تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[الرجاء فتوى عاجلة بشأن قضاء الصيام للمرضع]

ـ[نضال دويكات]ــــــــ[25 - 08 - 07, 04:05 م]ـ

إمراة أفطرت رمضان السابق بسبب الولادة وما تابعها من حالة النفاس

وخلال العام كانت ترضع صغيرها وصامت عشرين يوما قضاء وبقي عليها عشرة أيام وهي الان ما زالت ترضع والصيام يجهدها بعض الشيء ولم يتبق للشهر الفضيل الا القليل

فهل يجوز لها ان تؤجل القضاء لما بعد رمضان القادم

الرجاء الرد السريع

ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[25 - 08 - 07, 05:39 م]ـ

إذا كان تأخير قضاء الصيام المفروض إلى رمضان آخر ((لعذر)) متصل فلا شيء عليه سوى القضاء.

انظر شرح الصيام من العمدة

ـ[أبو عبد الرحمن السعدي]ــــــــ[25 - 08 - 07, 10:08 م]ـ

الحامل والمرضع إذا أفطرتا في رمضان فعليهما الكفارة وهي الإطعام عن كل يوم مسكينا .. وليس عليهما القضاء على القول الراجح من أقوال أهل العلم والله أعلم

ـ[نضال دويكات]ــــــــ[25 - 08 - 07, 10:36 م]ـ

هي لم تفطر للرضاعة او للحمل وانما كانت نفساء طوال الشهر والان يترتب عليها القضاء قبل دخول الشهر الفضيل وهي بقي عليها عشرة ايام لن تقضها من أصل ثلاثين

ـ[نضال دويكات]ــــــــ[25 - 08 - 07, 10:40 م]ـ

إذا كان تأخير قضاء الصيام المفروض إلى رمضان آخر ((لعذر)) متصل فلا شيء عليه سوى القضاء.

انظر شرح الصيام من العمدة

بارك الله فيك أخي الكريم هي كانت تنوي القضاء كاملا وباشرت في ذلك الا ان رمضان ادركها ولم تنهي القضاء بشكل كامل وهي تقول: اننها تعب من الصيام في هذه الفترة ويصبها الجهد خاصة انها ترضع وهي تريد ان تدخر قوتها لصيام الشهر الفضيل

فهل يجوز تاخير بقية القضاء الى ما بعد صيام الشهر الفضيل؟؟؟؟؟

ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[26 - 08 - 07, 12:48 ص]ـ

بارك الله فيك ..

هذه تلحَق بالمريض إذا كان يشق عليها الصوم، وهو عذر يبيح لها التأخير ..

فعليها بعد رمضان القضاء فحسب. والحمد لله على يُسر هذا الدين.

ـ[نضال دويكات]ــــــــ[26 - 08 - 07, 01:14 ص]ـ

بارك الله فيك ..

هذه تلحَق بالمريض إذا كان يشق عليها الصوم، وهو عذر يبيح لها التأخير ..

فعليها بعد رمضان القضاء فحسب. والحمد لله على يُسر هذا الدين.

جزاك الله كل خير

ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[26 - 08 - 07, 01:18 ص]ـ

وإياك

ـ[محبة لطيبه]ــــــــ[26 - 08 - 07, 06:44 ص]ـ

السؤال:

سماحة والدنا الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز حفظه الله من كل سوء آمين.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

فأبعث لسماحتكم سؤالين راجياً تفضلكم بالإجابة عليهما، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. س: زوجتي أفطرت (6) أيام من رمضان وأصبحت حاملاً وإلى الآن لم تصم هذه الأيام الستة، وسوف تضع في رمضان القادم وهي ترضع الطفل، فما الحكم، ومتى تقوم بصيام الستة وهل عليها كفارة؟

الجواب:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، بعده: عليها أن تقضي ما أفطرت من رمضان عند القدرة؛ ولو بعد رمضان الآخر، ولا كفارة عليها. إذا كان التأخير بعذر عدم الاستطاعة، أما إن تساهلت فعليها التوبة والقضاء والكفارة، وهي إطعام مسكين عن كل يوم مقداره نصف صاع بصاع النبي صلى الله عليه وسلم من قوت البلد من بر أو أرز أو غيرهما، ومقداره كيلو ونصف تقريباً.

http://www.binbaz.org.sa/index.php?pg=mat&type=fatawa&id=570

السؤال:

هل يباح الفطر للمرأة الحامل والمرضع وهل يجب عليهما القضاء أم هناك كفارة عن فطرهما؟

الجواب:

الحامل والمرضع حكمهما حكم المريض، إذا شق عليهما الصوم شرع لهما الفطر، وعليهما القضاء عند القدرة على ذلك، كالمريض، وذهب بعض أهل العلم إلى أنه يكفيهما الإطعام عن كل يوم: إطعام مسكين، وهو قول ضعيف مرجوح، والصواب أن عليهما القضاء كالمسافر والمريض؛ لقول الله عز وجل: {وَمَنْ كَانَ مَرِيضاً أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ} [1]، وقد دل على ذلك أيضاً حديث أنس بن مالك الكعبي: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إن الله وضع عن المسافر الصوم وشطر الصلاة، وعن الحبلى والمرضع الصوم)) [2] رواه الخمسة.

http://www.binbaz.org.sa/index.php?pg=mat&type=fatawa&id=476

السؤال

قبل عدة سنوات أفطرت شهر رمضان كاملاً، وكنت منوماً في المستشفى ومنعني الأطباء من الصيام. ونظراً لأن صحتي لا تسمح لي بالصيام فقد قمت بالإطعام عن الشهر كاملاً قبل حلول شهر رمضان التالي إلا أنني صمت رمضان لعدة سنوات تالية وقد قضيت عن الشهر الذي أفطرت فيه صيام (23) يوماً وبقي علي (7) أيام، فهل يجزئ الإطعام عن الشهر السابق أم يجب علي قضاء (7) أيام؟ مع أن صحتي بين حين وآخر لا تسمح بالصيام.

الجواب:

يجب عليك أن تقضي الأيام السبعة مع إطعام مسكين عن كل يوم، قدره نصف صاع من قوت البلد من أجل تأخير الصيام عن رمضان الذي يلي رمضان الذي أفطرت فيه، يقول الله سبحانه: {وَمَنْ كَانَ مَرِيضاً أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ} [1]، ولأن جماعة من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أفتوا من أخَّر قضاء الصيام بإطعام مسكين عن كل يوم مع القضاء. وفق الله الجميع والسلام.

http://www.binbaz.org.sa/index.php?pg=mat&type=fatawa&id=568

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير