم- كمال العلم والقدرة والإرادة 0 والرسول هو الغاية في كمال العلم، والغاية في كمال إرادة البلاغ المبين، والغاية في قدرته على البلاغ المبين (أعلم 00أنصح 00أفصح) (5/ 30/ و31).
92 - مرض الاشتراك أكثر في الناس من مرض التعطيل (6/ 83).
93 - أصل الولاية الحب، وأصل العداوة البغض (6/ 478).
94 - أهل السنة في الإسلام؛ كأهل الإسلام في الملل 0 (7/ 284).
95 - العلم بما يقدره [الله] لا ينافي أن يكون قدره بأسباب، والدعاء من أعظم أسبابه (7/ 458).
96 - الذي يعرف الحق ولا يتبعه غاوٍ يشبه: اليهود؛ والذي يعبد الله من غير علم وشرع: هو ضال يشبه النصارى (7/ 633).
97 - ما لا يكون بالله لا يكون، وما لا يكون لله لا ينفع ولا يدوم (8/ 329).
89 - هو [سبحانه] لا يسأل عما يفعل لكمال حكمته ورحمته وعدْله، لا لمجرد قهره وقدرته (8/ 511).
99 - الناس يتفاضلون في العلم بحكمته ورحمته وعدله، وكلما ازداد العبد علما بحقائق الأمور ازداد علماً بحكمة الله وعدله ورحمته وقدرته (8/ 513).
100 - من فصّل الجواب فقد أصاب (9/ 306).
101 - التوحيد سر القرآن ولبُ الأيمان قاعدة في التوسل ص (309).
102 - تنويع العبادة بوجوه الدلالات من أهم الأمور وأنفعها للعباد في مصالح المعاش والمعاد قاعدة في التوسل ص (309).
¥