تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[شخص أيقظ أبناءه لصلاة الفجر فلم يستيقظوا .. هل يؤثم؟]

ـ[عبدالله الوائلي]ــــــــ[27 - 05 - 07, 05:27 ص]ـ

علما بأنهم جميعا لم يصل أحد منهم إلى سن البلوغ , ولكن اثنان منهم وصلوا سن السابعة ..

ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[27 - 05 - 07, 06:54 ص]ـ

إذا اجتهد وبذل ما في وسعه فإنه لا يأثم

وعليه أن يأمرهم بالصلاة ويوقظهم لها ما داموا قد بلغوا السابعة.

ـ[عبدالله الوائلي]ــــــــ[27 - 05 - 07, 08:02 ص]ـ

جزاك الله خيرا

(سبحان الله كنت شبه متأكد أن من سيرد هو الشيخ التواب حفظه الله!)

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[27 - 05 - 07, 02:36 م]ـ

جزاك الله خيرا

(سبحان الله كنت شبه متأكد أن من سيرد هو الشيخ التواب حفظه الله!)

لأن أخانا التواب - ولا نزكيه على الله - سباق إلى الخير، ولكن سأزاحمه:)

السؤال:

هل صحيح أن الرجل إذا خرج إلى الصلاة وأولاده في البيت ولم يأمرهم بالصلاة أنه لا صلاة له، وبعضهم ينسب هذا إليك؟

الجواب:

[ليس بصحيح بالنسبة إليَّ، وليس بصحيح بالنسبة للحكم الشرعي، لكن يجب عليه أن يوقظهم وأن يؤدبهم وأن يضربهم على ترك الصلاة لعشر سنين فأكثر، وأما صلاته فهي صحيحة، ولا علاقة لصلاته بصلاة هؤلاء].

الشيخ العلامة ابن عثيمين " لقاء الباب المفتوح " شريط 181

السؤال:

ما حكم من يأمر أبناءه بالصلاة من سن التمييز حتى يبلغوا سن الخامسة عشرة بعد ذلك لا يستجيبون هؤلاء الأطفال أو الأبناء لآبائهم فبماذا توجهون الآباء نحو هذه المسئولية في المحافظة على الصلاة؟

الجواب:

[إني أظن أن من أتقى الله عز وجل، وأتّبع هدي النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم وإرشادَه في أمر أولاده،من ذكور وإناث في الصلاة لسبع وضربهم عليها لعشر، وسأل الله لهم الهداية، لا أظن أن الله عز وجل يخيبه في أولاده، وأنهم سيستقيمون.

لكن المشكل أن بعض الناس يهمل هذه الأمانة، ولا يبالي بها، صلى أولاده أم لم يصلوا، صلحوا أم فسدوا، استقاموا أم جاروا؛ ثم إذا كبروا عوقب بعقوقهم إياه، لأنه لم يتق الله فيهم، فلم يتقوا الله فيه؛ فلا أظن أن أحدا اتقى الله في أولاده، وسلك سبيل الشريعة في توجيههم إلا أن الله سبحانه وتعالى يهدي أولاده].

" نور على الدرب ". شريط 375.

ـ[عبدالله الوائلي]ــــــــ[27 - 05 - 07, 02:46 م]ـ

الجواب:

[إني أظن أن من أتقى الله عز وجل، وأتّبع هدي النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم وإرشادَه في أمر أولاده،من ذكور وإناث في الصلاة لسبع وضربهم عليها لعشر، وسأل الله لهم الهداية، لا أظن أن الله عز وجل يخيبه في أولاده، وأنهم سيستقيمون.

لكن المشكل أن بعض الناس يهمل هذه الأمانة، ولا يبالي بها، صلى أولاده أم لم يصلوا، صلحوا أم فسدوا، استقاموا أم جاروا؛ ثم إذا كبروا عوقب بعقوقهم إياه، لأنه لم يتق الله فيهم، فلم يتقوا الله فيه؛ فلا أظن أن أحدا اتقى الله في أولاده، وسلك سبيل الشريعة في توجيههم إلا أن الله سبحانه وتعالى يهدي أولاده].

" نور على الدرب ". شريط 375.

أخي هذا كلام يكتب من ذهب!! ويختم في القلب حتى لا ينسى .. !!

وبارك فيك أخي علي ..

جمعنا وإياكم والتواب والشيخ احسان في دار كرامته ..

ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[27 - 05 - 07, 03:15 م]ـ

جزاكم الله خيراً على حسن ظنكم، ونفع بما كتبتم،

وصاحبكم أقل مما ذكرتم بكثير .. أسأل الله أن يحسن لي النية و العمل والخاتمة.

ـ[أبو آثار]ــــــــ[28 - 05 - 07, 09:53 ص]ـ

طيب لو نام الاطفال الذين لم يبلغو بعد قبل الفجر بسلعتين وكان الاب على يقين من انهم لن

يدركوا ما يقولوا اثناء الصلاة لشدة نعاسهم فماذا يفعل

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير