ـ[حسن أحمد الحازمي]ــــــــ[27 - 08 - 07, 02:21 م]ـ
جزاكم الله خير على هذا التوضبح
ولكن ماذا نفعل مع من يخصصها بعبادة ويعتمد على بعض المراجع مثل كتاب ماذا في شعبان؟
لمن أطلع على هذا الكتاب دعوة للنقاش و الايضاح والبيان والعلم وجزاكم الله خبر و بلغنا و إياكم شهر رمضان آمين
ـ[ياسر بن مصطفى]ــــــــ[27 - 08 - 07, 06:12 م]ـ
السلام عليكم
الاخ يوسف المغرب
لاأدرى كيف أعطيك الكتاب بعدما أحلتك على اسم الكتاب والمؤلف والمحقق لاأدرى ما ذا أفعل أكثر من ذلك
عموما ازيدك أكثر عن هذا الجزءالحديثي
الكتاب طبعته مؤسسة قرطبة
الطبعة الاولى: 1413هجرية
1929ميلادية
مطبعة المدنى المؤسسة السعودية بمصر
18شارع العباسية _القاهرة
وجزاكم الله خيرا
ـ[مير مراد]ــــــــ[27 - 08 - 07, 06:21 م]ـ
جزاكم الله خيراً وأحسن إليكم
ـ[مبارك مسعود]ــــــــ[27 - 08 - 07, 09:19 م]ـ
جزاكم الله خير الجزاء وبارك فيكم وزادكم علما وحرصا على حفظ الدين.
ـ[محمد جان التركماني]ــــــــ[28 - 08 - 07, 09:42 ص]ـ
جزاك الله خيرا
ـ[محمد المسلم المغربي]ــــــــ[28 - 08 - 07, 03:51 م]ـ
جزاك الله خيرا على التوضيح
ـ[أبو مسلم خالد]ــــــــ[29 - 08 - 07, 12:14 ص]ـ
توجد ما يقارب عشرة كتب أو أكثر في ليلة النصف من شعبان فهي ليلة فاضلة
ـ[أبوعمرو المصري]ــــــــ[29 - 08 - 07, 01:05 ص]ـ
جزى الله خيرا الشيخ عبد الرحمن الفقيه، ويعجبني رأي شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: فقد سُئِلَ:عَنْ صَلَاةِ نِصْفِ شَعْبَانَ؟.
فَأَجَابَ:
إذَا صَلَّى الْإِنْسَانُ لَيْلَةَ النِّصْفِ وَحْدَهُ أَوْ فِي جَمَاعَةٍ خَاصَّةٍ كَمَا كَانَ يَفْعَلُ طَوَائِفُ مِنْ السَّلَفِ فَهُوَ أَحْسَنُ. وَأَمَّا الِاجْتِمَاعُ فِي الْمَسَاجِدِ عَلَى صَلَاةٍ مُقَدَّرَةٍ. كَالِاجْتِمَاعِ عَلَى مِائَةِ رَكْعَةٍ بِقِرَاءَةِ أَلْفٍ: {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} دَائِمًا. فَهَذَا بِدْعَةٌ لَمْ يَسْتَحِبَّهَا أَحَدٌ مِنْ الْأَئِمَّةِ. وَاَللَّهُ أَعْلَمُ.
المجموع 23/ 131
وقال أيضا في 23/ 132:" وَأَمَّا لَيْلَةُ النِّصْفِ فَقَدْ رُوِيَ فِي فَضْلِهَا أَحَادِيثُ وَآثَارٌ وَنُقِلَ عَنْ طَائِفَةٍ مِنْ السَّلَفِ أَنَّهُمْ كَانُوا يُصَلُّونَ فِيهَا فَصَلَاةُ الرَّجُلِ فِيهَا وَحْدَهُ قَدْ تَقَدَّمَهُ فِيهِ سَلَفٌ وَلَهُ فِيهِ حُجَّةٌ فَلَا يُنْكَرُ مِثْلُ هَذَا. وَأَمَّا الصَّلَاةُ فِيهَا جَمَاعَةً فَهَذَا مَبْنِيٌّ عَلَى قَاعِدَةٍ عَامَّةٍ فِي الِاجْتِمَاعِ عَلَى الطَّاعَاتِ وَالْعِبَادَاتِ فَإِنَّهُ نَوْعَانِ ... " إلخ كلامه وهو هام جدا ومفيد فليراجعه من شاء.
وقال الحافظ الإمام ابن رجب في لطائف المعارف وهو وسط السياق الذي ذكر منه شيخنا الفقيه ما تقدم من نقل مفيد في مشاركته وفقه الله:
"واختلف علماء أهل الشام في صفة إحيائها على قولين:
أحدهما: أنه يستحب إحياؤها جماعة في المساجد. كان خالد بن معدان ولقمان بن عامر وغيرهما يلبسون فيها أحسن ثيابهم، ويتبخرون ويكتحلون ويقومون في المسجد ليلتهم تلك. ووافقهم إسحاق بن راهوية على ذلك وقال في قيامها في المساجد جماعة: ليس ذلك ببدعة. نقله عنه حرب الكرماني في مسائله.
والثاني: أنه يكره الاجتماع فيها في المساجد للصلاة والقصص والدعاء. ولا يكره أن يصلي الرجل فيها لخاصة نفسه. وهذا قول الأوزاعي إمام أهل الشام وفقيههم وعالمهم، وهذا هو الأقرب إن شاء الله تعالى.
... فينبغي للمؤمن أن يتفرغ في تلك الليلة لذكر الله تعالى، ودعائه بغفران الذنوب، وستر العيوب، وتفريج الكروب، وأن يقدم على ذلك التوبة، فإن الله تعالى يتوب فيها على من يتوب"اهـ.
ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[29 - 08 - 07, 01:34 ص]ـ
جزاك الله خيرا وأحسن إليك، وأما أنا فلا يعجبني ما ذكره شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى، فلم يصح عن نبينا صلى الله عليه وسلم أنه شرع لنا عبادة في هذه الليلة تخصها دون غيرها، ولم يصح عن صحابي واحد فعل عبادة أو تخصيص لهذه الليلة، أما ما ورد عن بعض السلف فقد خالفهم فيه غيرهم من السلف واعتبروا ذلك بدعة كما نقل عن أهل المدينة ومنهم مالك أنهم اعتبروا تخصيص عبادة في هذه الليلة بدعة سواء كانت في المساجد أو البيوت.
¥