تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[سالم الشمري]ــــــــ[23 - 01 - 08, 07:15 ص]ـ

أوافق الأخ على فقيهي في ذكر المصدر لأهمية ذلك

وجزاك الله خيرا ونفع بك

ونحن بانتظارك

ـ[الزياني]ــــــــ[23 - 01 - 08, 07:42 ص]ـ

شكر الله لك أخي الفاضل عبد المحسن.

هات المزيد من اختيارات سماحة العلامة ابن باز رحمه الله.

وأنا أوافق الشيخ علي فقيهي فيما ذكر نفع الله به.

ـ[ابن وهب]ــــــــ[23 - 01 - 08, 08:07 ص]ـ

بارك الله فيكم

وجوابا على سؤال الأخت تلميذة الأصول - وفقها الله

وقد حصل لها سبق قلم (ولكن المرأة تقصر في البيت إذا قصر جماعة المسجد؟)

وهي تقصد الجمع

لأن القصر لايكون في الحضر

فإن ما اختاره الشيخ العالم الفقيه الزاهد - رحمه الله

هو مذهب الحنابلة

في المغني

(فَصْلٌ: هَلْ يَجُوزُ الْجَمْعُ لِمُنْفَرِدٍ، أَوْ مَنْ كَانَ طَرِيقُهُ إلَى الْمَسْجِدِ فِي ظِلَالٍ يَمْنَعُ وُصُولَ الْمَطَرِ إلَيْهِ، أَوْ مَنْ كَانَ مُقَامُهُ فِي الْمَسْجِدِ؟ عَلَى وَجْهَيْنِ: أَحَدُهُمَا، الْجَوَازُ؛ لِأَنَّ الْعُذْرَ إذَا وُجِدَ اسْتَوَى فِيهِ حَالُ وُجُودِ الْمَشَقَّةِ وَعَدَمِهَا، كَالسَّفَرِ، وَلِأَنَّ الْحَاجَةَ الْعَامَّةَ إذَا وُجِدَتْ أَثْبَتَتْ الْحُكْمَ فِي حَقِّ مَنْ لَيْسَتْ لَهُ حَاجَةٌ، كَالسَّلَمِ، وَإِبَاحَةِ اقْتِنَاءِ الْكَلْبِ لِلصَّيْدِ وَالْمَاشِيَةِ فِي حَقِّ مَنْ لَا يَحْتَاجُ إلَيْهِمَا، وَلِأَنَّهُ قَدْ رُوِيَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَمَعَ فِي الْمَطَرِ، وَلَيْسَ بَيْنَ حُجْرَتِهِ وَالْمَسْجِدِ شَيْءٌ.

)

وفي كشاف القناع

((حَتَّى لِمَنْ يُصَلِّي فِي بَيْتِهِ، أَوْ) يُصَلِّي (فِي مَسْجِدِ طَرِيقِهِ تَحْتَ سَابَاطٍ وَلِمُقِيمٍ فِي الْمَسْجِدِ وَنَحْوِهِ) كَمَنْ بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْمَسْجِدِ خُطُوَاتٌ يَسِيرَةٌ.

(وَلَوْ لَمْ يَنَلْهُ إلَّا يَسِيرٌ) لِأَنَّ الرُّخْصَةَ الْعَامَّةَ يَسْتَوِي فِيهَا وُجُودُ الْمَشَقَّةِ وَعَدَمُهَا كَالسَّفَرِ)

وفي كتب المالكية

((وَلَا) تَجْمَعُ (الْمَرْأَةُ) لَا الرَّجُلُ (الضَّعِيفُ بِبَيْتِهِمَا) الْمُجَاوِرِ لِلْمَسْجِدِ إذْ لَا ضَرَرَ عَلَيْهِمَا فِي عَدَمِ الْجَمْعِ، فَإِنْ جَمَعَا تَبَعًا لِلْجَمَاعَةِ الَّتِي فِي الْمَسْجِدِ فَلَا شَيْءَ عَلَيْهِمْ مُرَاعَاةً لِلْقَوْلِ بِجَوَازِ جَمْعِهِمَا تَبَعًا لَهُمْ، وَمَفْهُومُ بِبَيْتِهِمَا جَوَازُ جَمْعِهِمَا بِالْمَسْجِدِ تَبَعًا لِلْجَمَاعَةِ، وَهُوَ كَذَلِكَ.

)

)

ـ[أحمد الصحاري]ــــــــ[23 - 01 - 08, 06:29 م]ـ

نقل موفق

ـ[تلميذة الأصول]ــــــــ[24 - 01 - 08, 03:22 ص]ـ

ابن وهب،،،وفقك الله،،

وشكراً على تصحيح سبق القلم،،،

وعندي اشكال لايلزم أحداً،،وهو أن من أفعال الرسول -عليه الصلاة والسلام- مايفعله بصفته أمام وحاكم للمسلمين،،

ومن وجهة نظري (المتواضعة) هو -عليه صلوات ربي وسلامه- جمع مراعاة لحال الجماعة,,,

والله أعلم،،،،

وكلماتي حيية أمام اختيار الشيخ العلامة ابن باز رحمه الله،،،ولكن لعله عبث التلميذ الذي يتكلم بكل مايرى لأنه يستند أخيراً على قول شيخه العالم النحرير،،،،

وفقكم الله،،،

وننتظر التكملة ......

،

،

،

،

وأقل مافي المسألة أنني لن أنكر على أمي جمعها كما يفعل مسجد الحي بعد اليوم!!!!! كما كنت أنكره سابقاً (غفر الله لي هذا الجهل)

ـ[أم شمس الدين بكر]ــــــــ[18 - 02 - 10, 05:53 ص]ـ

ما زال الانتظار للتكملة مستمراً .. !

بارك الله في الجميع

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير