[كيف أبرها في هذه الحالة (للمساعدة)]
ـ[القباني]ــــــــ[12 - 08 - 07, 03:41 م]ـ
جدتي بلغت مرحلة الشيخوخة أرذل العمر أسأل الله أن يحسن خاتمتها، وأشعر بالتقصير تجاهها مع العلم أن والدتي بارك الله فيها قائمة على شؤونها الخاصة.
انتظر مشاركاتكم وآرائكم.
ـ[القباني]ــــــــ[16 - 08 - 07, 02:47 ص]ـ
كان الله في عون العبد ما دام العبد في عون أخيه (فاحتسبوا عندالله مشاركتكم)
ـ[محبة لطيبه]ــــــــ[16 - 08 - 07, 04:06 ص]ـ
جزاكم الله خيراً على حرصكم
أما عن بركم بالجدة فعليك أن تزورها وتقبل رأسها وتجلس وتتحدث معها في أمور مختلفه ... إن كانت الجدة لم تصل لمرحلة عدم الفهم فعليك أن تؤنسها بقصص القرآن وحب الله للعبد وما وعده لعباده الصالحين في الجنة ونعيمها .... وكذلك الأحاديث وقصص الصالحين .... وكذلك تسألها عن حياتهم كيف كانت وقصصها لأن الجدات في هذه المرحلة يحبون من يستمع لهم ويهتم بهم .... والله ستجد أنها تنتظرك في كل مره لكي تحكي لها شيئا أو تحكي هي لك ...
أما إن وصلت مرحلة عدم الوعي والفهم فعليك بالاهتمام بها والصبر عليها وعليك أن تزيد من همة أمك للإستمرار في بر والدتها ... مما في ذلك إن كانت الجدة غير مقيمة معكم أن تقوم انت بتوصيل أمك والذهاب معها للجده وشراء حاجاتها .....
مما قرأت:
وأخيراً يحلو لنا أن نكمل الحديث عن أمثلة حفاوة الشريعة بالمرأة بالحديث عن تكريمه للمرأة الجدة (والسبب في تركيزنا على هذا المشهد بالذات ما يحفل به من بر وحنان وعاطفة جيَّاشة نحو الجدة مفقودة لدى الأقوام من غير بني الإسلام··· لانعدام المنفعة التي هي >الوقود< الذي يحرِّك القوم هناك! ·· وأن هذه العاطفة التي هي من بدهيات حياة الأسرة المؤمنة ما كان لها أن تتولد في نفوس الأطفال لو لم يروا أمامهم صورة حية وصادقة عن عاطفة الآباء وحفاوتهم بالجدة··· ومن ثم يكون حب الأطفال لها وعاطفتهم نحوها وبرهم بها انعكاساً لما يقدمه >الكبار< أمامهم نحو الأبوين متى شاخا)
هذه مداخله سريعه وبإذن الله لنا عوده
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم
ـ[عبدالله نياوني]ــــــــ[16 - 08 - 07, 06:51 م]ـ
أخي الكريم أحسن الله إليك ...
أوصيك ونفسي بملازمة الإبتسامة معها، والهرولة إلى تنفيد اوامرها، كما لا تنسى أن يكون برفقتك عند زيارتك إياها، بعض الهدايا ....
فهدا في الواقع يغرس حبك في قلبها، وتناك به الثواب من عند الله تعالى ..
وبارك الله فيك
ـ[بن نصار]ــــــــ[17 - 08 - 07, 03:16 ص]ـ
أنظر ما يسعدها وأفعله. .
ولك هذه القصة:
سأل أحد الأشخاص الشيخ ابن باز رحمه الله تعالى: ياشيخ نحن أخوة و أمنا كبيرة في السن و تحب أن تخدمنا و أن تقوم بخدمتنا و نحن نخشى أن يكون هذا من العقوق. .!!
الشيخ: هل تفرح بهذا الأمر. .
السائل: نعم. . يا شيخ.
الشيخ: إذن فأكثروا عليها الطلب.
ـ[القباني]ــــــــ[27 - 06 - 08, 09:10 ص]ـ
توفيت رحمها الله وغفر لها وأسكنها الجنة، وتجاوز عن تقصيري في حقها
والله المستعان
إنا لله وإنا إليه راجعون
ـ[ابن عبدالكريم]ــــــــ[27 - 06 - 08, 06:54 م]ـ
رحمها الله رحمة واسعة , و غفر الله لك أخي الكريم ..
ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[27 - 06 - 08, 07:03 م]ـ
اللهم اغفر لها وارحمها وأدخلها برحمتك جنات النعيم