تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[رأفت الحامد العدني]ــــــــ[19 - 08 - 07, 10:25 م]ـ

للرفع

ـ[خادم الإسلام]ــــــــ[21 - 08 - 07, 04:54 م]ـ

كلنا يحتاج لمعرفة مثل هذه المسائل

ويا حبذا نشرها بين عوام الناس

جزاك الله خيرا

ـ[رأفت الحامد العدني]ــــــــ[29 - 08 - 07, 02:54 م]ـ

{}

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[29 - 08 - 07, 03:50 م]ـ

لذا، فلا يجوز للمسلم أن يسافر يوم الجمعة بعد الزوال إذا كان ممن تلزمه الجمعة إلا لعذر، لما يترتب على ذلك من تفويت الجمعة.

جزاكم الله خيرا أخي العدني على جهودكم.

ولكن هذا الإطلاق فيه نظر.

الشيخ ابن عثيمين رحمه الله يرى أن الأولى تعليق الحكم بالنداء كما جاء في الآية فقال رحمه الله: "والأولى أن يعلق الحكم بما علقه الله به وهو النداء إلى الجمعة؛ لأنه من الجائز أن يتأخر الإمام عن الزوال، ولا يأتي إلا بعد الزوال بساعة، فلا ينادى للجمعة إلا عند حضور الإمام، لذلك نقول: المعتبر النداء ... كذلك هنا علق الحكم بالأذان، فإذا علق الحكم بالأذان فلا يمكن أن نتجاوز ونعلقه بالزوال، ولكن الغالب أن الإمام يحضر إذا زالت الشمس" " الشرح الممتع".

ويستثنى من تحريم السفر مسألتان:

الأولى: إذا خاف فوات رفقته وانقطاعه بعدهم، فهذا يجوز له السفر مطلقًا، لأن هذا عذر يسقط الجمعة والجماعة. انظر:.المغني (2/ 109)، وزاد المعاد (1/ 382) ..

ومن ذلك أن يخاف إقلاع رحلته، قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: "لو فرض أن الطائرة ستقلع في وقت صلاة الجمعة، ولو جلس ينتظر فاتته، فهو معذور، وله أن يسافر ولو بعد الزوال". " الشرح الممتع" ..

الثانية: إذا كان يمكنه أن يأتي بها في طريقه بأن يمر على بلد فيحضر بها صلاة الجمعة، فهذا يجوز له السفر من غير كراهة ..

انظر: الإنصاف (2/ 375).

السؤال:

فضيلة الشيخ: ما حكم السفر قبل صلاة الجمعة بساعتين؟

الجواب:

[السفر يوم الجمعة إن كان بعد أذان الجمعة الثاني فإنه لا يجوز لقوله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسَعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ [الجمعة:9] فلا يجوز للإنسان أن يسافر في هذا الوقت؛ لأن الله قال: فَاسَعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ [الجمعة:9] وإذا كان السفر قبل ذلك فإن كان سيصلي الجمعة في طريقه مثل أن يسافر من بلده وهو يعلم أنه سيمر على بلد آخر في طريقه ويعرج عليه ويصلي الجمعة فيه فهذا لا بأس به، وإن كان لا يأتي بها في طريقه، فمن العلماء من كرهه، ومن العلماء من حرمه، ومن العلماء من أباحه، وقال: إن الله تعالى لم يوجب علينا الحضور إلا بعد الأذان. والأحسن ألا يسافر إلا إذا كان يخشى من فوات رفقته أو مثل أن يكون موعد الطائرة في وقتٍ لا يسمح له بالحضور أو ما أشبه ذلك وإلا فالأفضل أن يبقى].

الشيخ العلامة ابن عثيمين. " لقاء الباب المفتوح ".

ـ[رأفت الحامد العدني]ــــــــ[15 - 10 - 07, 02:40 م]ـ

أخي الفضلي تقبل الله منا منكم

لا أستغني عن ملاحظاتكم دائماً ويشرفني جداً أن تقرأ لي ما أكتب

جزاكم الله عني خيراً

ـ[محمد العفاسى]ــــــــ[06 - 12 - 07, 02:41 م]ـ

جزاك الله خيرا

ـ[أبو عبد الرحمان القسنطيني الجزائري]ــــــــ[01 - 01 - 10, 10:53 ص]ـ

جزاكم الله خيرا

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير