129 - المسلم الصادق إذا عَبَد الله بما شُرِع فتح الله عليه أنوار الهداية في مدة قريبة الاستقامة (1/ 100).
130 - الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر هو الذي بعثت به الرسل الاستقامة (1/ 230).
131 - إن الله لا يذم ما خلقه ولم يكن فعلا للعبد، إنما يذم العبد بأفعاله الاختيارية الاستقامة (1/ 333).
132 - العمل لا يمدح ولا يذم لجرد كونه لذة، بل إنما يمدح ما كان لله أطوع وللعبد أنفع، سواء كان فيه لذة أو مشقة الاستقامة (1/ 340).
133 - معرفة مرات الأديان محتاج إليها في مواضع كثيرة لمعرفة مراتب الحسنات الاستقامة (1/ 463) وانظر رقم 119).
134 - وسمعت شيخ الإسلام تقي الدين ابن تيميه - قدس الله روحه - يقول: كيف يطلب الدليل من هو دليل كل شيء؟ وكان كثيرا ًمايتمثل بهذا البيت: وليس يصح في شيء إذا احتاج النهار إلى دليل مدارج (1/ 82).
135 - رضي الله عن شيخنا أبي العباس حيث يقول: إن كان نصباً حب صحب محمد فليشهد الثقلان أنى ناصبي مدارج (1/ 87).
136 - وسمعته يقول في السؤال: هو ظلم في حق الربوبية، وظلم في حق الخلق، وظلم في حق النفس مدارج (2/ 130).
137 - الإلتفات زيغ، والتطلع إلي ما أمام المنظور: طغيان ومجاوزة.
فكمال إقبال الناظر على المنظور ألا يصرف بصره عنه يمنة ولا يسره ولا يتجاوزه مدارج (2/ 361).
138 - سمعت شيخ الإسلام ابن تيميه - رحمه الله - يقول: أمر الله بقدر زائد على ستر العورة في الصلاة، وهو أخذ الزينة، فقال تعالى: " خذوا زينتكم عند كل مسجد " مدارج (2/ 363).
139 - الإكرام أن يكرم الله العبد بطاعته، والإيمان به ومحبته ومعرفته.
والإهانة: أن يسلبه ذلك، قال يعنى ابن تيميه: ولا يقع التفاضل بالغنى والفقر، بل بالتقوى، فإن استويا في التقوى استويا في الدرجة سمعته يقول ذلك مدارج (2/ 413).
140 - قال شيخن: والخليلان هم أكمل خاصة الخاصة توحيداً، ولا يجوز أن يكون في الأمة من هو أكمل من نبي الأنبياء، فضلاً عن الرسل،فضلاً عن أولى العزم،فضلاً عن مدارج (3/ 449).
141 - سمعت شيخ الإسلام ابن تيميه - رحمه الله يقول: فضل عموم الدعاء على خصوصه كفل السماء على الأرض بدائع (1/ 175).
142 - (سبح اسم ربك) المعني سبح ناطقاً باسم ربك متكلماً به. (واذكر اسم ربك) المعني سبح ربك ذاكراً اسمه الفائدة تساوي اسمه بدائع (1/ 19).
143 - العلم بصحيح القياس وفاسدة من أجل العلوم أعلام الموقعين (2/ 30).
144 - قال شيخن: والاحتياط حسن ما لم يفض بصاحبه إلي مخالفة السنة، فإذا أفضي إلي ذلك فالاحتياط ترك هذا الاحتياط إغاثة (1/ 163) وانظر (103).
145 - قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وتجويز الحيل يناقض سد الذرائع مناقضةً ظاهرة، فإن الشارع يسد الطريق إلى ذلك المحرم بكل ممكن، والمحتال يتوسل إليه بكل ممكن إغاثة (1/ 370).
146 - المسابقة في حفظ القران والحديث والفقه وغيره من العلوم فإذا جازت المراهنة على ألآت الجهاد، فهي في العلم أولي بالجواز الفروسية (181) و (31).
147 - وما أحسن ما قاله شيخ الإسلام في تعظيم الأمر والنهي: هو أن لا يعارضا بترخُّص جاف ٍ، ولا يعارضا بتشديد غالٍ، ولا يُحْملا على علة توهن الانقياد الوابل (19).
148 - من كذّب بالحق صار إلى الشك، ومن صدق بالباطل صار إلى الشطح مستفاد من منهاج السنة (5/ 170) عن الناظر
149 - كل من تحرى الصدق في خبره، والعدل في أمره، فقد لزم كلمة التقوى، وأصدق الكلام وأعدله قول: "لا إله إلا الله "فهو أخص الكلمات بأنها كلمة التقوى منهاج السنة (5/ 80).
150 - لابد أن يكون مع الإنسان أصول كلية يرد إليها الجزئيات، ليتكلم بعلم وعدل ثم يعرف الجزئيات كيف وقعت، و إلا فيبقى في كذب وجهل في الجزئيات، وجهل وظلم في الكليات منهاج السنة (5/ 83).
151 - مَن أحكمَ العلوم حتى أحاط بغاياته، ردّه ذلك إلى تقرير الفِطر على بداياتها (31/ 105).
152 - من أراد أن يبهر المتكلم في هذ؛ فليكثر من النظائر التي يصل فيها الكلام العام أو المطلق بما يخصّه ويقيِّده (31/ 112).
153 - من رام أن يجعل الكلام معنى صحيحاً قبل أن يتم، لزمه أن يجعل أول كلمة التوحيد كفراً وأخرها إيمان؛ وأن المتكلم بها قد كفر ثم أمن. . (31/ 116)
¥