تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ما هو أجمل ما سمعت في الثناء على الله وسؤاله الرحمة؟ (موضوع تفاعلي)]

ـ[وكيع الكويتي]ــــــــ[28 - 08 - 07, 04:15 م]ـ

إن الثناء على الله واسترحامه سبحانه وتعالى وسؤاله جل وعلا من فضله مما ألهم الله عز وجل بعض عباده له ومن جميل ما قرأت.

ذكر ابن كثير رحمه الله وغيره (قال إبراهيم بن هشام بن يحيى الغساني عن أبيه عن جده عن عمر بن عبد العزيز أنه قال: ما حسدت الحجاج عدو الله على شئ حسدي إياه على حبه القرآن وإعطائه أهله عليه، وقوله حين حضرته الوفاة: اللهم اغفر لي فإن الناس يزعمون أنك لا تفعل).

وما كان يردد شيخ الإسلام رحمه الله:

تموت النفوس بأوصابها && وما يدري عوادها مابها

وما أنصفت مهجة تشتكي && أذاها على غير أحبابها

أنتظر تفاعل الإخوة وفقهم الله.

ـ[أبو عبدالله الحضرمي]ــــــــ[28 - 08 - 07, 04:22 م]ـ

أما في الثناء على الله عزوجل فقوله صلى الله عليه وسلم

اللهم إني أعوذ برضاك من سخطك وبمعافاتك من عقوبتك وبك منك لا أحصي ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك

ـ[وكيع الكويتي]ــــــــ[31 - 08 - 07, 02:29 ص]ـ

أما في الثناء على الله عزوجل فقوله صلى الله عليه وسلم

اللهم إني أعوذ برضاك من سخطك وبمعافاتك من عقوبتك وبك منك لا أحصي ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك

ليس مرادي كلامه - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - فإنه أعبد خلق الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - وأظن أنك لا تظن بأخيك أنه يفوته ما ذكرت!!

لكن مرادي من بقية الناس خلا الأنبياء عليهم الصلاة والسلام

ـ[مهنَّد المعتبي]ــــــــ[31 - 08 - 07, 06:20 ص]ـ

لا تلزمنا بالإحالات! (ابتسامة)

ـ[مهنَّد المعتبي]ــــــــ[31 - 08 - 07, 06:22 ص]ـ

اللّهم إنا قد امتثلنا أعظمَ ما أمرتنا به ... فلا إله إلا أنت

واجتنبنا أعظمَ ما نهيتنا عنه ... فلا شريك لك

فاغفر لنا اللهم مابين ذلك!

ـ[مهنَّد المعتبي]ــــــــ[31 - 08 - 07, 06:26 ص]ـ

اللهّم لا تعذّب أنْفُساً قد عذبها الخوفُ منك ..

ولا تخيّب رجاءَ مَن هو منوطٌ بك!

ـ[أبوسلمان المصري]ــــــــ[31 - 08 - 07, 06:58 ص]ـ

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول ... ثم الدخول في الموضوع مباشرة!!!

ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[01 - 09 - 07, 01:44 ص]ـ

اللهمَّ إني أسألك بما في علمك من محامدك وثنائك على نفسك, وأتوجه إليك بضعفي وقوتك وعجزي قدرتك وجهلي وعلمك وإسائتي وإمهالك وحلمك, أسألك بربوبيتك لي وعبوديتي لك, وأتوسل إليك بما أثنى عليك به المضطرون فأجبت دعائهم وحققت رجائهم أن ترحم عبداً مزقه الخوف منك ,وأهمه كسبُ رضاك, وطمع في استنزال رحمتك واستدفاع سخطك, فعامله يا ربُّ بما أنت أهله أنت أهل التقوى والمغفرة .. !!!

ـ[أبو عائش وخويلد]ــــــــ[18 - 11 - 07, 09:44 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم.

اللهمَّ إني أسألك بما في علمك من محامدك وثنائك على نفسك, وأتوجه إليك بضعفي وقوتك وعجزي و قدرتك وجهلي وعلمك وإسائتي وإمهالك وحلمك, أسألك بربوبيتك لي وعبوديتي لك, وأتوسل إليك بما أثنى عليك به المضطرون فأجبت دعائهم وحققت رجائهم أن ترحم عبداً مزقه الخوف منك ,وأهمه كسبُ رضاك, وطمع في استنزال رحمتك واستدفاع سخطك, فعامله يا ربُّ بما أنت أهله أنت أهل التقوى والمغفرة .. !!!

هل الدعاء من تأليفك يا أخي؟

لله ذكر إذن.

ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[20 - 11 - 07, 07:37 ص]ـ

هل الدعاء من تأليفك يا أخي؟

لله ذكر إذن.

لم أعِ هذه الجملة أبا عائش وخويلد فما معاناها.؟

ـ[ابوحمزة]ــــــــ[20 - 11 - 07, 12:43 م]ـ

قال عبد الملك بن مروان

يا رب إن ذنوبي عظيمة

وإن قليل عفوك أعظم منها

فامح بقليل عفوك عظيم ذنوبي قال فبلغ ذلك الحسن

فبكي! وقال لو كلام يكتب بالذهب لكتب هذا الكلام (البداية والنهاية)

ـ[أبو عائش وخويلد]ــــــــ[20 - 11 - 07, 10:59 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم.

أخي أبو زيد إنما هو سبق لوحة المفاتيح، فقد قصدت درك، فسبق الكاف الراء. وعلى كل حال نكتبها الآن صحيحة، فنقول:

لله درك:)

ـ[توفيق الصائغ]ــــــــ[21 - 11 - 07, 12:31 ص]ـ

مما ينقل عن يحيى بن معاذ أنه قال:

إن قال الله لك عبدي: ماغرك بي؟

قال أقول: برك بي.

ـ[ابوفيصل44]ــــــــ[24 - 11 - 07, 01:32 ص]ـ

قال القاضي عياض – رحمه الله –:

" أذِن الله في دعائه وعلّم الدعاء في كتابه لخليقته

وعلّم النبيُ صلى الله عليه وسلم الدعاء لأمته،

واجتمعت فيه ثلاثة أشياء:

العلم بالتوحيد،

والعلم باللغة،

والنصيحة للأمة

فلا ينبغي لأحد من أن يعدل عن دعائه صلى الله عليه وسلم،

وقد احتال الشيطان للناس في هذا المقام فقيض لهم قوم سوءٍ

يخترعون لهم أدعية يشتغلون بها عن الاقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم "

(الفتوحات الربانية1/ 7)

وقال القرطبي – رحمه الله -:

" فعلى الانسان أن يستعمل ما في كتاب الله وصحيح السنة من الدعاء

ويدع ما سواه، ولا يقول أختار كذا، فإن الله تعالى قد اختار لنبيه وأوليائه وعلمهم كيف يدعون."ا. هـ

(التفسير4/ 231)

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير