تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هل هذه الصور صحيحة؟]

ـ[البدر المنير]ــــــــ[13 - 01 - 03, 07:57 ص]ـ

بأنها صور لمحصف عثمان رضي الله عنه، وأن قطرات من دمه وقعت على قوله تعالى (فسيكفيهكهم الله) كما في الصورة الثانية والثالثة:

http://www.shrooq.com/my_image/othman1.jpg

http://www.shrooq.com/my_image/othman2.jpg

http://www.shrooq.com/my_image/othman3.jpg

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[13 - 01 - 03, 08:23 ص]ـ

الغريب أن الصور هي لمصحف في طشقند عاصمة أوزبكستان

بينما حسب عملي مصحف عثمان هو في إسطمبول

والله أعلم

ـ[أبو عبدالله النجدي]ــــــــ[13 - 01 - 03, 11:23 ص]ـ

يقول محمد زاهد الكوثري (ت1371هـ): وأما مصحف عثمان الخاص به، الذي اطلع عليه أبو عبيد في بعض الخزائن، على ما في العقيلة وشروحها، فلا يبعد أن يكون هو المصحف الذي يذكره المقريزي في الخطط عند الكلام على مصحف أسماء في جامع عمرو ..... ثم نقل إلى قبة الملك الغوري بالقاهرة مع الآثار النبوية، ثم نقل إلى المشهد الحسيني بها مع الآثار المذكورة، ويصفه العلامة الشيخ بخيت في الكلمات الحسان.

وكثير من الماكرين يجترئون على تلطيخ بعض المصاحف القديمة بالدم؛ ليظن أنه الذي كان بيد عثمان ـ رضي الله عنه ـ حينما قتل. وكم من مصاحف ملطخة بالدم في خزانات الكتب، والله ينتقم منهم.

وأما ما أرسله الملك الظاهر بيبرس إلى ملك المغول في الشمال في " وولجا " وما والاها أثناء سعيه الموفق في إرشادهم إلى الإسلام، فليس هو بالمصحف العثماني، رغم ما شهر في البلاد، وإن كان من المصاحف القديمة المنسوخة في عهد الصحابة، لأن رسمه يخالف رسم مصحف عثمان الخاص في بعض الكلمات، كما حققه الشهاب المرجاني في " وفيات الأسلاف وتحيات الأخلاف " بمعارضة رسمه برسم مصحف عثمان المدون في كتب الرسم كالرائية وغيرها .... ) اهـ (مقالات الكوثري، ص 110)

ـ[البدر المنير]ــــــــ[19 - 01 - 03, 09:09 م]ـ

جزاكم الله خيراً لأن بعض العامة متعلق في كل ما يقال تراث وخاصة في هذه الأمور

ـ[ابن وهب]ــــــــ[27 - 02 - 03, 03:24 م]ـ

جاء في ترجمة الكوثري

في ذكر مؤلفاته

(المدخل العام لعلوم القرآن في مجلدين ألّفه بالآستانة، وقد بذل فيه جهدا كبيرا في التقصي والمقارنة والبحث من ناحية الموازنة بين المفسرين بالرواية والمفسرين بالدراية، وما يتعلّق بجمع القرآن في أدواره الثلاثة، وما يتعلّق برسم القرآن وقراءاته الأربع عشرة، وطبقات قرائه، والإلمام العام بما ألّف في القراءة والرسم وتراجم المفسرين وذلك على توالي القرون، ونظرا لما بذله من جهد في تأليفه، فقد أسف على ضياعه أشد الأسف.

)

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير