[متابعة الإمام في الصلاة وهم في الشقق حول ا]
ـ[أحمد اليوسف]ــــــــ[22 - 07 - 07, 03:11 م]ـ
ما قول أهل العلم في ذلك؟؟؟
ـ[عبد المحسن بن عبد الرحمن]ــــــــ[23 - 07 - 07, 12:13 ص]ـ
يبدو أن مرادك من غير اتصال الصفوف سواء في الشقق أو في الأسواق التي حول الحرم.
غالبية أهل العلم، يرون شرطية اتصال الصفوف، وإلا لم تصح الصلاة، وذهب بعض العلماء من أئمة الحرم المكي وغيرهم، إلى عدم لزوم ذلك، وأن الصلاة تصح بمتابعة الحرم ولو بعدوا عنه، فيتابعونه عن طريق المكبرات ويكفي، ويحتاج هذا القول إلى تحقيق وتمحيص ونظر في الأدلة والله أعلم.
ـ[أحمد اليوسف]ــــــــ[23 - 07 - 07, 06:02 ص]ـ
نعم هذا هو مرادي ياشيخ عبدالمحسن جزاك الله خيرا
وللمزيد يامشائخ وفقكم الله،،،، للفائدة،،،
ـ[أبو أبي]ــــــــ[25 - 07 - 07, 01:47 ص]ـ
ليتكم تشبعون هذا الموضوع بحثا لأنني في حيرة من أمري وخصوصا انتشار المصليات في الفنادق الكبيرة التي حول الحرم (مثل دار التوحيد و وقف الملك عبد العزيز وكذا أبراج مكة)
وغالبا لا تخلو من المصلين المتابعين للحرم من الموظفين وكذا النزلاء
ـ[أحمد بوادي]ــــــــ[25 - 07 - 07, 04:58 ص]ـ
تفضل لعل هذا الرابط ينفعك
إن شاء الله
http://bawady.maktoobblog.com/?post=426525&postView=1
ـ[عبد المحسن بن عبد الرحمن]ــــــــ[25 - 07 - 07, 07:10 ص]ـ
أخي الكريم أحمد بوادي وفقك الله مكتوب في رابطك لهذه المسألة: عذراً ..... لا يوجد إدراج للعرض
فلعلك تنقل البحث هنا للإفادة، شكر الله لك
ـ[أبوعائشة الحضرمي]ــــــــ[25 - 07 - 07, 12:02 م]ـ
أخي عبد المحسن قلت (غالبية أهل العلم، يرون شرطية اتصال الصفوف، وإلا لم تصح الصلاة) ممكن جزاك الله خيرا توثق لي هذه المعلومة؛ إذ الذي أعرفه أن اتصال الصفوف واجب، ولكن لاتعلق له بصحة الصلاة، ولكن الذي له تعلق بها (رؤية الإمام، رؤية المأمومين، السماع، المسافةـ والله أعلمـ.
ـ[أحمد بوادي]ــــــــ[25 - 07 - 07, 08:25 م]ـ
الأخ عبد المحسن وفقه الله
الرابط يعمل جيدا
http://bawady.maktoobblog.com/?post=426525
وهذا المقال للفائدة
حكم الصلاة في الأبراج والمباني التي حول مكة وطيبة
بقلم / أحمد بوادي
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم وأشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا عبده ورسوله
أما بعد:
فقد شاهدت عند بيت الله الحرام وفي أثناء شهر رمضان المبارك خاصة بعض الأخوة يصلون في الأسواق والمحلات التجارية
ورأيت البعض يصلي من داخل بعض الأبنية التي حول مكة حرسها الله وأخص بالذكر ما رأيته في أبراج مكة حيث تنبهت لوجود مصلى في تلك الأبراج يصلي فيه الناس مأتمين بإمام الحرم.
فمثل هذا الأمر فيه مخالفة شرعية أحببت التنبيه عليها حتى لا يقع المسلم في الإثم من جراء هذا العمل.
متمثلة في عدم اتصال الصفوف
إذ يفصل بين المصلين في تلك الأبراج وبين من يصلي في الحرم طرقات يمر فيها الناس، أضف إلى ذلك أن هؤلاء يصلون في الطوابق العلوية ويتركون الأسفل منها، وبينهم وبين المصلين محلات عدة ومساحات أخرى من الطرق علما أن هنالك من الصفوف المتقدمة ما يمكنهم من الصلاة فيها وترك الصلاة في تلك الأماكن المنقطعة الصفوف، وهذا الأمر متعلق بجميع من يصلي حول الحرم في مكة والمدينة حيث أن الأمر منتشر بسبب الازدحام فيتساهل البعض فيه أحيانا.
ولو أن الأمر كان بحيث أنه لا يوجد متسع ومكان إلا تلك الأبراج وسطوح البنايات والدكاكين لما كان هذا الاعتراض.
ولكن الناظر إلى الأمر يجد مساحات من أرض الحرم تتسع لمثل هؤلاء، وخوفا على صلاة هؤلاء أحببت التنبيه ونقل كلام شيخ الإسلام رحمه الله لعله يكون مانعا عن القيام لمثل ذلك للقيام بالصلاة على الوجه المطلوب فهي خير موضوع.
سئل رحمه الله:
عَنْ الْحَوَانِيتِ الْمُجَاوِرَةِ لِلْجَامِعِ مِنْ أَرْبَابِ الْأَسْوَاقِ. إذَا اتَّصَلَتْ بِهِمْ الصُّفُوفُ. فَهَلْ تَجُوزُ صَلَاةُ الْجُمُعَةِ فِي حَوَانِيتِهِمْ؟.
جواب:
¥