ـ[عمرو موسى]ــــــــ[01 - 07 - 07, 12:23 م]ـ
جزاك الله خيرا
و أنا قمت بعمل بحث فى الشاملة و أقوم بجرده
و الشاب الذى أقصده لا أقصد أن تكون انتكاساته كثيرة أبدا
جزاك الله كل خير سأحاول مراجعة الكتب على أن أخرج بنتيجة
ـ[أبو عبدالعزيز الشثري]ــــــــ[01 - 07 - 07, 01:49 م]ـ
((والله ذو الفضل العظيم))
ـ[عمرو موسى]ــــــــ[01 - 07 - 07, 04:49 م]ـ
للرفع
وجزاكم الله خيرا
ـ[ابو عبد العزيز الحنبلي]ــــــــ[02 - 07 - 07, 01:03 ص]ـ
نسأل الله من فضله
ـ[عمرو موسى]ــــــــ[02 - 07 - 07, 01:02 م]ـ
جزاكم الله خيرا
للرفع
ـ[عمرو موسى]ــــــــ[03 - 07 - 07, 01:17 ص]ـ
للرفع
ـ[عمرو موسى]ــــــــ[03 - 07 - 07, 01:40 م]ـ
السلام عليكم
يا اخوانى أرجو الوصول الى النتيجة
برجاء المشاركة
ـ[توبة]ــــــــ[03 - 07 - 07, 02:46 م]ـ
أسأل الله أن يجعلنا وإياكم من أولائك الذين يظلهم يوم لا ظل إلا ظله.
شاب يظله الله في ظله ( http://saaid.net/Doat/Najeeb/f51.htm)
ـ[عمرو موسى]ــــــــ[03 - 07 - 07, 02:59 م]ـ
جزاك الله كل خير
قرأت الرابط و ما فهمته أنه رجح أنه لو وجد شاب يفعل الطاعات و لكنه يذنب ثم يتوب فهو منهم
و ذكر الشيخ ابن عثيمين: " الشباب من الخامسة عشر الى الثلاثين من العمر "
فهل معنى هذا أنه المقصود فى هذه الفترة و لو أنه تاب فى سن الخامسة و العشرين هل يكون منهم أم يشترط أن يكون من بداية الشباب؟
جزاكم الله كل خير
ـ[توبة]ــــــــ[03 - 07 - 07, 03:37 م]ـ
أخي الكريم،جاء في الأثر ليست العبرة في من سبق، ولكن العبرة في من صدق، فإن كان إلتزام الشاب منذ بداية تكليفه،وكان الغالب على عمله إتيان الطاعات وترك المنكرات مما يعجب له،وهو في هذه المرحلة، فهي ممن ذاقت نفسه الشهوات وسلكت مسلكها،ثم يترك كل ذلك حين تدركه رحمة ربه، ويتوب منها مع ما يجده من صعوبة في مخالفة ما تعوّد عليه، أعجب.
قال الله تعالى: ?إِلا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً? [الفرقان]
قال شيخ الإسلام رحمه الله: التائب عمله أعظم عن عمل غيره , ومن لم يكن له مثل تلك السيئات فإن كان قد عمل مكان سيئات ذلك حسنات فهذا درجته بحسب حسناته , فقد يكون أرفع من التائب إن كانت حسناته أرفع , وإن كان قد عمل سيئات ولم يتب منها فهذا ناقص , وإن كان مشغولا بما لا ثواب فيه ولا عقاب فهذا التائب الذي اجتهد في التوبة والتبديل له من العمل والمجاهدة ما ليس لذلك البطال , وبهذا يتبين أن تقديم السيئات ولو كفرا إذا تعقبها التوبة التي يبدل الله فيها السيئات الحسنات لم تكن تلك السيئات نقصا بل كمالا. ا هـ
يعني العبرة أن استقامته والتزامه كان في مرحلة الشباب لما في هذه الفترة من فتن،وميل النفس إليها،وليس شرطا أن يكون ذلك منذ البلوغ.
هذا رأيي والله أعلم.
ـ[عمرو موسى]ــــــــ[03 - 07 - 07, 03:47 م]ـ
جزاك الله كل خير
هذا ما كنت أريده و ان شاء الله سأقوم بعمل بحث مفصل و أضعه فى الموضوع
ـ[توبة]ــــــــ[03 - 07 - 07, 04:03 م]ـ
في انتظار ذلك، أسال الله أن يبارك فيك وبك أخي الكريم ويوفقك لكل خير.
ـ[ابو عبدالله السبيعي]ــــــــ[03 - 07 - 07, 06:14 م]ـ
اقول والله اعلم ان هذا الفضل قاصر على كل شاب نشا في طاعة الله وهو من لم يقارف الكبائر ولم يصر على الصغائر , واما الا يكون له ذنوب قط فهو بعيد الا على القول بان العصمة جائزة لغير الانبياء عليهم الصلاة والسلام وقد قيل عن سليمان بن طرخان التيمي رحمه الله: (حتى ظننا انه لا يحسن ان يعصي الله) أي لا يعرف كيف يعصي وذلك لما عرف عنه من حسن النشاة والعبادة!! نسال الله الكريم من فضله
ولو قيل: ولا يمنع من ذلك ارتكاب الكبائر اذا تاب واحسن _ لكان له وجها _ لان رتكاب الذنوب صغيرها وكبيرها لا يخل بالولاية كما قرره شيخ الاسلام فهذا اولى منه
فلا يدخل فيه والله اعلم الشاب العادي (وهو في رأيي: من لم يقارف الكبائر ولكن يصر على الصغائر)
ولكن السؤال: ماهو حد الشباب الذي يصح اطلاقه على هذا الشاب بمعنى: لو ان شخصا تاب بعد بلوغه بعشر سنين مثلا – وسواء قيل انه كان يفعل الكبائر ام لا - فهل يدخل في هذا الفضل؟
¥