تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

3 - أثبت عقيدة الحلول فزعم أن الله في كل مكان على العرش وفي السماء وفي الأرض وفي ما لايحصي من الأمكنة.

4 - أنكر أن السنة وحي من الله وأن الله تكفل بحفظ السنة.

5 - قرر مذهب الخوارج فهناك كبائر يخلد أصحابها في النار ولا تنفعهم توبة أو شفاعة.

6 - دعا إلى الخروج على الحاكم الظالم والسعي لذلك.

7 - أنكر أن هذه الأمة معصومة من الضلالة بعد عهد الصحابة.

8 - أنكر تلبس الجني للإنسي.

9 - أنكر أن يكون في القرآن منسوخ الحكم مع بقاء التلاوة أو منسوخ التلاوة مع بقاء الحكم.

10 - حكم على بعض العقائد الإسلامية بالخرافة كالمهدي المنتظر والصراط والمسيح الدجال ونزول عيسى عليه السلام وعذاب القبر وكل ما يتعلق به.

11 - أنكر قتل المرتد الفرد.

12 - قرر أن لا مانع من تولي المرأة قيادة الدولة.

13 - ولا تصح أحاديث السواك لأن التسوك قبل الصلاة يثير اشمئزاز المصلين.

14 - ويجوز الاستماع إلى الغناء والموسيقى.

15 - وإعفاء اللحية عادة عربية وليست عبادة.

16 - والحجاب خاص بأمهات المؤمنين والمرأة إن غطت وجهها ربما تأثم ..

17 - وعقوبة اللواط هو الإيذاء وليس القتل.

18 - ويجوز إتيان المرأة في دبرها.

19 - وأنكر كل أشراط الساعة.

20 - وادعى أن رجم الزاني المحصن منسوخ.

21 - واتهم الرواة الثقات بالكذب وتلفيق الأحاديث.

إلى غير ذلك الكثير من التخليط والتلبيس.

ورحم الله ابن عقيل الحنبلي إذ يقول: " ... وأنا أنصحُ بحكمالعلم والتجارب:إيَّاكَأن تتبع شيخاً يقتدي بنفسه، ولا يكون له إمام يعزيإليه ما يدعوك إليه، ويتصل ذلك بشيخ إلى شيخ إلى السفير صلى الله عليه , الله الله الثقة بالأشخاص ضلال والركون إلى الآراء ابتداع ... ولا يتم اتباع إلا بمنقول , ولا يتم فهم المنقول إلا بترجمان وما عداهما تكلف لا يفيد ,وإلى هذين القسمين انقسم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم: نقلة وفقهاء ولا نعرف فيهم ثالثا ... يا أصحاب المخالطات والمعاملات عليكم بالورع يا أصحاب الزوايا والانقطاعات عليكم بحسم مواد الطمع يا طراق المبتدئين إياكم واستحسان طرائق أهل التوهم والخدع ... السني عندي من تتبع آثار الرسول فعمل بها بحسب ما يفتيه الفقهاء واحتذى الرسم واتبع الأمر وكف عن النهي وتنزه عن الشبه ووقف عند الشك وتفرغ من كل علم خالف النقل وإن كانت له طلاوة في السمع وقبول في القلب ليس قلبك معيارا على الشرع.

درء التعارض (4

132)

وقفات مع بعض كتبه ورسائله

1 - كتاب صحيح البخاري " مخرج الأحاديث محقق المعاني "

هذا الكتاب أبان فيه المهندس جواد عفانة! عن نفسه وفضح نفسه بما ذكر فيه من جهل مركب , وتطاول فيه بجرأة على أصح كتاب بعد كتاب الله

وصدق ابن حجر رحمه الله حيث قال: من تحدث في غير فنه أتى بالعجائب.

فقد عمد جواد عفانة إلى وضع قواعد لنفسه في تصحيح وتضعيف الأحاديث وفق هواه معرضا عن كل ما ذكره علماء الحديث من تقعيد منضبط دقيق لهذا العلم الجليل وأصبح يخبط خبط عشواء فيصحح ويضعف وفق ما وضعه لنفسه من قواعد وإليك بعضا من هذه القواعد التي وضعها لنفسه:

1 - ذكر ص (1

5) من كتابه المذكور: هذا وقد اخترت تصنيف أحاديث صحيح البخاري إلى صحيح وضعيف ومتوقف فيه أما الصحيح فهو كل حديث مسند مرفوع متصل صح سنده بغلبة الظن وفق علم مصطلح الحديث والرجال ولم تكن فيه علة قادحة وذلك بأن يكون متنه منسجما مع القرآن الكريم أو لم يكن فيه ما يخالف القرآن أو يصادم العلم القطعي اليقيني أو يناقض السنن الكونية أو يحيله العقل أو الواقع أو لا يتماشى مع روح الإسلام أو يكذبه التاريخ المتواتر وأن يمكن فهمه مباشرة.

وقال في نفس الصفحة:ويبقى المتوقف فيه في خانة الضعيف أو الذي لم يصل درجة الصحيح إلى أن يثبت العكس.

وقال (1

2): وهو ما التزمته في كتابي هذا لأن بعض الأخبار صحيحة السند متونها غير صحيحة إما لأنها لا تتفق مع القرآن الكريم أو لاتتفق مع العلم أو الواقع أو لا تتفق مع السنن الكونية الثابتة أو يحيلها العقل السليم أو يكذبها التاريخ المتواتر ...

وذكر في كتابه "الإسلام وصياح الديك " (88) أنه لا يصح الاستدلال بخبر الآحاد حتى يصح فيه ثلاثة عناصر – عنده - و هي:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير