286 - اعلم أن أولي الألباب هم سلف الأمة وأئمتها المتبعون لما جاء به الكتاب بخلاف المختلفين في الكتاب، المخالفين للكتاب الصفدية (ص 49).
287 - كل من يعرف أحوال الأمم يعلم أن أمة محمد أكمل الأمم عقلاً و علماً وخلقاً وديناً، ويعلم أنه من كان أعظم علماً وعقلاً كان أعلم بعظمة الرسول صلى الله عليه وسلم. الصفدية (ص144).
288 - من الورع أن تنقص من الحكاية، ولا تزيد فيها. جامع المسائل (5/ 45).
189 - أهل الحديث هم المنتسبون إليه اعتقاداً وفقهاً وعملاً، كما أن أهل القرآن كذلك، سواءٌ رَوَوْا الحديث أولم يرْووه جامع (5/ 75).
290 - أهل العلم والسنة: يتَّبعون الحق الذي جاء به الكتاب والسنة، ويعذرون من خالفهم إذا كان مجتهداً أو مخطئاً أو مقلداً له. جامع (5/ 122).
291 - لا يجوز أن يتكلم في أحد إلا بعلم وعدل. جامع (5/ 149) وانظر رقم (70).
292 - مجرد الولاية على الناس لا يمدح بها الإنسان، ولا يستحق على ذلك الثواب. جامع (5/ 149) وانظر رقم (68).
293 - الآمرون بالمعروف والناهون عن المنكر أطباء الأديان، الذين تشفى بهم القلوب المريضة، و تهتدي بهم القلوب الضالة، وترشد بهم ا لقلوب الغاوية، وتستقيم بهم القلوب الزائغة. جامع (5/ 237).
294/ 136 - من نهى بعض الأمة عن الصلاة خلف بعض لأجل ما يتنازعون فيه من موارد الاجتهاد، فهو من جنس أهل البدع والضلال. جامع (5/ 273).
295 - موارد النزاع إذا كان في إظهارها فساد عام؛ عوقب من يظهرها. جامع (5/ 279) يجب طاعة الحاكم في الحكم المتنازع فيه. جامع (5/ 388)
296 - دين الإسلام إنما يتم بأمرين؛ أحدهما؛ معرفة فضل الأئمة وحقوقهم وقَدْرهم، وترك كل ما يجّر إلى ثلْبهم. والثاني: النصيحة .. شفاء البعلي (ص76).
297 - الرجل الجليل الذي له في الإسلام قَدَم صالح وآثار حسنة، وهو من الإسلام وأهله بمكانة عليا؛ قد يكون منه الهفوة والزلة، هو فيها معذور بل مأجور ولا يجوز أن يتّبع فيها، مع بقاء منزلته في قلوب المؤمنين. شفاء (ص77).
298 - الواجب على من شرح الله صدره للإسلام إذا بلغته مقالة ضعيفة عن بعض الأئمة ألا يحكيها لمن يتقلّد ها، بل يسكت عن ذكرها إن يتقن صحتها وإلا توقف في قبو لها. شفاء (ص79).
299 - كثير من المسائل يخرِّجها بعض الأتباع عن قاعدة متبوعه، مع أن ذلك الإمام لو رأى أنها تفضي إلى ذلك لما التزمها. شفاء (ص79).
300 - فَرْقٌ بين أن آ مر بشيء وأفعله، وبين أن أقبل من غيري ظاهره.شفاء (ص84).
301 - كلام أهل الإسلام والسنة مع الكفار وأهل البدع بالعلم والعدل، لا بالظن وما تهوى الأنفس.
302 - اليهود من شأنهم التكذيب بالحق، والنصارى من شأنهم التصديق بالباطل. الجواب (1/ 260).
303 - المسلمون لا يشك أحد من الأمم أنهم أعظم الأمم عقولًا وأفهاماً، وأتمهم معرفة وبياناً، وأحسن قصداً وديانة، وتحرياً للصدق والعدل، وأنهم لم يحصل في النوع الإنساني أمة أكمل منهم، ولا ناموس [شريعة] أكمل من الناموس الذي جاء به نبيهم محمد صلى الله عليه وسلم.
... المجموعة الثالثة ...
جمع الله للمسلمين جميع طرق المعارف الإنسانية وأنواعها.
- المسلمون حصل لهم من العلوم النبوية والعقلية ما كان للأمم قبلهم، وامتازوا عنهم بمالم تعرفه الأمم. كل ما مضى في الجواب الصحيح (1/ 332) ونحوه أيضا الجواب (2/ 296) وانظر رقم (141).
204 - الشرك غالب على النصارى، والكِبْر غالب على اليهود. الجواب (1/ 357).
205 - اليهود يغضبون لأنفسهم وينتقمون، والنصارى لا يغضبون لربهم ولا ينتقمون، والمسلمون المعتدلون المتبعون لنبيهم يغضبون لربهم، ويعْفُون عن حظوظهم. الجواب (1/ 371).
206 - اليهود فيهم من البغض والحسد والعداوة ما ليس في النصارى، وفي النصارى من الرحمة المودة ما ليس في اليهود. الجواب (1/ 373).
207 - أهل الحيل .. لم يكن لهم حال شيطاني، بل مُحال بهتاني. الجواب. (1/ 288).
208 - كونوا من أبناء الآخرة، ولا تكونوا من أبناء الدنيا؛ فإن الابن ينتسب إلى أبيه. الجواب (2/ 54).
¥