ـ[أم صفية وفريدة]ــــــــ[02 - 08 - 07, 12:14 م]ـ
يقولون (مايحتاجه البيت يحرم على المسجد)
فسبحان الله تصبح هذه قاعدة فى الدين فلايتصدق مسلم بما فى جيبه لأن هذا ممايحتاجه البيت!!!
وايضاً (ماغلبان إلا الشيطان)
سبحان الله لماذا اصبح الشيطان غلباناً؟ لأن الله سيدخله النار!!
فهل كان الله بعدله وحكمته ظالماً للشيطان حين ادخله النار!!
ـ[عبدالمهيمن]ــــــــ[02 - 08 - 07, 01:14 م]ـ
ما تقول فيما يردده بعض العوام (كان الله وسيبقى الله) في سياق احاديثهم؟
ـ[عبدالعزيز المغربي]ــــــــ[02 - 08 - 07, 01:17 م]ـ
بارك الله فيكم:
5 - يقول المغاربة: "لعنة الله وعليه" وهي كلمة شنيعة قبيحة، وسبب قبحهما تلك الواو المقحمة التي جعلت اللعنة مستقرة للسابق واللاحق، ولتقريب المعنى نغير المثال السابق ب "لعنة زيد وعليك"تقديره (لعنة زيد مستقرة أو حاصلة وعليك استقرت)
ـ[رمضان أبو مالك]ــــــــ[21 - 08 - 07, 03:27 م]ـ
جزاكم الله خيرًا.
وأعتذر عن التأخُّر في الردِّ، وإكمال الكتابة؛ فقد كنتُ في سفرٍ، ثم شُغلتُ، والحمد لله.
ومما يُردِّده العوامُ عندنا:
6 - " أنا عبد المأمور ":هذه الكلمة يقولها القائل عندما يؤمر بفعل شيءٍ ما، فيأتي آخر، ويقول له: يا أخي! لا تفعل هذا؛ فإنَّه حرام. فيرُدُّ عليك - للتو -: أنا عبد المأمور.
مثال: إذا أمر أحد المُدخِّنين - هداهم الله - ابنه أو أخاه أو صبيَّه في العمل أن يشتري له علبة سجائر، فإن اعترضتَ طريقه بأنَّ هذا حرام؛ قالها لك.
قال الشيخ الحويني - حفظه الله -: والصواب أن يقال: أنا عبدٌ مأمور؛ بمعنى: أنِّي عبدٌ من عباد الله، أمرني ربِّي - سبحانه - بأوامر، وكذا أمرني نبيِّي - صلى الله عليه وسلم - بأوامر، فعليَّ أن أطيع، وكذلك فأنا مأمور من جهة رئيسي في العمل، ولكن لا أطيعه إلا في المعروف.
قلتُ (أبو مالك): لا أرى داعيًا لاستخدامها أصلًا، والله أعلم.
ـ[رمضان أبو مالك]ــــــــ[28 - 08 - 07, 01:00 ص]ـ
7 - قولُ بعضِ الناس لمن اسمه إبراهيم: (أبو خليل):
إذا لقِيَ الواحدٌ منَّا رجُلًا اسمه إبراهيم؛ تجدُه يريدُ أن يُظهِر حُبَّه وتدليله له؛ فيقول: " ازَّيَّك يا ابو خليل)!
وأرى أنَّ هذه الكلمة أُخِذَت من أنَّ أبا الأنبياء - عليه وعلى نبيِّنا الصلاة والسلام - هو خليل الله - سبحانه وتعالى -؛ فعلى هذا - عند الناس - كلُّ مَنْ اسمُه إبراهيم تُقال له هذه الكلمة.
ولا أظُنُّ استعمالها يجوز؛ لأنَّها منزلة ودرجة لم يبلغها إلا نبيُّنا إبراهيم، ومِنْ بعده خاتم الأنبياء محمد - عليهم جميعًا الصلاة والسلام -، والله أعلم.
فما رأيُكم؟
8 - بني آدمة - على المرأة -، بني آدميين - للجماعة من الناس -:
إذا أخطأ الواحدُ من الرجال؛ قال له الناس: يا بني آدم! ما هذا ... ؟
وإذا أخطأت المرأة؛ قالوا لها: يا بني آدْمَة!!
فهل يجوز تأنيث آدم؟! بالطبع لا؛ فهذه لا يجوز للعامَّة إطلاقها؛ ولكنَّها - أي: المرأة - أيضًا من بني آدم، ولكن لا يُقال لها ذلك.
وإذا خُوطِبَ الجماعة؛ قيل: هُمَّا دول مش بني آدمين - باختصار الياء الثانية -، وآدم - عليه السلام - لا يُجمع؛ بل هو رجلٌ واحدٌ.
والله أعلم.
يتبع إن شاء الله ...
ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[28 - 08 - 07, 01:09 ص]ـ
يدي الحلق للي ما لوش ودان.
وهذا ظاهر في الاعتراض على الله وقدره
ومن جنسه قول العامة عندنا (ما صدق على الله) وهذا ظاهره الشك في قدرة الله عز وجل عياذ به سبحانه
موضوع جميل أيها الأخ الكريم
ـ[رمضان أبو مالك]ــــــــ[28 - 08 - 07, 02:10 ص]ـ
بارك الله فيك أخي الحبيب / أبا الحسن، ومرورك أجمل.
ولكن؛ اسمح لي أن أُرقِّم هاتين الكلمتين، وإضافة شيء يسير.
9 - يدِّي الحلق للي ما لوش ودان [وتُقال عندنا: للي بلا ودان]:
وهذا ظاهر في الاعتراض على الله وقدره، [فهي تُقال عندما يوجد أحدُ الناس لم يكن عنده شيءٌ من الغنى - مثلًا -، وفجأة أغناه الله، وليس بمُتوقَّع أن يُغني الله هذا؛ لفقره الشديد، أو غير ذلك؛ فذلك من الاعتراض، نسأل الله العافية].
10 - ومن جنسه قول العامة عندنا (ما صدق على الله):
وهذا ظاهره الشك في قدرة الله عز وجل عياذ به سبحانه.
أما هذا؛ فلا أعرفه.
ونرجوا إثراء الموضوع من الإخوة الكرام.
ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[28 - 08 - 07, 02:27 ص]ـ
10 - ومن جنسه قول العامة عندنا (ما صدق على الله):
وهذا ظاهره الشك في قدرة الله عز وجل عياذ به سبحانه.
أما هذا؛ فلا أعرفه.
ونرجوا إثراء الموضوع من الإخوة الكرام.
هذه تقال سلمك الله عندما يحدث شيء للإنسان لم يكن يتوقعه من حوله فيرون نهمته فيه فيقولون ماصدق على الله أي لم يصدق أن الله سيفعل مثل هذا.
(خير يا طير)
هذه الكلمة في من التطير كما كان هو عادة أهل الجاهلية في الأزمنة الغابرة فعند حدوث أمر معين يقال خير طير أي لعل الذي أتيت به من الخير
¥