تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

187 - الناس إذا تعاونوا على الإثم والعدوان أبغض بعضهم بعض. (15/ 128)

188 - الفاجر لاحد له في الكذب (15/ 247)

189 - أهل الرزق معظمون لأهل النصر، أكثر من تعظيم أهل النصر لأهل الرزق. (15/ 436)

190 - بعض المتدينين إذا ظلموا أو أرادوا * منكراً؛ فلاهم ينتصرون ولا يصبرون؛ بل يعجزون ويجزعون. (16/ 37) كذا! ولعله: رأو ...

191 - الشيخ وإن ضعف بدنه؛ فعقله أقوى من عقل الشاب. (16/ 281)

192 - ليس في الدنيا أكثر ولا أعظم خيراً من قلب المؤمن. (16/ 294)

193– كل شر في بعض المسلمين فهو في غيرهم أكثر، وكل خير يكون في غيرهم فهو فيهم أعظم. (18/ 52). (4/ 210)

194– أهل الرأي والعلم بمنزلة أهل الملك والإمارة. (18/ 58) (9/ 37)

195– قوام الناس بأهل الكتاب وأهل الحديد. (18/ 158) نحوها برقم (2)

196– أكثر الخلق يكون المستحب لهم ما ليس هو الأفضل مطلقاً؛ إذ أكثرهم لا يقدرون على فعل الأفضل ولا يصبرون عليه إذا قدروا عليه، وقد لا ينتفعون به، بل قد يتضررون إذا طلبوه. (19/ 119). (24/ 237)

197 - لا تنظر إلى كثرة ذم الناس الدنيا ذماً غير ديني؛ فإن أكثر العامة إنما يذمونها لعدم حصول أغراضهم منها. (20/ 148)

198 - ما تواترت همم الخلق ودواعيهم على نقله وإشاعته يمتنع في العادة كتمانه، فانفراد العدد القليل به يدل على كذبهم.

(22/ 363)

199 - حاجة العباد إلى الهدى أعظم من حاجتهم إلى الرزق والنصر (22/ 402)

200 - ومنه قول الخطيب: تدرعوا جُنن التقوى: قبل جنن السابري، وفوقوا سهام الدعاء قبل سهام القسي. مختار الصحاح: الغداة الباردة. (22/ 525)

201 - شيطان الجن إذا غلب وسوس، وشيطان الإنس إذا غلب كذب. (22/ 608)

202 - من كان مستتراً بمعصية أو مسرّاً لبدعة غير مكفرة، فإن هذا لا يهجر (24/ 175)

203 - أقوال العلماء يحتج لها بالأدلة الشرعية، ولا يحتج بها على الأدلة الشرعية. (26/ 22)

204 - لو قدِّر أن العالم الكثير الفتاوى أخطأ في مائة مسألة لم يكن ذلك عيباً. (27/ 301)

205 - الهجر من باب ((العقوبات الشرعية)) فهو من جنس الجهاد في سبيل الله. (28/ 208)

206 - اللص الفقير تقطع يده لسرقته، ويعطي من بيت المال ما يكفيه لحاجته. (28/ 209)

207 - المتولي الكبير، إذا كان خلقه يميل إلى الشدة، فينبغي أن يكون خلق نائبه يميل إلى اللين، ليعتدل الأمر. (28/ 256)

208 - إن أولي الأمر كالسوق، ما نَفَقَ فيه جُلِبَ إليه. هكذا قال عمر بن عبد العزيز (28/ 268)

209 - القمار بالألسنة أفسد للعقل والدين من القمار بالأيدي. (23/ 254)

210 - من عبد غير الله، وإن أحبه وحصل له به مودة في الحياة الدنيا، ونوع من اللذة: فهو مفسدة لصاحبه أعظم من مفسدة الْتذاذ أكل الطعام المسموم. (1/ 24)

211 - إذا كنتَ غير عالم بمصلحتك، ولا قادر عليها، ولا مريد لها كما ينبغي، فغيرك من الناس أولى أن لا يكون عالماً بمصلحتك، ولا قادر عليها، ولا مريد لها. (1/ 33)

212 - سائر الخلق: إنما يكرمونك ويعظمونك لحاجتهم إليك، وانتفاعهم بك إما بطريق المعاوضة .. وإما بطريق الإحسان.

(1/ 41)

213 - من قال لغيره: ادع لي، وقصد انتفاعهما جميعاً بذلك كان: هو وأخوه متعاونين على البر والتقوى. (1/ 133) وفي التوسل والوسيلة (ص 17): .. ليس هذا من السؤال المرجوح. ونحوه في الرد على البكري (1/ 219)

214 - لابد من الفتنة لكل من الداعي إلى الإيمان، والعقوبة لذوي السيئات والطغيان (3/ 212)

215 - في المؤمنين من يسمع كلام المنافقين ويطيعهم؛ وإن لم يكن منافقاً، كما قال تعالى (وفيكم سماعون لهم) (3/ 216)

(28/ 194)

216 - أول درجات الإنكار أن يكون المنكِر عالماً بما ينكره. (3/ 245)

217 - متى ظلم المخاطب؛ لم نكن مأمورين أن نجيبه بالتي هي أحسن. (3/ 252)

- المحاجة لاتنفع إلا مع العدل. (4/ 109)

218 - لوادّعى عليك رجل بعشرة دراهم، وأنت حاضر في البلد،غير ممتنع من حضور مجلس الحكم لم يكن للحاكم أن يحكم عليك في غَيْبتك! هذا في الحقوق؛ فكيف بالعقوبات التي يحرم فيها ذلك بإجماع المسلمين؟! (3/ 254)

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير