تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[نضال مشهود]ــــــــ[11 - 02 - 08, 01:39 م]ـ

رأيته في بعض المواطن بالفتح ... والله أعلم.

في غلاف الكتب ولا في نطق المشايخ؟

ـ[وائل عاشور]ــــــــ[12 - 02 - 08, 12:02 ص]ـ

موضوع رائع!

نرجو الإفادة من المشايخ عن ضبط هذه الأسماء:

[حميد بن عبد الرحمن الحميري] (وهو راوي حديث اغتسال الرجل بفضل المرأة عند أحمد وأبي داود)

بعضهم يضبط "حميد" بفتح ثم كسر، والبعض الآخر بالتصغير

[إسحق بن إبراهيم الدبري] ولم أجده في تقريب التهذيب

[عبد الملك ابن جريج] كيف نضبط "جريج"

بارك الله فيكم.

ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[12 - 02 - 08, 01:06 ص]ـ

في غلاف الكتب ولا في نطق المشايخ؟

وفقك الله.

إنما هو في ثنايا بعض الكتب ... وما سمعت شيئا من نُطق المشايخ إلى ساعتنا ... فلعلي - إن شاء الله - أسأل بعض من درس في الأزهر.

ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[12 - 02 - 08, 01:25 ص]ـ

وفقك الله.

موضوع رائع!

نرجو الإفادة من المشايخ عن ضبط هذه الأسماء:

[حميد بن عبد الرحمن الحميري] (وهو راوي حديث اغتسال الرجل بفضل المرأة عند أحمد وأبي داود)

بعضهم يضبط "حميد" بفتح ثم كسر، والبعض الآخر بالتصغير

الظاهر أن قراءة التصغير هي الأصح ... فحَمِيد قليل ... والله أعلم.

[إسحق بن إبراهيم الدبري] ولم أجده في تقريب التهذيب

الدَبَرِي ...

[عبد الملك ابن جريج] كيف نضبط "جريج"

بارك الله فيكم.

وابن جُرَيْج بضم الجيم وفتح الراء كما هو مشهور.

ـ[الجهشياري]ــــــــ[12 - 02 - 08, 02:41 م]ـ

رأيته في بعض المواطن بالفتح ... والله أعلم.

الحمد لله وحده.

حضرت إحدى محاضرات الشيخ، فقدمه أحد الأساتذة ضابطا اسمه هكذا: أبو شُهْبَة؛ ولم يعترض الشيخ، وعدم الاعتراض فيه شيء من الإقرار.

بل إن أحد المشايخ المعترضين على منهج الشيخ _في الندوة نفسها_ ذكر اسمه في معرض التعقيب، ضابطا إياه "أبو شُبْهة"، تعريضا به بداعي السهو!

رحم الله الجميع ...

ـ[توبة]ــــــــ[14 - 02 - 08, 10:46 م]ـ

بارك الله فيكم.

و ما ضبط (كشاجم)؟

ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[15 - 02 - 08, 01:48 ص]ـ

أبو شَهبة كذا أخبرني بعض من درس بمصر ينطقها المصريون ... وأكد لي آخر أنه تابع حلقات كثيرة من شرحه لصحيح البخاري في إذاعة نداء الإسلام فكان المذيع ينطقها بالفتح في كل مرة ... وبالفتح ضبطها الشيخ محمد السليماني في مقدمة تحقيقه الجديد لمسالك ابن العربي - فيما أذكر - ... والله أعلم.


كُشَاجِم: بضم الكاف في المشهور .. وفتحها بعضهم.

? - 360 هـ / ? - 970 م
محمود بن الحسين بن السندي بن شاهك أبو الفتح الرملي.
شاعر متفنن أديب من كتاب الإنشاء من أهل الرملة بفلسطين فارسي الأصل كان أسلافه الأقربون في العراق.
تنقل بن القدس ودمشق وحلب وبغداد وزار مصر أكثر من مرة.
واستقر بحلب، فكان من شعراء أبي الهيجاء عبد الله والد سيف الدولة بن حمدان ثم ابنه سيف الدولة.
لفظ كشاجم منحوت فيما يقال، من علوم كان يتقنها الكاف للكتابة والشين للشعر والألف للإنشاء والجيم للجدل والميم للمنطق.
وقيل لأنه كان كاتباً شاعراً أديباً جميلاً مغنياً وتعلم الطب فزيد في لقبة طاء فقيل (طكشاجم) ولم يشتهر به.
له (ديوان شعر -ط) و (أدب النديم -ط) و (المصايد والمطارد -ط) (والرسائل) وغيرها.

ـ[الجهشياري]ــــــــ[15 - 02 - 08, 03:36 ص]ـ
أبو شَهبة كذا أخبرني بعض من درس بمصر ينطقها المصريون ... وأكد لي آخر أنه تابع حلقات كثيرة من شرحه لصحيح البخاري في إذاعة نداء الإسلام فكان المذيع ينطقها بالفتح في كل مرة ... وبالفتح ضبطها الشيخ محمد السليماني في مقدمة تحقيقه الجديد لمسالك ابن العربي - فيما أذكر - ... والله أعلم.

الحمد لله وحده.
الأخ الفاضل "الفهم الصحيح": بوركت وجزاك الله خيرا.
هما إذن روايتان، وإن كان المذهب واحدا، هو "مذهب السماع" (!)
بيد أن سماعك جاء معتضدا بطرق وشواهد، بعضها مكتوب موثَّق "فيما تذكر". أمَّا سماعي، فيدرج في باب الشاذ والغريب. فهو مرجوح عَدَدا وعُدَدا، إذ أهم عُدَد السماع سلامة الحاسة، ولعلّها تعرَّضت للجرح وتحتاج إلى شيء من "التعديل".
ولعلّ الشيخ لمَّا سمع اسمه يُنطق بضبط محرَّف، لم يلتفت إلى ذلك؛ تجرُّدا منه وسماحة نفس ..
ولعله لم يسمع إطلاقا الأستاذ الذي قدَّم لمحاضرته! وقديما قال عوف بن محلم:
إنَّ الثمانين –وبُلِّغْتَها- **** قد أحْوَجَتْ سمعي إلى تُرْجُمَانْ
وقوله: "وبُلِّغْتَها" من جميل "حشو اللوزينج". وكثير من الذين يمرون بهذا البيت يقرأ العبارة المشار إليها "وبُلِّغْتُها"، وهو خطأ تأباه الرواية، ويأباه الذوق الشعري الرفيع. وقد كنت فيما مضى من "الكثير الذين .. "، إلى أن نبَّهني إلى ضبطها الوالد، رحمه الله.
ولعلني سمعتُ وفقا لما تبادر إلى ذهني، ولم يكن ما تبادر إلى ذهني موافقا لما سمعت!
ولعلَّ الشيخ المناوئ لشيخنا أبي شهبة كان على علم بالضبط الصحيح لاسمه، إلا أنه اهتبل فرصة خطأ الأستاذ المقدِّم، لينفذ منه إلى تقرير "الشُّبْهة"!
لَعَلَّ، ولعلَّ، ثم لعلَّ .. وحيثما كانت "لَعَلَّ"، انقدحت العلَّة، وهي مما ينسف بالمرويات، كما لا يخفى على صحيح الفهم.
وفي مصر "كَفْر أبو شهبة"، في مقاطعة "أبو سويف" (فيما أذكر) .. فلعلَّ أحد إخواننا المصريين يوافينا بالضبط الصحيح لهذا الكَفْر، وهل للشيخ أبي شهبة علاقة به؟ مع التأكيد على أن "الكَفر" بكاف مفتوحة وفاء ساكنة ..
ولعلها أيضا فرصة ليوافينا بعض إخواننا بترجمة –ولو موجزة- للشيخ وذِكرٍ لمؤلفاته، عسى الفائدة تعم.
وبارك الله في الجميع.
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير