[الطرفه إذا كان المقابل يعلم بكذبها فما حكمها؟؟]
ـ[أبو سلمه]ــــــــ[25 - 05 - 07, 08:52 م]ـ
إخواني الطرف التي تكون واضحه إنها كذب
ولكن قد تأتي للتسليه فأنا سمعت أقوال كثيرة ومنهم من يقول لاتكثر ومنهم من يقول لاتضحك القوم وأنت كاذب ويستدل بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: [ويل للذي يحدث فيكذب ليضحك به القوم ويل له ثم ويل له] أخرجه أبو داود والترمذي والنسائي بإسناد جيد. والله ولي التوفيق.
لكن إذا كان القوم يعلمون أنها الطرفه كذب فما القول فيها
فيدوني فإني أكثر منها؟؟؟؟؟
ـ[أبو سلمه]ــــــــ[26 - 05 - 07, 06:43 م]ـ
فيه جواب ولا إزاي
ـ[أبو أحمد الحلبي]ــــــــ[27 - 05 - 07, 03:16 م]ـ
قال الشيخ وجدي غنيم حفظه الله
أن النكتة أو الطرفة ليست من قبيل هذا الحديث لأنها ليست على سبيل الكذب ولكن على سبيل الإستحالة.
فأنت لم ترو قصة وتكذب فيها لتضحك الناس ولكن تتخيل هذا العمل والذي أمامك يعلم أنك لا تتكلم عن شيئ واقع بالفعل وإنما شيئ من مخيلتك.
وطبعا يجب عدم الإكثار منها ولكن في بعض الأحيان ممكن أن تستخدمها في الدعوة إلى الله - كما يفعل الشيخ حفظه الله - فعلى كلامه فليس بها بأس في بعض الأحيان.
والله أعلم
ـ[أبو سلمه]ــــــــ[27 - 05 - 07, 05:47 م]ـ
وحيد بيطار بارك الله فيك
وينك لي أكثر من ثلاث أيام وأخيرا جاني رد فبارك الله فيك مرة أخرى
ـ[أبو أحمد الحلبي]ــــــــ[27 - 05 - 07, 07:46 م]ـ
على كل الأحوال أنا نقلت لك مجمل كلام الشيخ وعلى ما أعتقد فإن المسألة فيها الكثير من التفصيل
والله أعلم