تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

219 - كل من استقرأ أحوال العالم وجد المسلمين أحدَّ وأسدَّ عقلاً، وأنهم ينالون في المدة اليسيرة من حقائق العلوم والأعمال أضعاف ما يناله غيرهم في قرون وأجيال، وكذلك أهل السنة والحديث تجدهم كذلك متمتعين؛ وذلك لأن اعتقاد الحق الثابت يقوي الإدراك ويصححه. (4/ 10)

220 - الألفاظ في المخاطبات تكون بحسب الحاجات؛ كالسلاح في المحاربات. (4/ 107)

221 - هل التأويل .. هم في الحقيقة - لا للإسلام نصروا، ولا للفلاسفة كسروا (5/ 33)، وفي (5/ 544): .. ولا لعدوِّه كسروا.

222 - أ هل الرحمة ليسوا مغضوباً عليهم، وأهل الهدى ليسوا ضالين (7/ 21).

223 - ليس لأحد أن يحمل كلام أحد من الناس إلا على ما عرف أنه أراده، لا على ما يحتمله ذلك اللفظ في كلام كل أحد. (7/ 36)

224 - لا يوصف باليقين إلا من اطمأن قلبه علماً وعملاً. (7/ 281)

225 - أهل السنة أئمتهم خيار الأمة، وأئمة أهل البدع اضرُّ على الأمة من أهل الذنوب. (7/ 284)

226 - الناس يتفاضلون في حب الله أعظم من تفاضلهم في حب كل محبوب. (7/ 567)

227 - إذا كان الواحد منهم [بنو آدم] أفضل من الملائكة، والواحد منهم شر من البهائم؛ كان التفاضل الذي فيهم أعظم من تفاضل الملائكة، وأصل تفاضلهم إنما هو بمعرفته الله ومحبته. (7/ 569)

228 - كثير من الفقهاء يظن أن من قيل هو كافر، فإنه يجب أن تجري عليه أحكام المرتد ردة ظاهرة .. وليس الأمر كذلك .. كان من المنافقين من لا يشكُّون في نفاقه .. ومع هذا فلما مات هؤلاء، وَرِثَهم وَرَثَتَهُم المسلمون .. (7/ 617) وانظر (106) في الحق.

229 - مِن الناس مَن يزهد لطلب الراحة من تعب الدنيا، ومنهم من يزهد لمسألة أهلها والسلامة من أذاهم، ومنهم يزهد في المال لطلب الراحة، إلى أمثال هذه الأنواع التي لا يأمر الله بها ولا رسوله. (7/ 653)

230 - كل ثواب يحصل لنا على أعمالنا فله -صلى الله عليه وسلم- مثل أجرنا من غير أن ينقص من أجرنا شيء وانظر (120 / في الحق) قاعدة التوسل. (ص 262)

231 - دعاء الغائب للغائب أعظم إجابة من دعاء الحاضر؛ لأنه أكمل إخلاصاً وأبْعد عن الشرك. قاعدة في التوسل (ص 263)

232 - من عرف ما أمر الله به، وما نهى عنه، وعمل بذلك؛ فهو الولي لله، وإن لم يقرأ القرآن كله، وإن لم يحسن أن يفتي الناس ويقضي بينهم. المستدرك (1/ 165)

233 - ليس كل من سقى كلباً عطشاناً يغفر له. المستدرك (2/ 96)

234 - لم يسافر - صلى الله عليه وسلم – سفر حج إلا في حجة الوداع، وسفرتان للغزو وهما: غزوة خيبر وغزوة تبوك. المستدرك (2/ 200)

235 - العقوبات الشرعية إنما شرعت رحمة من الله بعباده، فهي صادرة عن رحمته بالخلق وإرادة الإحسان إليهم ..

- ينبغي لمن يعاقب الناس على ذنوبهم أن يقصد بذلك الإحسان إليهم والرحمة لهم المستدرك (5/ 93)

236 - لو فرض أنا علمنا أن الناس لا يتركون المنكر، ولا يعترفون بأنه منكر: لم يكن ذلك مانعاً من إبلاغ الرسالة وبيان العلم. الاقتضاء (ص 45)

137 - كثير من النفوس اللينة يميل إلى هجر السيئات دون الجهاد. والنفوس القوية قد تميل إلى الجهاد دون هجر السيئات. الاقتضاء (ص 49)

238 - متابعة النبيين والصديقين والشهداء والصالحين في أعمالهم: أنفع وأولى من متابعتهم في مساكنهم، ورؤية آثارهم. الاقتضاء (ص 82)

239 - جهاد أهل الكتاب أفضل من جهاد الوثنيين. الاقتضاء (192) (وقد ورد عند أبي داود ما يدل ما على ذلك).

240 - المشابهة والمشاكلة في الأمور الظاهرة، توجب مشابهة ومشاكله في الأمور الباطنة على وجه المسارقة والتدريج الخفي. الاقتضاء (ص 220) ونحوها في شفاء.

- المشابهة في الظاهرة تورث نوع مودة وموالاة في الباطن (221)

241 - أكثر ما يفسد الملك والدول طاعة النساء. الاقتضاء (ص 224)

242 - مراتب المعروف والمنكر، ومراتب الدليل؛ بحيث تقدم عند التزاحم أعرف المعروفَين فتدعو إليه، وتنكر أنكر المنكرَين، وترجّح أقوى الدليلَين: فإنه هو خاصة العلماء بهذا الدين. الاقتضاء (ص 298)

243 - الرافضة أمة مخذولة، ليس لها عقل صحيح، ولا نقل صريح، ولا دين مقبول، ولا دنيا منصورة. الاقتضاء (ص 439)

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير