137 - الإلتفات زيغ، والتطلع إلي ما أمام المنظور: طغيان ومجاوزة.
فكمال إقبال الناظر على المنظور ألا يصرف بصره عنه يمنة ولا يسره ولا يتجاوزه. مدارج (2/ 361)
138 - سمعت شيخ الإسلام ابن تيميه - رحمه الله يقول: أمر الله بقدر زائد على ستر العورة في الصلاة، وهو أخذ الزينة، فقال تعالى: " خذوا زينتكم عند كل مسجد ". مدارج (2/ 363)
139 - الإكرام أن يكرم الله العبد بطاعته، والإيمان به ومحبته ومعرفته0 والإهانة: أن يسلبه ذلك 0قال يعنى ابن تيميه: ولا يقع التفاضل بالغنى والفقر، بل بالتقوى، فإن استويا في التقوى استويا في الدرجة سمعته يقول ذلك. مدارج (2/ 413)
140 - قال شيخن: والخليلان هم أكمل خاصة الخاصة توحيد، ولا يجوز أن يكون في الأمة من هو أكمل من نبي الأنبياء، فضلاً عن الرسل، فضلاً عن أولى العزم. مدارج (3/ 449)
141 - سمعت شيخ الإسلام ابن تيميه - رحمه الله- يقول: فضل عموم الدعاء على خصوصه كفل السماء على الأرض بدائع. (1/ 175)
142 - (سبح اسم ربك) المعني سبح ناطقاً باسم ربك متكلماً به. (واذكر اسم ربك) المعني سبح ربك ذاكراً اسمه. الفائدة تساوي اسمه بدائع (1/ 19)
143 - العلم بصحيح القياس وفاسدة من أجل العلوم أعلام الموقعين. (2/ 30)
144 - قال شيخن: والاحتياط حسن ما لم يفض بصاحبه إلي مخالفة السنة، فإذا أفضي إلي ذلك فالاحتياط ترك هذا الاحتياط. إغاثة (1/ 163) وانظر (103)
145 - قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وتجويز الحيل يناقض سد الذرائع مناقضةً ظاهرة، فإن الشارع يسد الطريق إلى ذلك المحرم بكل ممكن، والمحتال يتوسل إليه بكل ممكن إغاثة. (1/ 370)
146 - المسابقة في حفظ القران والحديث والفقه وغيره من العلوم فإذا جازت المراهنة على ألآت الجهاد، فهي في العلم أولي بالجواز الفروسية. (181) و (31)
147 - وما أحسن ما قاله شيخ الإسلام في تعظيم الأمر والنهي: هو أن لا يعارضا بترخُّص جاف ٍ، ولا يعارضا بتشديد غالٍ، ولا يُحْملا على علة توهن الانقياد. الوابل (19)
148 - من كذّب بالحق صار إلى الشك، ومن صدق بالباطل صار إلى الشطح مستفاد من منهاج السنة (5/ 170) عن الناظر
149 - كل من تحرى الصدق في خبره، والعدل في أمره، فقد لزم كلمة التقوى، وأصدق الكلام وأعدله قول: "لا إله إلا الله "فهو أخص الكلمات بأنها كلمة التقوى. منهاج السنة (5/ 80)
150 - لابد أن يكون مع الإنسان أصول كلية يرد إليها الجزئيات، ليتكلم بعلم وعدل ثم يعرف الجزئيات كيف وقعت، و إلا فيبقى في كذب وجهل في الجزئيات، وجهل وظلم في الكليات. منهاج السنة (5/ 83)
151 - مَن أحكمَ العلوم حتى أحاط بغاياته، ردّه ذلك إلى تقرير الفِطر على بداياته. (31/ 105)
152 - من أراد أن يبهر المتكلم في هذ؛ فليكثر من النظائر التي يصل فيها الكلام العام أو المطلق بما يخصّه ويقيِّده. (31/ 112)
153 - من رام أن يجعل الكلام معنى صحيحاً قبل أن يتم، لزمه أن يجعل أول كلمة التوحيد كفراً وأخرها إيمان؛ وأن المتكلم بها قد كفر ثم أمن. . (31/ 116)
154 - فتنة الدجال لا تختص بالموجودين في زمانه، بل حقيقة فتنته: الباطل المخالف للشريعة، المقرون بالخوارق فمن أقرّ بما يخالف الشريعة لخارق فقد أصابه نوع من هذه الفتنة عن كتيب الجواهر النقية من السبعينية.
155 - كان شيخ الإسلام ابن تيمية يقول: من فارق الدليل ضل السبيل، ولا دليل إلا ما جاء به الرسول مفتاح دار السعادة. (83)
156 - وقال شيخنا - رحمه الله -: وقد وقع فيه (الشرع) من التفريط من بعض أولاة الأمور، والعدوان من بعضهم: ما أوجب الجهل بالحق، والظلم للخلق وصار لفظ الشرع غير مطابق لمعناه الأصلي، بل لفظ الشرع في هذه الأزمة ثلاثة أقسام:
(1) الشرع المنزّل.
(2) الشرع المؤول.
(3) الشرع المبدّل. الطرق الحكمية (76)
157 - الرسول صلى الله عليه وسلم يرغب في الشيء بذكر أحسن صفاته منة غير مجاوزة حده ويذم الفعل القبيح ببيان أقبح صفاته من غير مجاوزة. العمدة قسم الصلاة (81)
الخلق
158 - إذا كان النهي مستلزماً في القضية المعينة لترك المعروف الراجح؛ كان بمنزلة أن يكون مستلزماً لفعل المنكر الراجح، كمن أسلم على أن لا يصلي إلا صلاتين. مجموع الفتاوى. (35/ 32)
¥