تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

111 - إذا كنتَ غير عالم بمصلحتك، ولا قادر عليه، ولا مريد لها كما ينبغي، فغيرك من الناس أولى أن لا يكون عالماً بمصلحتك، ولا قادر عليه، ولا مريد له. (1/ 33)

112 - سائر الخلق: إنما يكرمونك ويعظمونك لحاجتهم إليك، وانتفاعهم بك إما بطريق المعاوضة .. وإما بطريق الإحسان. (1/ 41)

113 - من قال لغيره: ادع لي، وقصد انتفاعهما جميعاً بذلك كان: هو وأخوه متعاونين على البر والتقوى. (1/ 133) وفي التوسل والوسيلة (ص 17) ليس هذا من السؤال المرجوح. ونحوه في الرد على البكري. (1/ 219)

114 - لابد من الفتنة لكل من الداعي إلى الإيمان، والعقوبة لذوي السيئات والطغيان. (3/ 212)

115 - في المؤمنين من يسمع كلام المنافقين ويطيعهم؛ وإن لم يكن منافق، كما قال تعالى (وفيكم سماعون لهم). (3/ 216)، (28/ 194)

116 - أول درجات الإنكار أن يكون المنكِر عالماً بما ينكره. (3/ 245)

117 - متى ظلم المخاطب؛ لم نكن مأمورين أن نجيبه بالتي هي أحسن. (3/ 252)

- المحاجة لاتنفع إلا مع العدل. (4/ 109)

118 - لوادّعى عليك رجل بعشرة دراهم، وأنت حاضر في البلد، غير ممتنع من حضور مجلس الحكم لم يكن للحاكم أن يحكم عليك في غَيْبتك! هذا في الحقوق؛ فكيف بالعقوبات التي يحرم فيها ذلك بإجماع المسلمين؟! (3/ 254)

119 - كل من استقرأ أحوال العالم وجد المسلمين أحدَّ وأسدَّ عقل، وأنهم ينالون في المدة اليسيرة من حقائق العلوم والأعمال أضعاف ما يناله غيرهم في قرون وأجيال، وكذلك أهل السنة والحديث تجدهم كذلك متمتعين؛ وذلك لأن اعتقاد الحق الثابت يقوي الإدراك ويصححه. (4/ 10)

120 - الألفاظ في المخاطبات تكون بحسب الحاجات؛ كالسلاح في المحاربات. (4/ 107)

121 - هل التأويل .. هم في الحقيقة – لا للإسلام نصرو، ولا للفلاسفة كسروا (5/ 33)، وفي (5/ 544) .. ولا لعدوِّه كسرو.

122 - أ هل الرحمة ليسوا مغضوباً عليهم، وأهل الهدى ليسوا ضالين. (7/ 21)

123ليس لأحد أن يحمل كلام أحد من الناس إلا على ما عرف أنه أراده، لا على ما يحتمله ذلك اللفظ في كلام كل أحد. (7/ 36)

124 - لا يوصف باليقين إلا من اطمأن قلبه علماً وعمل. (7/ 281)

125 - أهل السنة أئمتهم خيار الأمة، وأئمة أهل البدع اضرُّ على الأمة من أهل الذنوب. (7/ 284)

126 - الناس يتفاضلون في حب الله أعظم من تفاضلهم في حب كل محبوب. (7/ 567)

127 - إذا كان الواحد منهم [بنو آدم] أفضل من الملائكة، والواحد منهم شر من البهائم؛ كان التفاضل الذي فيهم أعظم من تفاضل الملائكة، وأصل تفاضلهم إنما هو بمعرفته الله ومحبته. (7/ 569)

128 - كثير من الفقهاء يظن أن من قيل هو كافر، فإنه يجب أن تجري عليه أحكام المرتد ردة ظاهرة .. وليس الأمر كذلك .. كان من المنافقين من لا يشكُّون في نفاقه .. ومع هذا فلما مات هؤلاء، وَرِثَهم وَرَثَتَهُم المسلمون .. (7/ 617) وانظر (106) في الحق.

129 - مِن الناس مَن يزهد لطلب الراحة من تعب الدني، ومنهم من يزهد لمسألة أهلها والسلامة من أذاهم، ومنهم يزهد في المال لطلب الراحة، إلى أمثال هذه الأنواع التي لا يأمر الله بها ولا رسوله. (7/ 653)

130 - كل ثواب يحصل لنا على أعمالنا فله صلى الله عليه وسلم مثل أجرنا من غير أن ينقص من أجرنا شيء وانظر (120 / في الحق) قاعدة التوسل. (ص 262)

131 - إن الله لا يذم ما خلقه ولم يكن فعلا للعبد، إنما يذم العبد بأفعاله الاختيارية الاستقامة. (1/ 333)

132 - العمل لا يمدح ولا يذم لجرد كونه لذة، بل إنما يمدح ما كان لله أطوع وللعبد أنفع، سواء كان فيه لذة أو مشقة الاستقامة. (1/ 340)

133 - معرفة مرات الأديان محتاج إليها في مواضع كثيرة لمعرفة مراتب الحسنات الاستقامة. (1/ 463) وانظر رقم 119)

134 - وسمعت شيخ الإسلام تقي الدين ابن تيميه - قدس الله روحه - يقول: كيف يطلب الدليل من هو دليل كل شيء؟ وكان كثيرا ًمايتمثل بهذا البيت: وليس يصح في شيء إذا احتاج النهار إلى دليل مدارج. (1/ 82)

135 - رضي الله عن شيخنا أبي العباس حيث يقول: إن كان نصباً حب صحب محمد فليشهد الثقلان أنى ناصبي. مدارج (1/ 87)

136 - وسمعته يقول في السؤال: هو ظلم في حق الربوبية، وظلم في حق الخلق، وظلم في حق النفس. مدارج (2/ 130)

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير