تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

اما عن معرفة أفعال الصحابة فيصعب التيقن منه لأنه لم يرد شيء بهذا الخصوص على الاقل على حد قراءتي للفتاوى بخصوص رفع اليدين

و الله أعلم

أخي الكريم

أولا الأخ محمد يتحدث عن رفع اليدين في الدعاء وليس الدعاء

ثانيا ما هو دليل الوجوب عندك؟

ـ[أبو ذر المصري]ــــــــ[04 - 07 - 07, 09:51 م]ـ

فلتراجع رسالة الشيخ بكر أبو زيد حفظه الله وشفاه وعافاه " تصحيح الدعاء "

الرابط مباشرة

http://s203978783.onlinehome.us/books/10/0984/0984.rar

ـ[يوسف المغرب]ــــــــ[04 - 07 - 07, 11:40 م]ـ

أخي الكريم

أولا الأخ محمد يتحدث عن رفع اليدين في الدعاء وليس الدعاء

ثانيا ما هو دليل الوجوب عندك؟

اعرف يا أخي انه يتكلم عن رفع اليدين ولكن عموما ارى ان الدعاء يستحب معه رفع اليدين كما جاء في الاحاديث

إن الله حيي كريم يستحيي إذا رفع الرجل إليه يديه أن يردهما صفرا خائبتين

فلما هذا التشدد يرحمكم الله ثبث عن الرسول انه كان يرفع يده في الدعاء فلما نتشدد نحن ونبحث هل الصحابة كانوا يرفعون أيديهم ربما كان أجدر ان نحدد المواقف المنهي عنها الدعاء برفع اليدين وان كنت أظن ان الدعاء بدون رفع اليدين لا يليق بالمسلم والله أعلم

رفع الأيدي بالدعاء بعد الفريضةفي سؤال وجه الى سماحة الشيخ بن باز رحمه الله هذا نصه:

(هل ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم رفع الأيدي في الدعاء بعد صلاة الفريضة بالذات، حيث هناك من قالوا لي أنه لم يكن يرفع يده للدعاء بعد صلاة الفرض؟)

أجاب سماحته: (لم يصح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يرفع يديه بعد صلاة الفريضة، ولم يصح ذلك أيضا عن أصحابه رضي الله عنهم فيما نعلم، وما يفعله بعض الناس من رفع أيديهم بعد صلاة الفريضة بدعة لا أصل لها، لقول النبي صلى الله عليه وسلم:"من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد".أخرجه مسلم في صحيحه. وقال عليه الصلاة والسلام:" من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد". متفق عليه.

(من كتاب فتاوى اسلاميه للشيخ بن باز رحمه الله)

http://www.khayma.com/akhtaa/tahara.html#thalath

ـ[يوسف المغرب]ــــــــ[05 - 07 - 07, 04:35 م]ـ

السلام عليكم

أسوق لكم هذه الفتوى التي تبن ان من افتى بعدم جواز رفع اليدين في الدعاء بعد الصلوات او في غيره ليس له دليل لأن عدم ورود ذكره لا يعني عدم ثبوثه عن الرسول كما سيأتي بيانه في هذا الشرح بعد البدء بالاحاديث الصحيحة التي وردت بهذا الخصوص

السؤال:

ما حكم رفع اليدين يوم الجمعة عند دعاء الإمام؟ وهل قياس بعض أهل العلم المعاصرين المأموم على الإمام - في المنع من ذلك - له وجه؟ أرجو التفصيل، مع ذكر الأدلة.

المفتي: خالد عبد المنعم الرفاعي ( http://www.islamway.com/?iw_s=Fatawa&iw_a=mufties&mufti_id=268) الإجابة:

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد: فإن الأصل هو رفع اليدين حال الدعاء مطلقاً؛ وذلك إظهاراً للذل والانكسار، والفقر إلى الله سبحانه، وتضرعاً واستجداءً لنواله، وهو من آداب الدعاء المتفق عليها، وأسباب إجابته؛ لما فيه من إظهار صدق اللجوء إلى الله عز وجل والافتقار إليه؛ كما يشير إليه حديث أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: "إن الله طيب لا يقبل إلا طيبا"، وفيه: "ثم ذكر الرجل يطيل السفر، أشعث أغبر، يمد يديه إلى السماء: يا رب، يا رب" (رواه مسلم).قال العلامة ابن رجب الحنبلي: "هذا الكلام أشار فيه صلى الله عليه وسلم إلى آداب الدعاء، وإلى الأسباب التي تقتضي إجابته، وإلى ما يمنع من إجابته، فذكر من الأسباب التي تقتضي إجابة الدعاء أربعة .... " قال: "الثالث: مد يديه إلى السماء، وهو من آداب الدعاء التي يرجى بسببها إجابته، وفي حديث سلمان عن النبي صلى الله عليه وسلم: "إن الله حيي كريم يستحيي إذا رفع الرجل إليه يديه أن يردهما صفرا خائبتين" (خرجه الإمام أحمد وأبو داود والترمذي وابن ماجه)، وروي نحوه من حديث أنس وجابر وغيرهما. وكان النبي صلى الله عليه وسلم يرفع يديه في الاستسقاء حتى يرى بياض إبطيه، ورفع يديه يوم بدر يستنصر على المشركين حتى سقط رداؤه عن منكبيه، وقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في صفة رفع يديه في الدعاء أنواع متعددة ... " قال: "ومنها: رفع يديه، جعل كفيه إلى السماء وظهورهما إلى

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير