تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[19 - 05 - 08, 07:08 م]ـ

وقام رافضي خبيث بتدنيس الحجر بالعذرة وقتل كذلك في عهد الملك عبدالعزيز رحمه الله

قد تم وضع موضع بهذه الحادثة في الملتقى

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[19 - 05 - 08, 10:34 م]ـ

أي مصيبة هذه

التجرأ على بيت الله!!

نسأل الله العافية والسلامة

ـ[المسيطير]ــــــــ[23 - 10 - 08, 03:17 م]ـ

قال الشيخ العلامة محمد بن عثيمين رحمه الله تعالى في كتاب: (المنتقى من فرائد الفوائد):

فائدة

كانت مدة أخذ القرامطة الحجر الأسود ثنتين وعشرين سنة إلا أياماً، وذلك من ذي الحجة سنة 317هـ إلى ذي القعدة سنة 339هـ؛ ذكره في ((الكامل)) و ((البداية والنهاية)).

أخذه: في الكامل (ص203، 204ج6) وفي ((البداية)) (ص160، 161ج11).

ورده: في الكامل ص (335)، وفي ((البداية)) (ص223) من الجزأين المذكورين.

قال في ((الكامل)): إن الذي رده هم القرامطة أنفسهم، وأنهم لما أرادوا رده، حملوه إلي الكوفة، وعلقوه بجامعها حتى رآه الناس، ثم حملوه إلى مكة، ونحوه في ((البداية والنهاية)) إلا أنه زاد أنهم علقوه على الأسطوانة السابعة من جامع الكوفة.

وهذا وقد قال القرامطة كما في ((الكامل)) و ((البداية)) هنا: إنهم أخذوه بأمر فلا يردونه إلا بأمر، وأن بحكم الأمير التركي دفع لهم خمسين ألف دينار على أن يردوه إلى موضعه، فلم يفعلوا.

وفي ((الكامل)) (ص204): أن المهدي أبا محمد عبيد الله بأفريقية كتب إلى أبي طاهر القرمطي الذي أخذه يوبخه ويلومه، ويتبرأ منه إن لم يرده هو والكسوة وما أخذ من أموال الناس، فرد الحجر، وما أمكنه من أموال الناس.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير