ـ[عبدالله العلي]ــــــــ[24 - 08 - 08, 12:00 ص]ـ
هل من تلخيص لكلام الشيخ أبي سليمان في كتابه توسعة المسعى عزيمة لارخصة؟
ـ[أبو محمد]ــــــــ[24 - 08 - 08, 12:42 ص]ـ
أحب أن أبين للإخوة الكرام أني قد قرأت في الصحف تصريحا للخزيم -نائب شئون الحرمين- أن المسعى سيفتح بالكامل مع بداية شهر رمضان بإذن الله ..
وأخبرني من اطلع على المشروع أنه قد انتُهي منه تقريبا .. ولم يبق شيء يُذكر .. وهذا يؤكد فتحه مع بداية رمضان بمشيئة الله ..
يبقى البحث في المسألة المهمة: كيف سيفعل من يريد أن يسعى في المسعى القديم -إذ صار في حكم المؤكد جعل الجديد مسارا، والقديم مسارا-؟
والجواب أن يقال:
ثمة عدة حلول:
أولا: إذا فُتح القبو -البدروم، وهو مشروع جديد- فهذا سيكون حلا مريحا .. لأنهم جعلوه أسفل القديم فقط .. فيسعى الساعي فيه والحمد لله.
ثانيا: إذا فُتح السطح فسيكون هذا حلا أيضا .. ولست أدري هل دخل السطح في المشروع أم بقي على حاله الأول؟
على كل حال: إن كان لم يتغير الوضع فالحمد لله .. وإلا: فيختار المرء وقتا مناسبا -كالظهيرة مثلا- ويسعى في القديم ذهابا وإيابا، ولن يجد أحدا يعاكسه في الخط .. ولا ينسى أن يستعمل الشمسية! حتى لا يصاب بضربة شمس.
ثالثا: أخبرني أحد الإخوة أن محل العربات في الدور الأرضي سيكون في المسعى القديم .. فإذا صح هذا: فيمكن أن يكون مخرجا آخر .. فيسعى فيه في أشواط الذهاب -الصفا: المروة-، والعكس سيكون مع الناس بطبيعة الحال ..
طبعا السعي في محل العربات وفيما بينها يفعله أناس كثر -كما نراهم- وهو وإن كان شيئا لا أحبه ولا أراه لائقا .. لكن ماذا نصنع؟ وسامح الله من ألجأنا لذلك.
رابعا: إذا ضاقت الأمور السابقة ولم تتيسر فلم يبق إلا أن يختار الإنسان وقتا مناسبا لعمرته يظن أن الزحمة فيه خفيفة، ويسعى في الدور الأعلى -حيث يخف الزحام- معاكسا للاتجاه في شوط الذهاب: فيسعى في القديم .. وهنا عليه أن يكون ملاصقا للجدار قدر الاستطاعة حتى لا يؤذي إخوانه .. وأتوقع ألا يكون في هذا مشكلة؛ لأن المسار الآن أصبح واسعا .. عشرون مترا! .. فأتوقع ألا يحصل عسر على الناس لو سعى الساعي في بعض الأشواط معاكسا للاتجاه ..
أخيرا .. في نفسي طمأنينة وشعور بأن الله سبحانه سيسر الأمر، ولن يجعلنا في حرج.
ـ[ماجد الحامد]ــــــــ[01 - 09 - 08, 03:08 م]ـ
أحب أن أبين للإخوة الكرام أني قد قرأت في الصحف تصريحا للخزيم -نائب شئون الحرمين- أن المسعى سيفتح بالكامل مع بداية شهر رمضان بإذن الله ..
وأخبرني من اطلع على المشروع أنه قد انتُهي منه تقريبا .. ولم يبق شيء يُذكر .. وهذا يؤكد فتحه مع بداية رمضان بمشيئة الله ..
يبقى البحث في المسألة المهمة: كيف سيفعل من يريد أن يسعى في المسعى القديم -إذ صار في حكم المؤكد جعل الجديد مسارا، والقديم مسارا-؟
والجواب أن يقال:
ثمة عدة حلول:
أولا: إذا فُتح القبو -البدروم، وهو مشروع جديد- فهذا سيكون حلا مريحا .. لأنهم جعلوه أسفل القديم فقط .. فيسعى الساعي فيه والحمد لله.
ثانيا: إذا فُتح السطح فسيكون هذا حلا أيضا .. ولست أدري هل دخل السطح في المشروع أم بقي على حاله الأول؟
على كل حال: إن كان لم يتغير الوضع فالحمد لله .. وإلا: فيختار المرء وقتا مناسبا -كالظهيرة مثلا- ويسعى في القديم ذهابا وإيابا، ولن يجد أحدا يعاكسه في الخط .. ولا ينسى أن يستعمل الشمسية! حتى لا يصاب بضربة شمس.
ثالثا: أخبرني أحد الإخوة أن محل العربات في الدور الأرضي سيكون في المسعى القديم .. فإذا صح هذا: فيمكن أن يكون مخرجا آخر .. فيسعى فيه في أشواط الذهاب -الصفا: المروة-، والعكس سيكون مع الناس بطبيعة الحال ..
طبعا السعي في محل العربات وفيما بينها يفعله أناس كثر -كما نراهم- وهو وإن كان شيئا لا أحبه ولا أراه لائقا .. لكن ماذا نصنع؟ وسامح الله من ألجأنا لذلك.
رابعا: إذا ضاقت الأمور السابقة ولم تتيسر فلم يبق إلا أن يختار الإنسان وقتا مناسبا لعمرته يظن أن الزحمة فيه خفيفة، ويسعى في الدور الأعلى -حيث يخف الزحام- معاكسا للاتجاه في شوط الذهاب: فيسعى في القديم .. وهنا عليه أن يكون ملاصقا للجدار قدر الاستطاعة حتى لا يؤذي إخوانه .. وأتوقع ألا يكون في هذا مشكلة؛ لأن المسار الآن أصبح واسعا .. عشرون مترا! .. فأتوقع ألا يحصل عسر على الناس لو سعى الساعي في بعض الأشواط معاكسا للاتجاه ..
أخيرا .. في نفسي طمأنينة وشعور بأن الله سبحانه سيسر الأمر، ولن يجعلنا في حرج.
أخي ابو محمد شكرا لجهودك
وأنا مثلك اشعر بما تشعر به ولا أعرف السبب وإن شاء الله يجعل المسعى القديم (الشرعي) مساران ذهاب وعودة وينتهي الاشكال
والله انني لأعجب أن شخص ليس عليه سما العلماء ولا صفاتهم وهو اقرب إلى شكل عجزة المطربين يكون عرابا في الأمور الشرعية وهي في الحقيقة غير شرعية كما قرر كبار العلماء كموضوع المسعى وتطرح اراء كبار العلماء _المفتي واللحيدان والفوزان والغديان والبراك والراجحي
وغيرهم والمصيبة أن هذا الذي تظهر
عليه بعض مظاهر الفسق كحلق
اللحية والمعسل كما نُقل لي عضو في
هيئة كبار العلماء يالها من كارثة
¥