تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[توبة]ــــــــ[13 - 07 - 07, 10:09 م]ـ

يا أخي إنما أستفسر فقط لا غير، فعند قراءتي لما جاء في شرح هذه الجملة:

(يعطون الشهادة قبل أن يسألوها)

لم أتبين وجه استدلالكم بها في هذه المسألة، فأرجو التوضيح مشكورا.

ـ[أبو صفوان العوفي]ــــــــ[13 - 07 - 07, 11:13 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

جزاكم الله جميعا

لكن من يمدنا بالقول الفصل في هذه المسألة فلقد أشكلت علينا

ـ[عبدالرحمن السعد]ــــــــ[15 - 07 - 07, 04:24 م]ـ

مازلنا ننتظر ..

ـ[أبو صفوان العوفي]ــــــــ[29 - 07 - 07, 10:21 م]ـ

مازلنا ننتظر ..

ـ[أبو صفوان العوفي]ــــــــ[06 - 09 - 07, 09:56 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

جزاكم الله جميعا

لكن من يمدنا بالقول الفصل في هذه المسألة فلقد أشكلت علينا

ـ[ابو سليمان الوهبي]ــــــــ[06 - 09 - 07, 10:22 م]ـ

كلام الأخ شعبان الدزيري غلط.

وما استدل به خارج عن المدلول.

ولم يجب عن أسئلة الأخ الإدريسي.

والأصل في التخاطب بمثل هذا راجع للعادات، والأصل فيها الجواز، وعلى المانع الدليل.

ولا دليل أما إلماحه أنها من النصارى وأنها تقليد؛ فهي مجرد دعوى.

ومن ينظر في طريقة تحاطب الناس من الرعيل الأول إلى اليوم يرى سعة في ذلك وأنهم ردوه إلى عادات الناس وأعرافهم.

وعلى هذا عمل الأئمة سلفا وخلفا بلا نكير إلا في هذا الوقت الذي كثر فيه التنقير وتكلم من يعلم ومن لا يعلم.

ـ[شعبان الدزيري]ــــــــ[06 - 09 - 07, 10:37 م]ـ

وصلني إعلام أن هناك إضافة .. بكل أسف وجدت الأخ الحبيب يكرر ما قال صاحبه.

ـ[شعبان الدزيري]ــــــــ[06 - 09 - 07, 10:44 م]ـ

هلاّ وضّحتم أخي فضلا، ما وجه استشهادكم بهذا الحديث، وما هي أقوال العلماء في العبارة التي سطرتموها.

الأخ الموقر:

لا أدري إن كان الطرف الأول يحتاج إلى توضيح، ولكن خير القرون قرني والذين يلونهم مسألة لا تحتاج إلى تبيان، فالإتباع للسلف هو شيمة من يطلب الحق، ولما لم يثبت عندنا أن أضفيت هذه الألقاب الشبيهة بالنصارى واليهود على الصحابة رضوان الله عليهم ولما في ذلك من تقليد مذموم لأهل الكتاب نهينا عنه ونهينا عن التشبه بهم فالأولى أن تترك هذه الألقاب الغير واقعية في أغلب الأحيان، فهذا عالم علامة فاهم فهامة أريب لغوي فقيه محدث مفسر وفي النهاية تجده مجرد موظف بأجرة عند ... كذا

قال الزرقاني في الشرح (3/ 489) ناقلاً عن النووي: "في معنى الحديث تأويلان أصحهما حمله على من عنده شهادة لإنسان بحق ولا يعلم ذلك الإنسان أنه شاهد فيأتي إليه فيخبره بأنه شاهد له وجوبا لأنها أمانة عنده" أ. هـ

فهذا ما نراه الآن، فقد جعلوا العلم وظيفة فيقال فلان عالم لمجرد أن وظيفته التي لم يؤهله لها كثير علم ولا إلمام إلا رضاء بعض الأطراف عنه، فإن خالفهم فلا مجال له.

لقد صار الناس الآن يعرفون الحق بالرجال، فما ورد عن شيخ فلان فهو الصواب ومن خالفه فعلى باطل وهو الإمام ولا إمام بعده، حتى أنك إن طلبت منهم ثلاث هفوات لشيخهم قالوا ومن نحن لنذكر أخطاء العلماء، حتى إذا جاء عالم آخر فرمى الأول بكل نقيصة.

أرى أن هذه الحزبيات والتكتلات قد نتج عنها التسابق في إضفاء الشرعية على بني البشر بأسماء سموها ما أنزل الله بها من سلطان.

الحكمة أن يوصف الرجل بأنه شيخ وليست أن ينادى بأنه شيخ فإن نودي بها واستمرأها قلبه، فقد تبع الخلف وترك السلف والله من وراء القصد.

ـ[المسيطير]ــــــــ[06 - 09 - 07, 10:46 م]ـ

راوبط قد تفيد:

فضيلة الشيخ!!!

( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=46400&highlight=%E1%F3%E3%F5%CA%F3%D6%F3%E1%F8%F6%DA)

مامعنى فضيلة الشيخ؟

( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=53876&highlight=%E3%DA%E4%EC+%DD%D6%ED%E1%C9+%C7%E1%D4%E D%CE)

ـ[شعبان الدزيري]ــــــــ[06 - 09 - 07, 10:53 م]ـ

كلام ذا صلة:

السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. هل يصح أن تطلق كلمة الشيخ لكل أحد من الناس, ولا سيما أن هذه الكلمة أصبحت متفشية, فأرجو توضيح ذلك؟

الجواب:

كلمة شيخ في اللغة العربية لا تكون إلا للكبير, إما كبير السن، أو كبير القدر بعلمه أو ماله أو ما أشبه ذلك, ولا تطلق على الصغير,

لكن كما قلت: تفشت الآن حتى كاد يلقب بالشيخ من كان جاهلاً أو لم يعرف شيئاً, وهذا فيما أرى لا ينبغي, لأنك إذا أطلقت على هذا الشخص كلمة شيخ وهو جاهل لا يعرف اغتر الناس به, وظنوا أن عنده علماً، فرجعوا إليه في الاستفتاء وغير ذلك، وحصل بهذا ضرر عظيم, وكثير من الناس -نسأل الله لنا ولهم الهداية- لا يبالي إذا سئل أن يفتي ولو بغير علم, لأنه يرى إذا قال: لا أدري؛ كان ذلك نقصاً في حقه,

والواقع أن الإنسان إذا قال فيما لا يعلم: لا أدري, كان ذلك كمالاً في حقه, ولكن النفوس مجبولة على محبة الظهور إلا من عصم الله عز وجل.

فالذي أرى: أنها لا تطلق كلمة شيخ إلا على من يستحقها,

إما لكبره،

أو لشرفه

وسيادته في قومه,

أو لعلمه,

وهذا كما كان بعض الناس الآن يطلق كلمة إمام على عامة العلماء, حتى وإن كان هذا العالم من المقلدة يقول: هو إمام, وهذا أيضاً لا ينبغي, ينبغي ألا تطلق لفظ إمام إلا على من استحق أن يكون إماماً، وكان له أتباع, وكان معتبراً قوله بين المسلمين.

ابن عثيمين رحمه الله (117ب الباب المفتوح)

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير