[كم المسافة بيننا وبين عرش الرحمن]
ـ[ابو الحارث البيساني]ــــــــ[24 - 07 - 07, 10:43 م]ـ
سئل الامام احمد هذا رحمه الله فاجاب.
ـ[كريم أحمد]ــــــــ[24 - 07 - 07, 11:01 م]ـ
أنت سائل أم مجيب؟!
ـ[عبد المحسن بن عبد الرحمن]ــــــــ[24 - 07 - 07, 11:03 م]ـ
جوابه رحمه الله: (دعوة صادقة)
لكن ومع ذلك، أقول: هداك الله ما كان ينبغي لك أن تكتب السؤال وتعرض عن الإجابة فقد يخوض أحد بما لا ينبغي له الخوض فيه.
رضي الله عن عمر بن الخطاب، ما أحوجك إلى درته.
ـ[مسدد2]ــــــــ[24 - 07 - 07, 11:06 م]ـ
لاحول ولا قوة الا بالله!
ـ[عبدالله الوائلي]ــــــــ[24 - 07 - 07, 11:07 م]ـ
فأجاب: دعوة صادقة ..
ولكن هل صحت عن الإمام أحمد .. لا أعلم! ..
ـ[ابو الحسن الأكاديري]ــــــــ[25 - 07 - 07, 03:31 ص]ـ
غالب ظني أنه لعلي بن أبي طلب رضي الله عنه و ليس للإمام أحمد ...
و إن وقفت على شيء وفيتكم به بإذنه تعالى ....
ـ[ابو الحارث البيساني]ــــــــ[25 - 07 - 07, 04:52 م]ـ
جزاك الله خيرا اخي عبد المحسن
ـ[ابو الحارث البيساني]ــــــــ[25 - 07 - 07, 04:59 م]ـ
لا انكر اخي عبد المحسن ان نصف اهل الارض بحاجة الى درة عمر بن الخطاب رضي الله عنه
ـ[عبد المحسن بن عبد الرحمن]ــــــــ[25 - 07 - 07, 08:17 م]ـ
ألا ترى أخي أبا الحارث
أن إطلاق السؤال هكذا غير مناسب، وقد يحدث في بعض النفوس من التساؤلات والشبه ما لا تحمد عقباه من الوساوس وغيرها.
ويبدو أن في قلب السائل الذي سأل الإمام أحمد مرض ـ إن صحت القصة ـ؟
فلا يحسن نشر مثل هذه الأغلوطات، وقد نهينا عن الأغلوطات.
وفقك الله.
وأعتذر إن كنت قسوت عليك.
ـ[ابو الحارث البيساني]ــــــــ[25 - 07 - 07, 09:06 م]ـ
وفقك الله اخي عبد المحسن الى خير وجزاك الله كل خير على هذه النصيحة القيمة
ـ[أبوحمزة الدمشقي]ــــــــ[26 - 07 - 07, 04:18 ص]ـ
السلام عليكم
كان لشيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله باع طويل بمحاربة أهل الكلام وأهل البدع والأهواء والجهمية والكثير ممن ناظروه بخلق القرآن ويد الله وسمع الله وصفات الله والإستواء على العرش ولقد ترك لنا رحمه الله كتبه ومخطوطاته وهي كنز لنا فعد لها أخي الكريم ففيها فائدة عظيمة لك.
أما في مسألة بعد العرش فإليك هذا الحديث عسى أن يجيبك لتكبر الله وتحمده وتعبده.
حدثنا محمد بن الصباح البزاز حدثنا الوليد بن أبي ثور عن سماك عن عبد الله بن عميرة عن الأحنف بن قيس عن العباس بن عبد المطلب قال
كنت في البطحاء في عصابة فيهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فمرت بهم سحابة فنظر إليها فقال ما تسمون هذه قالوا السحاب قال والمزن قالوا والمزن قال والعنان قالوا والعنان قال أبو داود لم أتقن العنان جيدا قال هل تدرون ما بعد ما بين السماء والأرض قالوا لا ندري قال إن بعد ما بينهما إما واحدة أو اثنتان أو ثلاث وسبعون سنة ثم السماء فوقها كذلك حتى عد سبع سماوات ثم فوق السابعة بحر بين أسفله وأعلاه مثل ما بين سماء إلى سماء ثم فوق ذلك ثمانية أوعال بين أظلافهم وركبهم مثل ما بين سماء إلى سماء ثم على ظهورهم العرش ما بين أسفله وأعلاه مثل ما بين سماء إلى سماء ثم الله تبارك وتعالى فوق ذلك
حدثنا أحمد بن أبي سريج أخبرنا عبد الرحمن بن عبد الله بن سعد ومحمد بن سعيد قالا أخبرنا عمرو بن أبي قيس عن سماك بإسناده ومعناه حدثنا أحمد بن حفص قال حدثني أبي حدثنا إبراهيم بن طهمان عن سماك بإسناده ومعنى هذا الحديث الطويل.
(عن عبد الله بن عميرة)
بفتح العين وكسر الميم
(في البطحاء)
أي في المحصب وهو موضع معروف بمكة فوق مقبرة المعلا , وقد تطلق على مكة وأصل البطحاء على ما في القاموس مسيل واسع فيه دقاق الحصى
(في عصابة)
بكسر أوله أي جماعة
(فنظر إليها)
أي نظر رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى السحابة
(ما تسمون)
ما استفهامية
(هذه)
أي السحابة
(قالوا السحاب)
بالنصب أي نسميه السحاب , ويجوز رفعه على أنه خبر مبتدأ محذوف أي هي السحاب
(قال والمزن)
بضم الميم وسكون النون وتسمونها أيضا المزن
(قالوا والمزن)
أي نسميها أيضا. ففي النهاية هو الغيم والسحاب واحدته مزنة وقيل: هي السحابة البيضاء
(قال والعنان)
كسحاب وزنا ومعنى
(ما بعد ما بين السماء والأرض)
أي ما مقدار بعد مسافة ما بينهما
¥