تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[الفضيل]ــــــــ[13 - 06 - 07, 08:01 ص]ـ

فائدة: يقول شيخ الإسلام ابن تيمية: فإن القلب الصحيح لو تعرضت له المرأة لم يلتف إليها بخلاف القلب المريض بالشهوة فإنه لضعفه يميل إلى ما يعرض له من ذلك بحسب قوة المرض وضعفه ...

مجموع الفتاوى 10/ 95

والله أعلم

ـ[محمد بن عبد الجليل الإدريسي]ــــــــ[13 - 06 - 07, 06:33 م]ـ

نسأل الله تعالى أن يثبثنا و يعصمنا من هذه الفتنة العظيمة و في هذا الزمان الذي ترك فيه الحجاب الشرعي. و الله المستعان على ما تصنعه أخواتنا و نسأل الله تعالى لهن و لنا الهداية و لا حول و لا قوة إلا بالله.

ـ[ام يوسف المصريه]ــــــــ[14 - 06 - 07, 02:55 ص]ـ

السلام عليكم

سامحونى على الخطأ ولكن الافاده فى بذور الخروع وزيت الخروع وليس الخردل

والسلام عليكم

ـ[أبو آثار]ــــــــ[14 - 06 - 07, 08:59 ص]ـ

القران يدلكم على الداء والدواء

اليس قد تعرض لهذه الفتنة العظيمة الكريم ابن الكريم ابن الكريم؟

بل ان فتنته كانت اعظم فقد كان شابا ... اعزبا ... عبدا ... غريبا ... ضعيفا والمرأة ذات منصب وجمال

وقد ارخيت الستور ولا رقيب ولا حسيب والمراة كانت هي الداعية

فكان ماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ راى برهان ربه

والسؤال هنا لماذا اراه الله برهانه!!!!!!!!! وصرف عنه السوء والفحشاء!!!!!!!!!

الجواب: إنه من عبادنا المخلصين

العمل الصالح مهما كان قليلا ان عملته لله باخلاص فسوق ياتيك خيره وانت احوج ماتكون اليه

حتى المباحات احتسب فعلها عند الله واخلص النية في ذلك فان الجوارح اذا اعتادت على الطاعة

كسدت بضاعة المعاصي عندها

وامر اخر هو مجاهدة النفس وتبدأ المجاهدة من استبعاد مجر د الهواجس التي ستتحول الى

خواطر

ثم حديث نفس ثم هم ثم عزم ثم عمل ثم عادة

وكما قيل ان اصلاح الخواطر اسهل من اصلاح الافكار

واصلاح الفكار اسهل من اصلاح الارادات

واصلاح الارادات اهون من اصلاح فساد العمل

واخيرا وهو الاهم ان يكون في النفس رغبة في التوبة لان الرغبة ستتحول الى عزم ثم عمل ........ الخ

ـ[ابوحمزة]ــــــــ[14 - 06 - 07, 10:04 ص]ـ

ليس الأمر بسهل نسئل الله ان يعين شباب المسلمين علي سلوك طريق الصالحين

اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلا وانت تجعل الحزن اذا شئت سهلا

هذا سعيد بن المسيب سيد التابعين وقد ذكر العلماء انه افضل التابعين علما وعملا

يقول عن نفسه وقارب الثمانين

سلام بن مسكين: حدثنا عمران بن عبد الله الخزاعي، قال: قال سعيد بن المسيب: ما خِفْتُ على نفسي شيئا مخافة النساء، قالوا: يا أبا محمد، إن مثلك لا يريد النساء، ولا تريده النساء. فقال: هو ما أقول لكم. وكان شيخا كبيرا أعمش (منقول)

خوفه من فتنة النساء:-.

عن علي بن زيد، عن سعيد بن المسيب، أنه قال: قد بلغت ثمانين سنة وما شيء أخوف عندي من النساء.

عن ابن زيد، عن سعيد بن المسيب أنه قال: قد بلغت ثمانين سنة ولا شيء أخوف عندي من النساء وكان بصره قد ذهب.

عن علي بن زيد، عن سعيد بن المسيب قال: ما أيس من الشيطان من شيء إلا أتاه من قبل النساء، وقال: أخبرنا سعيد وهو ابن أربع وثمانين وقد ذهبت إحدى عينيه وهو يعشو بالأخرى: ما شيء أخوف عندي من النساء. (منقول لمحات سعيد بن المسيب ... لمحات من حياته!!

محمد محمود عبد الخالق)

اخواني سيد التابعين في خير القرون يخاف فلما لا نخاف

فكيف نحن في هذ القرن!

اللهم انا نعوذ بك من فتنة النساء

ـ[أبو آثار]ــــــــ[14 - 06 - 07, 10:17 ص]ـ

لقد خاف سعيد بن المسيب على نفسه من فتنة النساء لكنه لم يقع فيها وهذا حال السلف

انهم كانوا يخافون على انفسهم حتى من الشرك وسوء الخاتمة مع كثرة اجتهادهم وطاعاتهم لله

وفتنة النساء قد قال عنها المصطفى انها اضر فتنة على الرجال ولكن من يتحرى الخير يعطه ومن

يتوق الشر يوقه

والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا

من علامات ثقة العبد بربه ان يعلم انه ماحرم عليه شيء الا لخبثه وانه ما احل له شيء الا لطيبه

ومع ذلك هو يجازي اعظم الجزاء على ترك الخبيث فيبدله في الدنيا والاخرة ما هو اطيب وانفع مع

رضاه وتوفيقه لعبده المؤمن

ـ[محمد بن عبد الجليل الإدريسي]ــــــــ[14 - 06 - 07, 03:28 م]ـ

اسمحوا لي يا إخوتي إذا خرجت قليلا عن الموضوع أظن يا أخي أبو حمزة أن سيد التابعين و خيرهم هو أويس حيث روى مسلم في صحيحه عن عمر بن الخطاب 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - أن رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - قال:"إن خير التابعين رجل يقال له أويس. وله والدة. وكان به بياض. فمروه فليستغفر لكم".

ـ[عبدالرحمن الخطيب]ــــــــ[14 - 06 - 07, 03:55 م]ـ

1 - الزواج فإن لم يستطع

2 - أ ـ غض البصر. ب ـ الصوم. ج ـ الرياضة.

ـ[أبو المجاهد السكندري]ــــــــ[14 - 06 - 07, 05:19 م]ـ

اسمحوا لي يا إخوتي إذا خرجت قليلا عن الموضوع أظن يا أخي أبو حمزة أن سيد التابعين و خيرهم هو أويس حيث روى مسلم في صحيحه عن عمر بن الخطاب 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - أن رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - قال:"إن خير التابعين رجل يقال له أويس. وله والدة. وكان به بياض. فمروه فليستغفر لكم".

صدقت جزاك الله خيرا

لا فُض فوك و لاعاش من يهجوك

ـــــــــــــــ

لا ينبغي السكوت عن حقوق السلف

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير