ـ[ابن محمد علي]ــــــــ[25 - 07 - 07, 10:20 م]ـ
بارك الله فيك أخي الوائلي على هذا النقل الموفق،
هل يوجد تسجيل لهذا السؤال -لا للتأكد من صحته، أبدا- لكن لترق القلوب بسماع هذه الكلمات،
جزاك الله خيرا ...
ـ[أم صفية وفريدة]ــــــــ[25 - 07 - 07, 10:55 م]ـ
جزاكم الله الخير فى الدنيا والاخرة
ونصيحة اخرى: اكثر من الصلاة فإن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر
ـ[عبدالله الوائلي]ــــــــ[25 - 07 - 07, 11:41 م]ـ
بارك الله فيك أخي الوائلي على هذا النقل الموفق،
هل يوجد تسجيل لهذا السؤال -لا للتأكد من صحته، أبدا- لكن لترق القلوب بسماع هذه الكلمات،
جزاك الله خيرا ...
صدقت أخي والله , كلمات مؤثرة معبرة , للأسف هذه فتوى مكتوبة على هذا الرابط: هنا ( http://h-alali.info/f_open.php?id=b4eebdb4-dc20-1029-a62a-0010dc91cf69) , علما بأن للشيخ فتاوى مثل هذه تعجب من جمال كلمات الشيخ في الرد , خصوصا في مثل هذه الأمور ..
ـ[مهنَّد المعتبي]ــــــــ[26 - 07 - 07, 12:33 ص]ـ
الإخوة الأفاضل: بارك الله في مشاركاتكم، ولا تنصرفوا عن الموضوع الأساس، وهو مناصحة الطالب المبتلى.
ـ[مجاهد الحسين]ــــــــ[27 - 07 - 07, 07:53 ص]ـ
للزيادة والنصح.
ـ[حيان]ــــــــ[27 - 07 - 07, 09:04 ص]ـ
لا شك أن ما أنت عليه إثم وخطأ
ولكن إذا بدأت تنصرف عن طلب العلم فخذ عني هذه الكلمات:
1 أن هذا من الشيطان (أعني تركك لطلب العلم) فإن قدر عليك بالشهوات فإياك والشبهات.
2 أن الله سبحانه يسخر لك من يستغفر لك وأنت لا تشعر من حيتان وأشجار وأحجار فضلا عن أبرار ما دمت طالبا للعلم.
3 لعل الله ابتلاك بهذه المعصية رحمة منه كي تسلم مما هو اكبر منها من عجب أو غرور او تصدر بلا علم أو غيبة تعدل مئات اظعاف ما أنت عليه, وعليها كثير من طلبة العلم وما منعهم ذلك من الطلب مع الفارق بينك وبينهم فأنت تشعر بالذنب وهم يتعبدون الله بكبيرتهم (الغيبة).
فإياك إياك من ترك طلب العلم فلقد كان ممن كان قبلنا يطلب العلم على الشرك أعني الرياء فلا يزال العلم به حتى صار من الأولياء
أسال الله سبحانه بأنه هو الأحد الصمد اللذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد أن يجعلك من المخلصين وأن يغفر لك زللك يوم الدين أنت وسائر المسلمين اللهم آمين
ـ[مهنَّد المعتبي]ــــــــ[27 - 07 - 07, 10:31 ص]ـ
.
2 أن الله سبحانه يسخر لك من يستغفر لك وأنت لا تشعر من حيتان وأشجار وأحجار فضلا عن أبرار ما دمت طالبا للعلم.
جزاك الله خيراً
ـ[أبوحمزة الدمشقي]ــــــــ[27 - 07 - 07, 11:10 ص]ـ
السلام عليكم
إن الله سميع بصير.
إن الله يرى.
لم يصدق الناس فإذن الله لبني آدم وكشف الله عن علم لم يكن الإنسان يعلمه من قبل.
قال الله تعالى:
ولايحيطون بعلمه إلا بما شاء.
شاء الله لبني آدم أن تكون مايسمى الكاميرا ونحن نعرف ماهي الكاميرا.
أنا شخصيا أراها هكذا وتعريفها عندي هكذا كما ذكرته أعلاه هي عبارة عن تذكرة لقدرة الله أنه يابني آدم أنت تركب الكاميرا وهي عدسة صغيرة بشكل سري قد لايراه ولايعرف به شخص آخر وتقوم بمراقبة تصرفاه وحركاته.
فمابالك بالذي خلقك وخلق العلم الذي جعل من هذه الكاميرا موجودة ومسخرة لبني آدم.
بيت القصيد من الموضوع هو أن الإنسان قبل أن يعمل عمل شيئ غير قانوني وغير أخلاقي تراه يتلفت يمين ويسار , ولسان حاله يقول هل يراني أحد.
فليتذكر صاحبنا أن هناك من يراه ولايغفل عنه.
ألم يستحي من أخاه.
ألم يكن أولى أن يستحي من خالقه.
كل مايحتاجه صاحبنا هو أن يذكر نفسه بأنه مراقب من الله وأن الله يراه وأنه أولى له بأن يستحي من خالقه بدلا من أن يستحي من المخلوق.
قل له أن يكون مستيقظا من هذه الناحية وسيكون بخير إن شاء الله. وسيمل منه الشيطان.
ـ[حيان]ــــــــ[28 - 07 - 07, 05:39 ص]ـ
جزاك الله خيراً
وإياك