177 - المقصود كمال النهاية لانقص البداية. السابق (2/ 508).
178 - عامة ما يعاب به على سائر الصحابة هو إما حسنة وإما معفو عنه. السابق (2/ 511).
189 - كل مؤمن آمن بالله؛ فللصحابة - رضي الله عنهم - عليه فضل إلى يوم القيامة، وكل خير فيه الشيعة وغيرهم فهو ببركة الصحابة. السابق (2/ 563).
180 - المؤمن المحمود الذي يصبر على ما يصيبه، ويرحم الناس. مجموع (10/ 47).
181 - السابقون المقربون أتباع العبد الرسول، والمقتصدون أهل اليمين أتباع النبي الملك (10/ 468).
182 - من أحب أحداً لغير الله، كان ضرر أصدقائه عليه أعظم من ضرر أعدائه. (10/ 605).
183 - إذا ترك الناس بعض ما أنزل الله وقعت بينهم العداوة والبغضاء. (24/ 250) (13/ 227).
184 - الناس كما يبتلون بمطاع يظلمهم ويقصد ظلمهم؛ يبتلون أيضاً بمطاع يجهل مصلحتهم الشرعية والكونية. (14/ 155).
185 - الملك الظالم لابد أن يدفع الله به من الشر أكثر من ظلمه. (20/ 54).
- وقد قيل: ستون سنه بإمام ظالم؛ خير من ليلة واحدة بلا إمام. (14/ 268).
186 - الشافع ينتفع بالشفاعة، وقد يكون انتفاعه بها أعظم من انتفاع المشفوع له. (14/ 394).
187 - الناس إذا تعاونوا على الإثم والعدوان أبغض بعضهم بعض. (15/ 128).
188 - الفاجر لاحد له في الكذب (15/ 247).
189 - أهل الرزق معظمون لأهل النصر، أكثر من تعظيم أهل النصر لأهل الرزق. (15/ 436).
190 - بعض المتدينين إذا ظلموا أو أرادوا * منكراً؛ فلاهم ينتصرون ولا يصبرون؛ بل يعجزون ويجزعون. (16/ 37) كذا! ولعلها: رأو. . .
191 - الشيخ وإن ضعف بدنه؛ فعقله أقوى من عقل الشاب. (16/ 281).
192 - ليس في الدنيا أكثر ولا أعظم خيراً من قلب المؤمن. (16/ 294).
193– كل شر في بعض المسلمين فهو في غيرهم أكثر، وكل خير يكون في غيرهم فهو فيهم أعظم. (18/ 52) (4/ 210).
194– أهل الرأي والعلم بمنزلة أهل الملك والإمارة. (18/ 58) (9/ 37).
195– قوام الناس بأهل الكتاب وأهل الحديد. (18/ 158) نحوها برقم (2).
196– أكثر الخلق يكون المستحب لهم ما ليس هو الأفضل مطلقاً؛ إذ أكثرهم لا يقدرون على فعل الأفضل ولا يصبرون عليه إذا قدروا عليه، وقد لا ينتفعون به، بل قد يتضررون إذا طلبوه. (19/ 119). (24/ 237).
197 - لا تنظر إلى كثرة ذم الناس الدنيا ذماً غير ديني؛ فإن أكثر العامة إنما يذمونها لعدم حصول أغراضهم منه. (20/ 148).
198 - ما تواترت همم الخلق ودواعيهم على نقله وإشاعته يمتنع في العادة كتمانه، فانفراد العدد القليل به يدل على كذبهم.
(22/ 363).
199 - حاجة العباد إلى الهدى أعظم من حاجتهم إلى الرزق والنصر (22/ 402).
ـ[محمد عامر ياسين]ــــــــ[25 - 05 - 07, 03:43 ص]ـ
... المجموعة الثانية ...
100 - ومنه قول الخطيب: تدرعوا جُنن التقوى: قبل جنن السابري، وفوقوا سهام الدعاء قبل سهام القسي. مختار الصحاح: الغداة الباردة. (22/ 525).
101 - شيطان الجن إذا غلب وسوس، وشيطان الإنس إذا غلب كذب. (22/ 608)
102 - من كان مستتراً بمعصية أو مسرّاً لبدعة غير مكفرة، فإن هذا لا يهجر. (24/ 175)
103 - أقوال العلماء يحتج لها بالأدلة الشرعية، ولا يحتج بها على الأدلة الشرعية. (26/ 22)
104 - لو قدِّر أن العالم الكثير الفتاوى أخطأ في مائة مسألة لم يكن ذلك عيب. (27/ 301)
105 - الهجر من باب ((العقوبات الشرعية)) فهو من جنس الجهاد في سبيل الله. (28/ 208)
106 - اللص الفقير تقطع يده لسرقته، ويعطي من بيت المال ما يكفيه لحاجته. (28/ 209)
107 - المتولي الكبير، إذا كان خلقه يميل إلى الشدة، فينبغي أن يكون خلق نائبه يميل إلى اللين، ليعتدل الأمر. (28/ 256)
108 - إن أولي الأمر كالسوق، ما نَفَقَ فيه جُلِبَ إليه. هكذا قال عمر بن عبد العزيز. (28/ 268)
109 - القمار بالألسنة أفسد للعقل والدين من القمار بالأيدي. (23/ 254)
110 - من عبد غير الله، وإن أحبه وحصل له به مودة في الحياة الدني، ونوع من اللذة: فهو مفسدة لصاحبه أعظم من مفسدة الْتذاذ أكل الطعام المسموم. (1/ 24)
¥