تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ماالصحيح في نطق هذه الأسماء؟]

ـ[أم سلمة]ــــــــ[03 - 07 - 07, 07:50 م]ـ

ابن اللتبية

البهوتي

السرخسي

الرامهرمزي

معديكرب

اعلام الموقعين، بارك الله فيكم0

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[03 - 07 - 07, 09:07 م]ـ

= ابن اللُّتْبِيَّة

= البُهُوتِيّ

= السَّرَخْسِيّ (هذا هو المشهور، وبعضهم يجعلها: السَّرْخَسِي)

= الرَّامَهُرْمُزِيّ

= مَعْدِيكَرِبَ (بسكون الياء)

= أَعْلاَمُ المُوَقِّعِين (وبعضهم يجعلها إعلام الموقعين بكسر الهمزة والأول أصح)

والله أعلم

ـ[أبو عبد الله بن عبد الله]ــــــــ[04 - 07 - 07, 03:00 ص]ـ

= أَعْلاَمُ المُوَقِّعِين (وبعضهم يجعلها إعلام الموقعين بكسر الهمزة والأول أصح)

والله أعلم

ألا ترى أن الأصوب: إعلام بالكسر بمعنى إخبار، والمراد إخبارهم بأحكام الفتوى وضوابطها وغير ذلك.

أما أعلام فيمكن لو كان الكتاب تراجم للعلماء.

منكم نستفيد يا أبا مالك.

ـ[أم البراء]ــــــــ[04 - 07 - 07, 03:14 ص]ـ

اعلام الموقعين كنت أنطقها أعلام الموقعين فلما قرأته لم أجد تراجم للعلماء بل بيان وشروح فرأيت من الأحسن أن أقول إعلام الموقعين أي: إخبار .. والله أعلم

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[04 - 07 - 07, 03:16 ص]ـ

أنا أيضا كنت أعتقد ذلك قديما يا أخي الكريم، وهو ظن خاطئ، لماذا؟

أولا: (أعلام) بالفتح ليس المقصود به جمع عَلَم بمعنى الشخص أو الإنسان، وإنما المقصود العَلَم بمعنى العلامة أو الإشارة، والمراد العلامات التي يسترشد بها الموقعون عن رب العالمين، فـ (أعلام الموقعين) يقصد بها الأمور والقواعد والضوابط التي يهتدي بها الموقعون عن رب العالمين.

ثانيا: (إعلام) بالكسر بمعنى إخبار، والإخبار يقتضي مخبَرا عنه، وهو ليس مذكورا في الكلام، فيبقى الكلام ناقصا يحتاج لتتمة، (إخبار الموقعين .... ) إخبارهم بماذا؟

قولك (إخبارهم بأحكام ... إلخ) فهذا التقدير ليس عليه أدنى إشارة من الكلام، بخلاف الأول.

والله أعلم

ـ[أبو عبد الله بن عبد الله]ــــــــ[04 - 07 - 07, 06:53 ص]ـ

شكر الله لك يا شيخ أبا مالك على هذه الفائدة

وقولك والأول أصح، إشارة منك إلى صحة الفتح أيضا شكر الله لك.

هلا أتحفتنا وفقك الله بمن ضبط اسم الكتاب بالكسر أو بالفتح.

ـ[يوسف المغرب]ــــــــ[04 - 07 - 07, 06:43 م]ـ

أنا أيضا كنت أعتقد ذلك قديما يا أخي الكريم، وهو ظن خاطئ، لماذا؟

أولا: (أعلام) بالفتح ليس المقصود به جمع عَلَم بمعنى الشخص أو الإنسان، وإنما المقصود العَلَم بمعنى العلامة أو الإشارة، والمراد العلامات التي يسترشد بها الموقعون عن رب العالمين، فـ (أعلام الموقعين) يقصد بها الأمور والقواعد والضوابط التي يهتدي بها الموقعون عن رب العالمين.

ثانيا: (إعلام) بالكسر بمعنى إخبار، والإخبار يقتضي مخبَرا عنه، وهو ليس مذكورا في الكلام، فيبقى الكلام ناقصا يحتاج لتتمة، (إخبار الموقعين .... ) إخبارهم بماذا؟

قولك (إخبارهم بأحكام ... إلخ) فهذا التقدير ليس عليه أدنى إشارة من الكلام، بخلاف الأول.

والله أعلم

بارك الله فيك يا أخي

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[06 - 07 - 07, 10:48 ص]ـ

هلا أتحفتنا وفقك الله بمن ضبط اسم الكتاب بالكسر أو بالفتح.

ضبطه بالفتح محمد الشيخ محيي الدين عبد الحميد وغيره

وذكر توجيهَ الفتح مثلما ذكرتُ الشيخ بكر أبو زيد في كتابه عن ابن القيم.

وانظر مقدمة تحقيق الكتاب للشيخ مشهور فقد ذكر الأقوال وبين الاختلاف في تسمية الكتاب

ـ[عبدالرحمن السعد]ــــــــ[09 - 07 - 07, 04:12 م]ـ

بارك الله فيك ياشيخ أبو مالك

ـ[عبد المحسن بن عبد الرحمن]ــــــــ[14 - 07 - 07, 08:11 م]ـ

جزى الله الجميع خيرا

ولأبي مالك التحية والتقدير، ولكل من شارك وأدلى بدلوه، وإن كنت أميل إلى أن إعلام بالكسر أولى من الفتح، وهو مادرج عليه مشايخنا، وقالوه.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير